مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 08-11-2004, 01:04 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
Arrow لك الله يا فالجة الغزاة


__________________
معين بن محمد
  #2  
قديم 08-11-2004, 01:08 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي الفلوجة والأمير .. كان

ليست الفلوجة مدينة مقدسة.. ولكن كل روح شريفة تأبى الذل والضيم، في الفلوجة وفي العراق، وفي كل بلاد الله هي روح مقدسة.. مكتوب لها إما حياة السعداء أو موت الشهداء.
في الفلوجة نضجت الثورة ضد الاستعمار عندما انتفضت عشائرها بقيادة الشيخ ضاري ضد البريطانيين، وتعرضت -كما يحدث اليوم- لقصف الطائرات البريطانية، وسقط الكثير من الشهداء وكان موت الشيخ ضاري -رحمه الله- وتشييعه بداية النهاية للاحتلال البغيض.
الأمريكان صنعوا المقاومة في الفلوجة بحمقهم واستخفافهم بالإنسانية؛ فلقد اندفعت قواتهم الغازية لتفرض سيطرتها على المدن بأسلوب استفزازي، يفتقد الخبرة والذكاء.
ولقد واجهوا المظاهرات السلمية المطالبة برحيل الغزاة بقصف حي قتل فيه عدد من المتظاهرين وجرح آخرون.
وأكذوبة الدفاع عن النفس هي العذر الجاهز لتسويغ قتل العشرات المحتجين على ممارسات جنود التحالف، أو المطالبين برحيلهم، وهي العذر نفسه في شأن الطائرات التي تحلق وتمطر الأبرياء بالقنابل المحرمة، وتشرح -بالتفصيل- المتن الذي أطلقته وزارة الدفاع الأمريكية من أن مهمة التحالف هي تحرير ثلاثين مليوناً، هم الشعب العراقي..
فمن ذا الذي يحاربكم إذاًَ ويقف في وجوهكم في كل مرصد ؟!
لقد كسبت الإدارة الأمريكية الحرب على البعث المستبد الغاشم في العراق؛ ولكنها لم ولن تكسب الحرب ضد الإسلام والمسلمين تحت أي ستار موهوم.
إن أسطورة الجندي الأمريكي قد انتهت وتمرغت في الأوحال، ورفض الطغيان الخارجي الجديد شعورٌ متنامٍ بدأ يعم المدن العراقية منطلقاً من الفلوجة، فهي بقعة حمراء في منطقة رمادية!
هذه المدينة التي يحتضنها الفرات لا تنام..
هي ساهرة تدفع من فلذات أكبادها، وأبنائها الشرفاء، ودمها الزاكي، وقلبها المكلوم ثمن الصمت العربي والإسلامي والتجاهل الدولي.
إن أكثر من سبعمائة ألف إنسان في هذه المدينة الصابرة يعانون قسوة الحصار والقصف الأعمى، والمساجد والشرفات صارت مأوى للقناصة من جنود التحالف.
والصور الآنية تغذي الغضب والكراهية، والكفر بديمقراطية القنابل العنقودية، والأسلحة الذكية، والجنون الأعمى.
إنني أرى ما يفعله هؤلاء المعتدون انتحاراً وإصراراً على الخطأ وتمادياً في الغي، والله لهم بالمرصاد، ولتعلمن نبأه بعد حين.
إن العالم بدون هذه الإدارة المتطرفة سيكون أفضل بكثير، وهم يتكلمون بلغة الحب والحرية والسلام، ويتعاملون بلغة الحرب والغطرسة والتدمير.
إنه إجهاز على أي معنى من معاني التواصل أو الثقة التي يبحثون عنها في الشارع العربي والإسلامي.. فكيف أصدقك وهذا أثر فأسك؟!
والمسلمون يتساءلون عن دور الرافضين للحرب من الشعب الأمريكي أفراداً وجماعات وتيارات .. وينتظرون أن يقول الناخبون كلمتهم في حق هذا الطغيان الفاجر باسم العدالة والأمن وحفظ الحقوق، وأن يصوتوا ضد رجالات الإدارة المسؤولين عن غزو العراق وتبعاته.
كما ينتظرون انفضاض جمع التحالف الهش، وأن يسحب المشاركون أيديهم عن المسؤولية المترتبة على هذه الجرائم البشعة بحق الإنسانية.
وينتظرون من حكوماتهم وهيئاتهم الرسمية والشعبية وعلمائهم وخطبائهم وأصحاب الصوت المسموع في إعلامهم أن ينصروا إخوانهم، ولو بالكلمة الصادقة والحق الناصع.

