مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 23-07-2006, 11:17 AM
ابو ثابت ابو ثابت غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 1
إفتراضي يا اخوة انا بحاجة ماسة لهذا الكتاب

يا اخوان انا بحاجة لهذا الكتاب : التأصيل الاسلامي للدراسات النفسية للمؤلف محمد عز الدين توفيق
يا اخوة من كان يملك القدرة في مساعدتي فلا يتردد فأنا بحاجة ماسة له
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 23-07-2006, 11:38 AM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

أخي الكريم اعتقد انني وجدت ماتريد ولكن بمنتدى،
ولذا سأرسل لك الرابط على الخاص،

واسمح لي أن أنقل بعض المقتطفات عن الكتاب،

الكتاب كما هو ظاهر من اسمه يتحدث عن التأصيل الإسلامي للعلوم النفسية، وعن الجهود المبذولة في هذا الجانب، المعاهد والندوات والمؤتمرات التي تبحث هذا الموضوع، ثم يتكلم عن أهمية هذا الموضوع، وموقف القرآن والسنة منه، ثم يتسائل هل هذا يتطلب اجتهادا؟، وما هي شروط الإجتهاد المطلوبه، وهل علم النفس من فروض الكفاية!!.

ثم يتحدث عن مشروع الفكر الإسلامي، وأين موضع التأصيل الإسلامي للعلوم منه،

وإذا كانت قضية الفكر الإسلامية الثابتة هي الدفاع عن صلاحية الإسلام لقيادة الأمة الإسلامية بل قيادة البشرية، وقدرته على استيعاب التطورات والمستجدات التي تفرزها حركة الحياة، فإن الكاتب يرى بأن مشروع التأصيل الإسلامي للمعرفة هو الأداة التي ينبغي أن يسلكها الفكر الإسلامي في ذلك، وأنها هي الأساس في التقدم الحضاري للأمة.

وأن أول خطوات ذلك هو اقتناع المسلمين بمشروعهم الإسلامي، وإحساسهم بالإنتماء إليه، وفي ذلك ينقل عن الشيخ القرضاوي (لا بد من إيجاد الروح الإسلامية، وبناء "الشخصية الإسلامية" التي يقوم عليها عبء تطبيق الإسلام، وهذه الشخطية تعني "العقلية الإسلامية" التي تفكر بمنطق الإسلام في الحكم على الأشياء والأحداث والأشخاص والمواقف، كما تعني النفسية الإسلامية التي تكيّف تعاملها مع من حولها وما حولها وفقا لمنهج الإسلام).

ثم يتسائل: فكيف تصاغ هذه العقلية وهذه النفسية التي رضيت بالإسلام؟ وكيف يمكن أن يتجدد هذا الرضى في الأجيال المتعاقبة؟

ويقول أن الحياة متغيرة ومتجدده، وقد عولج ذلك في التشريع الرباني بأمرين:
1. تجدد الرسالات والشرائع المراعية لذلك، وهذا كان قبل الرسالة الأخيرة
2. تضمين الرسالة عناصر الخلود وشروط الصلاحية لكل زمان ومكان، ومراعاة التغيرات المحتملة والتطورات المتوقعة، وهذه هو في الرسالة الأخيرة.

والله سبحانه وتعال قد أتم دينه، ورضيه لنا، يقول سبحانه(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً (المائدة:3)
يقول الكاتب، والملاحظ أن الرضى ذكر من طرف واحد فقط، لذلك فهنا يكمن سؤال كبير هو: كيف يمكن للأمة الإسلامية في كل عصر أن تبادل الرضى بمثله؟ وكيف يمكن أن تختار دائما ما اختاره الله لها؟

في عصر النبوة كانت ثلاثة وعشرون عاما من الدعوة والتربية قد رفعت الجيل الأول إلى هذا الرضى، وعندما تتزعزع ثقة الأمة في كمال دينها، تفقد الإيمان كونه نعمة، وتكون النتيجة أنها ترفضه ولا ترتضيه. وعندما تستوعب الإمة في أي جيل من أجيالها كمال الإسلام وأفضليته على غيره تدرك عظمة النعمة به فتعلم لماذا ارتضاه الله لها، فلا ترضى حينئذ سواه، والعكس صحيح.

