الحقيقه المره والامر المؤسف ان اهل السنه ظلموا وانتقم منهم الرافضه مع ان الامر مخطط له الرافضه فى ايران والعراق للقضاء على اهل السنه,,,
ورغم ان اهل السنه نفوا وشجبوا لكن الرافضه يردون الانتقام .....
وقد أدانت إحدى أكبر الجماعات السنية في العراق بدورها الحادث، حيث طالبت "هيئة الوقف السني" بمعاقبة الضالعين في ارتكابه.
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/midd...00/4739214.stm
وهنا
شهادة مهمة جدا لشاهد عيان من مواطن في سامراء بشأن حادثة تفجير الضريح
اني علي السامرائي، أحد مواطني مدينة سامراء، أوجه ندائي الى كافة العراقيين لقراءة السطور التالية ومعرفة حجم المؤامرة التي تحاك من حولنا.
فأنا صاحب محل في السوق ومن المعتاد ان اذهب باكرا بعد انتهاء حضر التجول لشراء المواد الغذائية ذات الأستهلاك اليومي كالحليب والجبن وغيره، ولذلك افتح ابواب محلي صباحا.
اليوم الأربعاء
وقبل الأنفجار كنت في طريقي الى محلي، ففوجئت بالتواجد الكثيف والطوق الأمني حول مكان الضريح، فحسبت انه امر روتيني او ان مسؤولا ما سيأتي.. وبعد ما يقارب السابعة صباحا انسحبت قوات الحرس والمغاوير وفتحوا الشارع المؤدي الى سيدنا الهادي، ثم حصل الأنفجار المدوي بعد ربع ساعة من انسحابهم.
نحن في سامراء نعرف ومتأكدون ان مغاوير الداخلية يقفون وراء الأنفجار، لأنهم مسيطرون على المنطقة سيطرة كاملة. ثم ان كان التكفيريون يريدون تفجير الامام فلماذا لم يفجروه عندما كانوا مسيطرين على سامراء؟
ولكن والحق يقال، فان المجاهدين لم يعترضوا أحدا من الزوار الشيعة القادمين من خارج سامراء على الاطلاق، وجميع زوار الامام الهادي شهود على ذلك.
http://www.iraqirabita.org/index.php?do=article&id=3060
------------------------------------------------------------------------------
صور من بيوت الله مساجد اهل السنه التى دمرها واحرقها ودنسها الرافضه الاشرار,,,
المزيد فى اخبار البينه
http://www.albainah.net/
و مازالت المذابح والانتهاكات والاعتداءات تتوالى على سنة العراق حتى هذه اللحظة وسط وحشية عجيبة من شيعة العراق, تُحرِّكهم صرخات وتعليمات المرجعيات والحوزات السرية, وتدعوهم إلى الانتقام والثأر للمرقد الشيعي المزعوم!!
وفي الوقت نفسه كأن هناك كلمة شرف أو عهدًا مبرمًا بين دعاة وعلماء السنة في جميع أنحاء العالم ألا ينصروا إخوانهم السنة في العراق!!
هذا الموقف المخزي والذي لاشك سيصب في رصيد السقوط المدوي لأولئك الأعلام في أعين الشعوب والجماهير الذين ينتظرون منهم مواقف على مستوى الحدث وتحديات الأمة.
هذا في الوقت الذي يواصل فيه زعماء ومرجعيات الشيعة حشد الجماهير الشيعية للتنكيل بالسنة والانتقام منهم مستخدمين كافة المنابر المتاحة لهم, سواء فضائيات أو إذاعات تابعة لهم, مثل الإذاعة الإيرانية وغيرها أو البيانات والملصقات!!
مستغلة هذا الحدث – الذي هناك علامات استفهام كبيرة تتعلق به وتدور حوله وحول الجهة التي تقف خلفه – وتعمل على تضخيمه وتأجيج نار الفتنة في الباطن في الوقت الذي تتظاهر بالدعوة لضبط النفس والصبر أمام الكاميرات !!
و'مفكرة الإسلام' تطالب الجميع أن يكونوا على مستوى الخطب, حكوماتٍ وعلماء ودعاة وإعلامًا وشعوبًا, وأن يهبوا لنجدة إخوانهم السنة الذين يتعرضون لمذابح ضخمة واعتداءات تتولى كبرها والدعوة إليها تلك المرجعيات التي تتظاهر بالحرص على حقن الدماء! وتؤكد المفكرة على الدور الشعبي الرائع في تحريك الأمة، وموقف الشارع المسلم في نصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم خير دليل على ذلك؛ حيث كان هو الشرارة التي حركت الأمة كلها حكومات وعلماء ودعاة.
وتحذر المفكرة أن التاريخ لن ينسى أبدًا لأحد موقفه السلبي في إيقاف هذه المذبحة الصفوية ضد سنة العراق، كما تحذر أنها لن تقف على حدود العراق بل ستمتد إلى العمق العربي كله وما مذابح صبرا وشاتيلا عنا ببعيد.
وهذا هو الرابط :
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=100860
تأملوا بهذه الأخبار وأفعال ملاليهم وقارنوها بقول الله عز وجل : { أفتطمعون ان يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون } البقرة : 75
قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ فِي " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " (3/243) : " إِنَّ أَصلَ كُل فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ هُم الشِّيْعَةُ ، وَمَنْ انْضَوَى إِلَيْهِمْ ، وَكَثِيْرُ مِنْ السُّيُوْفِ الَّتِي فِي الإِسْلاَمِ ، إِنَّمَا كَانَ مِنْ جِهَتِهِم ، وَبِهِم تَسْتَرت الزّنَادقَةُ " .ا.هـ.
وَقَالَ أَيْضاً (4/110) : " فَهُم يُوالُونَ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ الَّذِيْنَ يَعْرِفُ كُل أَحَدٍ مُعادَاتِهِم مِنَ اليَهُوْدِ وَالنَّصَارَى وَالمُشْرِكِيْنَ ، وَيُعَادُونَ أَوْلِيَاءَ اللهِ الَّذِيْنَ هُم خِيَارُ أَهْلِ الدِّيْنِ ، وَسَادَاتِ المُتَّقِيْنَ ... وَكَذَلِكَ كَانُوا مِنْ أَعْظَمِ الأَسبَابِ فِي اسْتيلاَءِ النَّصَارَى قَدِيْماً عَلَى بَيْتِ المَقْدِسِ حَتَّى اسْتَنْقَذَهُ المُسْلِمُوْنَ مِنْهُم " .ا.هـ.
وَقَالَ أَيْضاً (3/38) : " فَقَدْ رَأَيْنَا وَرَأَى المُسْلِمُوْنَ أَنَّهُ إِذَا ابْتُلِيَ المُسْلِمُوْنَ بَعَدُوِّ كَافِرٍ كَانُوا مَعَهُ عَلَى المُسْلِمِيْنَ "