الإسلام يسأل….وأنت تجيب 9
إذا أتى شيخ للأزهر أو أي مؤسسة دينية، يحضر في النوادي الماسونية، ويحل الربا وفوائد البنوك بعد أن حرمها مجمع البحوث الإسلامية عام66، ويحل المسابقات التليفزيونية ويحل كل ما يمليه عليه أعضاء المحافل الماسونية التي تتلقى التوجيهات من الصهيونية العالمية…..فهل يصح أن يكون شيخا للأزهر أو المؤسسة الدينية؟؟، أم تطالب الجماهير الإسلامية بتغييره وعدم الاعتراف به ولا بفتاويه التي صدرت أثناء توليته، ومقاطعة التعامل معه على المستوى الدولي وطلب للمسئولين بتغييره؟؟
اختر إجابة واحدة فقط:
1- نعم يصح.
2- لا يصح، ويجب المطالبة بتغييره على مستوى الأفراد والمؤسسات الإسلامية في جميع أنحاء العالم.
3. الاعتراف به، بشرط إلغاء جميع الفتاوى التي أفتاها، ومقاطعة الماسونيين.
__________________
أبو سعيد
|