عقدت المحافل الماسونية في شرق كنعان اجتماعاً استثنائياً أدانت فيه <<عملية الاغتيال التي تعرض لها الشهيد الصحافي النائب جبران تويني وانها تدين الأعمال الإجرامية التي تحصل في لبنان كما انها تؤيد طلب لبنان بإنشاء محكمة دولية وستطلب من المحافل العالمية دعم الأمم المتحدة لإنشاء هذه المحكمة بأسرع وقت ممكن. وبهذه المناسبة الحزينة قررت محافل شرق كنعان إقفال أبوابها لمدة أسبوع حداداً على فقيدها الغالي>>.
ووقع البيان باسم <<شرق كنعان>>
فإذا كانت المحافل المسونية الشرقية والغربية في صراع أدى بها لإغتيال أعضائها
ما دخل سوريا بتحمل مسؤولية ما يجري
لسنا بحاجة لأن نعيد البحث في ماهية الماسونية
لكن يجب أن نضع النقاط على الحروف حتى مع أنفسنا
هذا ما أوصلتنا إليه أمريكا أن تعمل المحافل الماسونية بشكل علني في اراضينا العربية
ويكون روادها نواب ووزراء في اراضينا العربية