ايمن الظواهري راح يخرب بيت القاعدة
بعد تفجيرات 11 سبتمبر وعمليات القاعدة التي تعاطف معها الشارع العربي قلبا وقالبا لانها اشفت غليله وحقده المتزايد على امريكا...وظننا بانها ستكون لسان حال الشارع العربي والمدافع عن حقوقه حدث العكس وذلك بعد تبوؤ الظواهري لمناصب فيها
الظواهري المتاثر بفكرة جهاد الانظمة وخريج مدرسة الجهاد المصرية بقيت رواسب محاربة الحكام من الاولويات في فكره رغم تبنيه محاربة الغرب.
الظواهري بتاثيره على منهج القاعدة جعلها تفقد الكثير من مؤيديها وذلك بعد نقل جزء من حربها الى داخل الارض العربية
اعلان القاعدة انضمام الجماعة السلفية في الجزائر لديها سيكون له اثر سلبي في المستقبل القريب عليها..
وان كانت القاعدة تعتمد على الراي العام وتستمد قوتها منه فعليها ان تتخلى على النهج الدخيل والذي يقوده الظواهري
|