لا خيل عنــــدك تهديها ولا مال
فليسعد النطق إن لم تسعد الحال

إن الفلوجة تعني الأرض الصالحة للزراعة.. وهاهنا سوف تزرع البطولات التي تصنع المجد والتاريخ والاستقلال، ولا يضيع حق وراءه مطالب.
ولكنها تعني أيضاً الفلج والغلبة والانتصار؛ فهو فأل حسن في تغلب العزل الذين يدافعون عن الحق والفضيلة، والاستقلال على القوى المستكبرة المدججة بالسلاح.
على أولياء الله - وكل مسلم فله ولاية - أن يستغيثوا بربهم في هدآت الأسحار، وخشعات السجود، ويتحروا أوان رقة القلب وقرب الدمعة ويرفعوا شكايتهم لربهم متوسلين إليه بأسمائه الحسنى واسمه الأعظم.
وعلينا الثقة بوعد الله والصبر والإيمان والمحافظة على رباطتنا وسكينة قلوبنا، وألا ننفذ هذا الغضب والقهر المحتدم على إخواننا المسلمين مهما كان الأمر.
أما شعب العراق فهو الأبي الصابر الذي عودنا أن يتحامل على جراحه ويطوي معاناته، ويتضامن ويحافظ على وحدته، ويتجنب الصراع الداخلي بين فئاته.

الدعاء الدعاء يا أمة الإسلام.. كم ينصر الأسود الدعاء
أهد (فلوجة الفدا) منك سهماً صادق القوس قد براه الصفاء
طوقتها الجيوش قد ضج فيها .. القصف..آه.. فأين منك الإباء؟

اللهم إنا نسألك بأنك الله الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد، المنان، بديع السماوات والأرض، ذو الجلال والإكرام، الحي القيوم، الأول فليس قبلك شيء، والآخر فليس بعدك شيء، والظاهر فليس فوقك شيء، والباطن فليس دونك شيء أن تحفظ المسلمين في العراق وتخذل عدوهم.
اللهم مجري السحاب منزل الكتاب، هازم الأحزاب اهزم جنود التحالف وزلزلهم، وانصر المجاهدين عليهم، والحمد لله رب العالمين.


الشيخ سلمان العودة
__________________
معين بن محمد
  #3  
قديم 08-12-2004, 07:27 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Talking قد تسقط المدن ولكن لا إله إلا الله لا تسقط :


قد تسقط المدن ولكن لا إله إلا الله لا تسقط

د. وسيم فتح الله


إن رمزية سقوط المدن شديدة الوقع في النفوس بلا شك، ولقد أثبت القرآن الكريم ذلك في قوله تعالى: { هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر }

وفي قوله تعالى: { وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم وقذف في قلوبهم الرعب فريقاً تقتلون وتأسرون فريقاً } [الأحزاب:26] ، ولكن علينا أن نحذر من طغيان هذه الرمزية على معايير الربح والخسارة وما لذلك من تأثير سلبي على فهم طبيعة المعركة ناهيك عن بث روح اليأس والقنوط في جسد الأمة،

ولهذا كان لزاماً أن نقف لنضع الأمور في نصابها، حتى نستطيع أن نوجه سيل مشاعرنا وجهةً نافعة تنأى بنا عن الشعور بالهزيمة والإحباط وتلحقنا بركب المجاهدين الشرفاء، فمن فاته مقارعة السيف وجهاد السنان فلا يفوته أجر المعية وجهاد البيان، ولئن كان إخواننا اليوم في الفلوجة يرون من الابتلاء في الله تعالى جانباً لا تراه الأمة،