ولا يمكن أن ينهض الفكر الإسلامي بمهمته هذه إلا إذا دافع باستمرار عن كمال الإسلام وصلاحيته للتطبيق، بل وأفضليته على غيره، حتى تكون الإجابة عن السؤال المذكور في قوله تعالى ( أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ) (البقرة:140) إجابة صحيحة مسددة.

وعندما نبحث في المنهج النبوي الذي أوصل الجيل الأول إلى اليقين الجازم بكمال الإسلام والرضى التام به، نجد عماده القرآن الكريم الذي يقول الله تعالى فيه (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) (البقرة:185) فمضمون القرآن هدى وأدلته بينات، وردوده فرقان، ومهمة الفكر الإسلامي هو شرح هذا الهدى ببيناته وفرقانه.

الفكر الإسلامي يؤدي عكس مهمته:

وعندما بدأ الغرب أولى احتكاكاته بالعالم الإسلامي كان واعيا بأهمية الجبهة الفكرية في صراعها الحضاري، فقام المبشرون والمستشرقون، تأليفا وتحقيقا وتدريسا، بتوجيه مسار الفكر الإسلامي وجهة تكرس عزل الإسلام عن الأمة، بدل ردها إليه.

فمرت بالفكر الإسلامي الحديث مرحلة استشراقية محصلتها التشكيك في صدق العقيدة، وعدل الشريعة، وتكون ركام من السموم في دائرة الاستشراق ثم ألقي به في ساحة الفكر الإسلامي، ونشأ على معلوماته أو تأثر به جزئيا أو كليا جيل من المفكرين المسلمين.

وأصبح الفكر الإسلامي يؤدي عكس مهمته وانشغل بنقاشات فلسفية وكلامية لا علاقة لها بالمشاكل الواقعية للمسلمين، وأمضى على ذلك زمانا حتى أصبح الفكر الإسلامي يرادف تلك النقاشات الكلامية التاريخية.

وكما عانى الفكر الإسلامي من هذا التطبيق على مستوى الموضوع، مورس عليه تضييق مماثل على مستوى المنهج، فبعد أن كان الإسلام يحكم الحياة السياسية والاجتماعية للمسلمين دخل الاستعمار وأدخل معه العلمانية وانتدب المناهج التعليمية لترسيخها في الفكر، كما انتدب القوة السياسية والعسكرية لتثبيتها في الواقع.

وهكذا أصبح هناك مفكرون لبراليون وماركسيون، وقد اتخذوا الإسلام وتاريخه مادة للاستشهاد على صلاحية نماذجهم السياسية!!. وأغفل الدور الأصيل للفكر الإسلامي وهو الاستدلال على صلاحية الإسلام والدفاع عن كماله.

هذا المشكل المنهجي بالإضافة إلى المشكل الموضوعي دفعا الفكر الإسلامي بعيدا عن مهمته الحضارية، مما استدعى تصحيحا شاملا من داخل الفكر الإسلامي نفسه.

ولقد تبين أن مشكلات الفكر الإسلامي تعود إلى وضعية العلوم الإنسانية في أوساطنا التعليمية والثقافية، فأصبح تأصيل الفكر الإسلامي وتحريره من العلمانية مرتبطا بالتأصيل الإسلامي لهذه العلوم، وكل خطوة يخطوها الفكر الإسلامي في ذلك خطوة لتأصيل نفسه، فهذه العلوم وفرضياتها هي التي تحدد مفهوم الحضارة الحديثة لمعنى الإنسان وغايته ومغزى وجوده

تأصيل في الفكر من أجل تأصيل في العلم:
لم يكن احتلال الفكر الاستعماري لساحة الفكر الإسلامي ليستمر طويلا فقد ظهر الإتجاه الأصيل من جديد يتحدث عن الفكر الإسلامي انطلاقا من الإسلام لا انطلاقا من العلمانية لبرالية أو ماركسية.

