للمتفائلين فقط النكدين يمتنعون.
لم نختار اهم ما يمس شخصياتنا، كالأسم، الجنس ،او حتى المحيط الذي نعيش فيه.
لماذا نقف عند أي ظرف نمر به ملؤونا الحزن والكأبة،لماذا لا نحاول ايجاد الحلول لما نمر به من ظروف بدلاً من اهدار اوقاتنا بالحزن الذي لا يحل معضلة.
أو لا أقل من أبتسامة تساعدنا على التأقلم مع ما قدر علينا.
|