فإن الأمة لترى في هؤلاء النفر جانباً من ظهور الدين لا يتسنى لغير أهل القرآن أن يروه ويفهموه فضلاً عن أن يؤمنوا به ويعتقدوه، وهو جانب لا يمكن أن يراه من قصر بصره على مشاهد تهاوي المدن وتدمير المباني وهدم المشافي وتراكم الأشلاء في الشوارع، وهو جانب لا يمكن أن يراه من يقرأ أمثال سورة البروج فلا يتجاوز به فهمه الشعور بالأسى والحزن على كتيبة الإيمان التي أحرقها أصحاب الأخدود عن بكرة أبيها،

وإنما يرى جانب ظهور الدين في مشهد تهاوي المدن اليوم من يتدبر سورة البروج فيتجاوز مشاهد الحريق والهلاك ويستشرف بروحه تتبع أرواح المؤمنين وهي تسابق في العروج إلى بارئها مهللة مسرورة بأنها سددت قسط البيعة وأوفت بعقدها مع الله عز وجل، وأي انتصار أعظم من ذلك، وأي ظهور أعز من أن تجمع لك جيوش الكفر وجحافل الطاغوت حطب الدنيا لتزج بك في أخدود الكفر فإذا بهم يفوزون منك بأشلاء متفحمة في حين تفوز أنت منهم بشهادة في سبيل الله تغدو بها في سماء الجنة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وما ينتظرك بعدئذٍ أعز وأكرم، وما ينتظرهم بعدئذٍ أذل وأخزى، وشتان ما بين هذا وذاك...

نحن لا نقول هذا الكلام تعزية لهزيمة أو خسارة جولة، كما لا نقوله تقاعساً عن تدارك قصورنا ولزوم تهيئة العدد والعدة، وإنما نقوله إنصافاً لأولئك النفر الذي لم يقعدهم ما أقعدنا ولم يخذلهم عن الجهاد ما خذلنا ولم يلتفتوا لعدم كفاءة الأسباب كما التفتنا، نقوله لأن جبين الأمة اليوم يتباهى بأولئك النفر الذي رفض أن يندرج مع قطعان الخراف ورفض أن ينسلك مع أتباع إبليس، ونقوله لأن أولئك النفر هم اليوم نبض هذه الأمة الذي يصدع في أرجاء الكون مزمجراً: إن هذه الأمة لم تمت، ولن تموت لأنها أمة لا إله إلا الله،

ولئن احتاج عباد الصليب حشد عشرين ألف من أعتى جنودهم لاقتحام مدينة فارغة، فكم سيحتاجون من أسباب الباطل وجنود العهر واللواط كي يقفوا في وجه هذه الأمة إذا ما قرر النائم منها أن يستيقظ والغافل منها أن ينتبه؟

نعم لقد انحاز المجاهدون في الأمس القريب من غروزني آخذين برخصة الله : { إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئةٍ } [الأنفال:16] ، وربما قال البعض آنذاك : سقطت غروزني، ولقد انحاز المجاهدون في الأمس أيضاً من قندهار آخذين بنفس الرخصة، ولربما قال البعض أيضاً:

سقطت قندهار، وها هم اليوم يناورون في الفلوجة، يكرون ويفرون، وقد يتحيزون إلى فئة بحسب طبيعة المعركة، ولربما يردد البعض مرة أخرى : سقطت الفلوجة، ولكن الساقط في حقيقة الأمر هم هؤلاء القائلون الذين لا همَّ إلا التخذيل والتثبيط والذين لا بصيرة لهم أعمق من رؤية مدن تجتاح ومنازل تتهاوى وجثث تتناثر،

أما نحن فنشهد على أولئك النفر والله حسيبهم أنهم ما سقطوا، وكيف يسقط من حمل لا إله إلا الله في صدره فهي معه أينما حل وأينما نزل؛ إن أكرمه الله بنصر فهو يحمل لا إله إلا الله، وإن اتخذه الله تعالى شهيداً فهو يشهد على أعظم حقيقة في الكون حقيقة لا إله إلا الله، وقد قال الله تعالى ومن أصدق من الله قيلاً: { وكلمة الله هي العليا } [التوبة:40] ، وهل يسقط من كان وعاءً للكلمة العليا؟ هيهات هيهات...