ونجد الكاتب هنا يركز على الاستقلال الثقافي الإسلامي، وذلك يتكون بمنظوره من محصلة العلوم وليس نتيجة لعلم واحد أو العلوم الطبيعية فقط، لذلك يتحدث عن استقلال ثقافي حتى في العلوم الطبيعة وكل ما من شأنه أن يكون الشخصية والثقافة والفكر، لذلك يقول:

فعلى مستوى الموضوع: تم تكسير الطوق الذي حصر اهتمامات الفكر الإسلامي في قضايا فلسفية وكلامية ليصبح مجاله هو التأصيل الإسلامي للمعرفة، وأصبح الحديث عن مجالات مفتوحة ذات موضوعات متعددة:


منقول
يتبع بإذن الله
__________________

لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا

آخر تعديل بواسطة Orkida ، 23-07-2006 الساعة 11:50 AM.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 23-07-2006, 11:50 AM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

ففي المجال العلمي:يتناول الفكر الإسلامي العلاقة بين الإسلام والعلم التجريبي والإشكاليات الفلسفية التي أفرزتها الثورات العلمية في العصر الحديث، وفي هذا المجال يهتم الفكر الإسلامي:
أ‌. بكيفية توظيف العلوم الطبيعية لتحقيق التقدم المدني
ب‌. وكيفية تأصيل العلوم الإنسانية لتحقيق الاستقلال الثقافي

وفي المجال الفلسفي:
أ‌. دراسة الفلسفات القديمة والحديثة بقصد التعريف بها وتقويمها
ب‌. وتزويد العقل المسلم بالحصانة اللازمة عند الاحتكاك بها

وفي المجال التاريخي:
أ‌. يهتم الفكر الإسلامي بوضع معالم لتفسير إسلامي في رواية الخبر والتعليق عليه
ب‌. استخراج السنن التاريخية التي تحكم الواقعة التاريخية

وفي المجال اللغوي:
أ‌. يهتم الفكر الإسلامي بتحديد المصطلحات الإسلامية واحيائها ودفع المعاني الفاسدة التي علقت بها، مثل مصطلح الإسلام، والإيمان والعبادة، وغيرها
ب‌. وبالمقابل يهتم ببيان المعنى الحقيقي الذي تعنيه المصطلحات الوافدة، مثل العلمانية، والاستعمار، والليبراليه، وغيرها.

وفي المجال الحضاري:
أ‌. يحدد الفكر الإسلامي الرؤية الإسلامية لإشكالية التقدم والتخلف، شروط التقدم والتخلف، ويجيب على السؤال الذي يتهم الإسلام بأنه هو سبب تخلف المسلمين.
ب‌. يحدد الفكر الإسلامي التعريف الإسلامي للحضارة بجانبها المدني والإنساني

ويتابع الكاتب متطلبات المجال الأدبي والسياسي والاقتصادي، ثم يقول: يدرس الفكر الإسلامي قضاياه في هذه المجالات كلها، لأنه ليس علما متخصصا في جزئية محدده، فهو في طبيعته هذه يشبه فلسفة العلوم بالنسبة للعلوم، يأخذ مادة بحثه من علوم مختلفة، ويوظفها في التنظير لتلك العلوم بطريقة تنحو منحى شموليا، فإذا انحصرت اهتماماته في مجال واحد لم ينهض بمهمته، فكيف إذا كان هذا المجال الواحد هو المجال الفلسفي؟!

والإسلام بطبيعته دين شمولي، وهو يعالج الواقع الإنساني المعقد، فمشكلات الحضارة ذات أبعاد ثقافية وتربوية وسياسية واجتماعية واقتصادية، والفكر الإسلامي أمام واقع حضاري متعدد الأبعاد، وبمرجعية تتسم بالشمول، وبهدف يتجاوز الإجابات الجزئية لبناء فكر وتكوين عقلية سيكون متنوع الاهتمامات، متميزا عن بقية العلوم الإسلامية الجزئية، بمعالجته الشاملة للقضايا التي يتناولها.

فالفكر الإسلامي بهذا يشكل وحده في الموضوع ووحدة في المنهج، لذلك هو حصين أمام أي تيار أو أفكار دخيلة.

هذا هو ملخص الفصل الرابع من الكتاب المذكور، وسيتليه بعض التأملات الخاصة في الموضوع.
الإسلام منهج حياة:
وإذا كان الإسلام هو منهج حياة فإن مهمة الفكر الإسلامي هو إثبات هذه الحقيقة، بل وإثبات أنه أفضل المناهج الموجودة على الأرض، لأن الإسلام هو منهج الله القويم، وطريق نبيه الكريم، صلى الله عليه وسلم. وهو منهج حي متفاعل مع الحياة ومع العلوم الأخرى لإثبات هذه القضية الأساسية بالنسبة له.

