أهلاً بعمروٍ أخاً في الواحدِ الباري
بمن شكا جفوة الحوراء في الدارِ
ممن تمنى بأن تأتيه باكيةً
عليهِ تعتبُ في نظمٍ لأشعارِ
يريدها كهدير السيل ثائرةً
كأن داخلها لفحٌ من النارِ
يريدُ ينظر كيف الحبُُّ يجعلها
سكرى تغارُ بدمعُ العينِ مدرارِ
مهلاً أخا العُرْبِ هاك النصحَ أبذلُه
والنصحُ يا صاحبي يشرى بدينارِ
دعها بلا غيرةٍ إن كنت تطلبها
حياة سعدٍ بلا همٍ وأكدارِ
راجع عجز هذا البيت أخي الحبيب ، فلعل به كسر يحتاج إلى جبيرة
يا وائلي إليكـم بعـض أشعـاري
" يا ليتها تأتي فترسم نبض أشعاري
وشطر هذا البيت كذلك
ياليتهـا تأتـي فالشعـر منهمـر
" فيض غزير لها يا جـود إدراري