إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مساهم
يا من اسمك عبود
هل كنت تريد أحداً من أفراد الخيمة أن يناقش قول ابن باز رحمه الله ؟ ومن ترى فيه الكفاءة العلمية ليتكلم .. أنت ؟
ابن باز عالم جليل وليس شخصية تافهة ليناقش رأيه كل من هب ودب من صعاليك الإنترنت ..
على العموم سبق وأن قلت أنك واضح لي تماماً ..
|
__________________________________________________ ___
رد
يامن اسمك مساهم
انا لااريدك ان تفهم كلامي ومداخلتي على انها تخص دولة ال سعود.فانا كلامي يشمل جميع الحكام والطواغيت ببلاد الاسلام. وهذا ما كررته في اكثر من مناسبه.هذا اولا.
ثانيا,لماذا تحاول دائما خلط الاوراق .. او تحاولون الابتعاد عن صلب موضوع يطرح للنقاش.. لتقودنا الى موضوع اخر بعيد عن الهدف الذي يطرح من اجله..او على الاقل فيما انا نقلته او اخترته دون الدخول بنقاش في كل الموضوع المطروح فان كنت ترغب النقاش او الرد على ما خصصت به فاهلا وسهلا ,والا فالسكوت يكون بعض الاحيان من ذهب .. من تكلم عن شخص الشيخ ابن باز رحمه الله هل تطرقت بمداخلتي بهذا الصدد.ورغم هذا احب اقول لك ان الشيخ العلامة رحمه الله انسان كسائر البشر يمكن ان يصيب ويمكن ان يخطاء. فهذه الامة لم تخلى الى يوم الدين من العلماء المجددين . وان حبنا الى العلماء وامتثالنا اليهم لايعني اننا نتبع كل مايصدر عنهم بدون جدال او نقاش بما يتماشى مع القران والسنه النبويه, والا اصبحنا اشباه امم, وان كان العالم اصاب فله اجران وان اخطاء فله اجر .ومن يقول هذا خطاء او هذا صواب فبتاكيد على تصحيح لعلماء اخرين من هذه الامة .نعم نحترم الكل ونقدرهم ونمشي بتعاليمهم ولكن في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر,وما اختلف عليه العلماء يرد الى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم( وهو القران والسنه ). وكان الاختلاف
1- شان الحكام والحاكمين, واشراكهم بالله والمتمثل في التشريع وسن القوانين الوضعيه التي تستبيح المحرمات والتي من اشنعها التعامل بالربا(من خلال المؤسسات الدوله وبنوكها الربويه).
2- حينما علق الملك الصليب على صدره..ماذا كان تاويل العلماء لهذا الحدث.
3- وماذا كانت قيود وضوابط فتوى بعض العلماء لتبرير الى الحكام الاستعانه بالكافر والصلبين واليهود في جزيرة العرب لتكون بعدها غزوا الى بلاد الاسلام افغانستان والعراق .لقد تمزقت امة الاسلام بعد هذا الحدث.
4- من هذا العالم الذي اجاز الصلح مع اليهود وعلى ماذا استند ليخرج علينا احد ولاة الامر ليعلن مبادرة الصلح لتقابل بالرفض والتشنيع باهل فلسطين بدل الوقوف بجانبهم ونصرتهم.
ان هؤلاء الحكام المرتدين المحاربين الى الله ورسوله بدون استثناء لا شرعية لهم ولا ولاية لهم على المسلمين وليس لهم الحق بالنظر في مصالح الامة.