وإذا كانت العلوم الشرعية عامة أو الفقه الإسلامي على وجه الخصوص هو الذي يمثل القانون أو الدستور الذي يسيّر حياة المسلمين، فهو العصب الذي تقوم عليه حياتهم، فإن لهذا الدستور انعكاسات وظلال فكرية تمثل التصور الفكري للحياة، وتعطي لقيّمهم ومبادئهم مرجع ومستند إلى تلك القوانين التي يؤمنون بها.

وهذا التصور الفكري النابع من الإسلام يؤدي بطبيعة الحال إلى تقويم النظرة إلى الكون، وتفسير واقع وسنن الحياة تفسيرا اسلاميا. ثم إلى تغييره بمعايير الإسلام وأدواته في التطوير والتقويم.

والواقع الإسلامي ما زال يعاني من تحديات كبيرة في موروثه الفكري، أدت به إلى الشقاق والتنازع والخلاف. كما يعاني من الغزو الفكري من قبل جهات استعمرته في أرضه وفكره. وهنا لا بد من توجيه الفكر الإسلامي التوجيه الصحيح بحيث يقف أمام هذه التحديات، بدل أن يعمل على توسيعها وتضخيمها.

لذلك نجد أن بعضا من أرباب الفكر الإسلامي قد جعل معالم وخصائص عامة للمنهج الإسلامي، تحفظه وتوجهه الإتجاه الصحيح. فالإسلام دين رباني، إنساني، شمولي. يتسم بالواقعية والوضوح، كما أنه دين الوسطية ودين قد جمع بين المرونة والثبات. جاء ليجمع بين النقل والعقل، والغيب والشهادة، وخالق الأسباب والمسببات والسنن والقوانين، وليبي حاجة الجسد والروح، وإلى غير ذلك من خصائص ومعالم.

وهكذا نرى أن الفكر الإسلامي لا يقتصر على العقائد والأخلاق، والتي هي ولا شك الأساس لمثل هذه المنظومات الفكرية عن الحياة والكون، بل ويتجاوزه إلى كل حيثياتها وقضاياها، فمن نظر إلى معنى الحرية في الإسلام، إلى قضية التفاعل الحضاري والإلتزام بالخصوصية الإسلامية، إلى قضية حقوق الإنسان، وغيرها من متشعبات الفكر والعلم.

ومن هنا تبرز قضية الأهلية العلمية لمثل هذا المسائل، فليس الفكر الإسلامي مباح هكذا لكل أحد أن يخوض فيه، بل هو بحاجة إلى علم بالواقع مع العلم بشرع الله تعالى، فهو برأيي المتواضع بحاجة إلى تخصص بعد التخصص بالعلوم الشرعية، فهو بحاجة إلى ممارسة واحتكاك بقضايا الواقع، فإن الننظير من بعيد للواقع لا يكفي!!.

وإذا سلمنا بأهمية مجال الفكر الإسلامي في إقامة شرع الله، وفي التقويم والدعوة إلى سبيل الله فإنه مازال هناك مجال للحذر مطلوب لمثل هذا التوجه، أوجزه بالنقطتين التاليتين:

1. إهمال الإهتمام بالعلوم الشرعية في مقابل الاشتغال بقضايا الفكر الإسلامي، وهذا أمر مشاهد لدى الكثير من الطلبة، وهما بطبيعة الحال أمران يتمم بعضهما الآخر، بل الفكر الإسلامي مظهر لمحاسن الشريعة ومبين لأهميتها، إلا أنه لا ينبغي أن يكون الإهتمام به أكبر من الإهتمام بالعلوم الشرعية نفسها.

2. التسيس والتمييع لقضايا الدين الإسلامي من بعض المشتغلين بالفكر الإسلامي، ممن تأثر أو يعمل للمستعمر، وهذا يوجب الحذر ممن يؤخذ منه هذه التحليلات والتحقيقات. إلا أن الفكر الإسلامي هو نتيجة للعلوم الشرعية وتحليل لإنعكاساتها، فليس هو الذي يقرر الأحكام بقدر أنه يعطي ظلالها وانعكاساتها على الواقع، فهو بطبيعة الحال يختلف عن علم مقاصد الشريعة المختص بعلم الفقه الإسلامي، كما أن الواجب على المفكر الإسلامي أن يظهر حقيقة أنه ليس هناك تعارض بين العقل والشريعة في حكم الله تعالى.



(يبدو الكتاب رائع ويستحق القراءة)

منقول من منتديات موقع المجرة،
__________________

لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م