فيا كتيبة الإيمان في كل مكان، إن دموعنا لا تنهمر اليوم على سقوط مدينة وإن كنا نتألم لمصابكم، وقلوبنا لا تتفطر على تهاوي المنازل وإن كانت أكبادنا تتفطر لابتلائكم، وإنما تنهمر دموعنا وتقشعر قلوبنا من روعة ما تسطرونه اليوم بدمائكم،

نتوق لأن نكون معكم نمسح عن جبين شيخ، ونلثم يدي أم ، ونحضن الطفل واليتيم، نكبر معكم على المنابر ونودع معكم عرسان الشهادة، ولئن كان عذرنا في عدم ذلك بيننا وبين الله تعالى، فعسى أن يكون عزاؤن وعزاؤكم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في غزاة فقال: « إن أقواما بالمدينة خلفنا ما سلكنا شعبا ولا واديا إلا وهم معنا فيه حبسهم العذر » (صحيح البخاري).

نعم، قد تسقط الفلوجة، ولكنها إن سقطت فكسقوط غروزني وقندهار، سقوط أبنية واقتحام عُزَّل ليس إلا، أما السقوط الحقيقي فلكلمة الكفر تحت أقدام التوحيد، ولعباد الصليب وفئران التلمود تحت وطأة جحافل التوحيد، تلك الكلمة التي لما رآها إبليس في أرض المعركة ولى مدبراً وكان حاله: { فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب } [التوبة:48] ، ولئن كنتم في شدة المعركة وتحت قصف المدافع وأزيز الطائرات وتراءت لكم نافذة فرج أو تغشاكم من الله تعالى النعاس أمنة،

فاعلموا أنه ربما تكون من وراء تلك الفرجة دعوة أخ لكم في الله أو قسمٌ لأشعث أغبر من هذه الأمة قد أبره الله، أو تائبٍ مقلعٍ عن ذنبه قد فرج الله عن هذه الأمة بتوبته، أو عالمٍ صدع بكلمة الحق ولم يخش في الله لومة لائم ينتصر بها لكم على فئران النفاق المتناثرين في أروقة الجهل والفوضى، فإذا علمتم ذلك، فاعلموا أن لا إله إلا الله هي الحقيقة التي تجمع شتات الموحدين في هذا الكون، واعلموا أنكم لستم وحدكم في خندق العقيدة، بل إن كل مؤمن صادق على وجه الكون يقف معكم ويدعو لكم ويستشرف لمعيتكم، فاثبتوا أخوة الإيمان فإن الله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
__________________

  #4  
قديم 27-12-2004, 11:11 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

أعزائي جميعاً

إن معظم إخوانكم من أهل الفلوجة هم الآن بلا مأوى ولا معيل غير الله ، وهم يعانون أشد المعاناة من البرد القارس فبالله عليكم أدركوهم بماتستطيعونه من عون

هم بحاجة للطعام والكساء والبطاطين ( لحاف ) أغيثوهم ولكم اأجر بإذن الله ، والله ما نعرف أيصيب أهلنا ما أصابهم لا قدر الله

اللهم إنا نستغفرك ونتوب إليك
__________________
معين بن محمد
  #5  
قديم 28-12-2004, 03:14 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة يتيم الشعر
معظم إخوانكم من أهل الفلوجة هم الآن بلا مأوى ولا معيل غير الله ، وهم يعانون أشد المعاناة من البرد القارس فبالله عليكم أدركوهم بماتستطيعونه من عون
هم بحاجة للطعام والكساء والبطاطين ( لحاف ) أغيثوهم ولكم اأجر بإذن الله

أخي / يتيم الشعر

وكيف السبيل إلى ذلك ..؟؟؟
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #6  
قديم 29-12-2004, 12:01 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

هناك يا أخي الكريم من الجمعيات السعودية التي تنسق لأعمال الإغاثة في العراق ، يمكنك التصال بالهاتف لمعرفة أي هذه المؤسسات توصل المعونات للعراق ولك الأجر بإذن الله
__________________
معين بن محمد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م