رأي ،أرجو المشاركة في قبوله أو رفضه

[YARA]

السلام عليكم ورحمة الله
الملفت للنظر أنه عند تناول موضوع معين
في الخيم يتحول النقاش من موضوع
عام على صعيد الأمة الإسلامية ، إلى موضوع خاص
على صعيد هذا البلد أو ذلك ، وهذا أمر غريب
المفترض أننا أمة واحدة ، لا فرق لعربي على أعجمي
ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى .
فالعصبية محاها الإسلام بالمساواة ،وتكلم عن المساواة
بين العرب والعجم ، أليس من الغريب أن يظهر عند البعض
العصبية بين العرب أنفسهم ؟
إن كنا نلتزم بكتاب الله وسنته فالأحرى أن يكون التعصب
للكتاب والسنة .
وبغض النظر عن رأي هذا وذلك ، ولكن ألا ترون معي
أنه ( جلّ من لا يخطئ ؟؟) نحن بشر منا الصالح والطالح
أيا كانت جذوره ،فالعزة للإسلام وحده ، وحده .

[أطياف الأمل]

اهليين
اولا كل عام وانت بخير00
ثانيا
صح كلامك00

[قمشطيط]

السلام عليكم :
ولا يقف الامر عند هذا الحد ( اي ان الامر يصبح بين بلد واخر)
بل ويتعدى ذلك ويصبح شخصيا بين الشخص واخيه ....
وهذا والله غير مقبول ابدا ...
زعندما نتدخل بالخير تجد من ياتي ويصب الوقود على النار ويشعللها من جديد .
لا حول ولا قوه الا بالله.؟

[YARA]

السلام عليكم
معك حق أخ قمشطيط
ولكن لماذا هذا الجو المشحون ؟مع أن الطقس
ربيع المفترض أن ينعكس على جو الخيمة ؟
عموما ، أعانكم الله على ما فيه الخير
سلام

[عمر الشادي]

وعليكم السلام اختنا يارا
وضعت الخيمة شروطا نقوم بالتذكير بها ومنها منع تكفير علماء اهل السنة والجماعة المنتشرون في مشارق الارض ومغاربها
على العموم نتوقع زوال هذا الشحن في غضون ايام قليلة فصبرا جميلا

-------------------------------------- الشادي

[YARA]

وووووعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

[YARA]

ملاحظة مهمة :
كلامي لا يعني أنني ضد ملا حظات الأخ عمر في منع
من يحاول تكفير علماء المسلمين
نحن معك أخ عمر قلبا وقالبا

[YARA]

ملاحظة مهمة :
كلامي لا يعني أنني ضد ملا حظات الأخ عمر في منع
من يحاول تكفير علماء المسلمين
نحن معك أخ عمر قلبا وقالبا

[عمر الشادي]

الاخت يارا

شكرا لك هكذا هم المعتدلون


------------------------------------ الشادي

[صلاح الدين]

مشكلة الحوار هي مشكلة العالم العربي المعاصر، لا على صفحات الخيمة فقط، وإنما في كل مكان، حتى في أروقة الجامعة، وتحت قباب المساجد.
نحتاج إلى ممارسة الحوار الهادف والالتزام بآداب الإسلام حتى نصل إلى ما نرنو إليه في مستوى الحوار.
وعلى رأس ذلك قدوة نراها بأم العين، ونسمعها تترفع عن التحول من العام إلى الشخصاني.
والله تعالى ولي التوفيق.