مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-09-2000, 09:59 AM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post ما رأيكم؟

الشعر هو ما حصره الخليل في بحوره المعروفة، وما خرج عن تلك البحور من كلام موزون أو متساوي الفواصل فهو نوع من القول يبحث عن اسم ويمكن أن يكون تعبير (الموزون) تعبيرا يناسب بعضه، وفيما يلي نظم على وزن أظنه جديدا، ويمكن أن يطلق عليه الأسم المذكور. أورده هنا لمعرفة رأي شعراء الخيمة في الشكل (الوزن ) في المقام الأول ، أما المعاني والألفاظ والصور فقد لا تكون بالمستوى الجيد وإنما سقتها لأبين الشكل من خلالها.
كل شعر موزون وليس كل موزون شعرا.
هل يمكن أن يكون في هذا رد على من يطالبون بصيغ للتجديد، وينطلقون من الوزن بالكلية، علما بأنني أرى أن أوزان الشعر العربي فيها متسع لكل الأغراض.

ها قد أعدتِ (ي) --مشروعَ موتي
…………………….فلتنجزي ما بدأتِ

أكلَّ يومِ --- صفعٌ بلومِ
……..……..من بعد وصلٍ هجرتِ

إني مللتُ --- فالعيشُ مقتُ
……………..سيّان جهري وصمتي

بين الحنايا --- ذابت بقايا
……………….قلبي الذي قد طعنتِ
----------------------
هل تذكرينا --- عهدا متينا
……………..ما بين قلبي وقلبكْ

ما كان إلا --- عهدا وإلا
………………..صرمته لمحبّكْ

حسبت يوما --- تظل دوما
…………..دربي امتدادا لدربكْ

فلترحميني --- من الظنونِ
…………..ألموتُ خيرٌ وربِّكْ
-------------------------
إن قلتِ هيّا نعيد وصلا
……………..أنت الصدوقة لكن
ككلّ حينٍ من بعد أسري
…………..ستكثرين المطاعنْ
حتى ألاقي من الفراق
………………طعنا بكل المواطن
إليكِ عني فإن موتي
………………غدا بقلبي ساكنْ
-----------------------
قُولي بليدٌ أو كان يبغي -- لديّ بعض المطامعْ
هل ظلّ قولٌ بالله قولي -- به عساني أدافعْ
أوصدت نفسي على شجوني-- فإنني غير سامعْ
وليس عذراً تعذيبُ ذاتٍ-- أسرفتِ في ذي الفظائعْ
أنت إمامٌ في الفن هذا -- فما لك من منازعْ
ويحاًل لقلبي، على كلينا-- أراهُ ما زال جازعْ
فانسَيْ لقائي أهيم وحدي -- ما شاء ربك واقعْ
اليأسُ هذا يريح نفسي -- من خلّب البرق لامعْ


الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 10-09-2000, 07:32 PM
جمال حمدان جمال حمدان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2000
المشاركات: 2,268
Post

الاخ الغالي سلاف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله يا أخي فيما ذكرتم فيه نظر وقول وقد كنت طرحت عليكم شعرا من قبل رايته موزونا من حيث الوقع المسيقي ولكنه لم يكن ينتمي لا للكامل ولا البسيط ولعلي أعود أكتبه هنا مرة أخرى:

عنت الوجوه لرب البيت في الحرم

.......... وبكى الحجيج وفاض الدمع من ندم


****************************************

وأما قولكم بأن ميزان الفراهيدي هو الميزان الوحيد للشعر فهذا هو القول الصحيح ولكن السؤال الذي يطرح نفسه مرة أخرى هو :

هل يجوز لاي منا التجديد ؟ وانا أعتقد بأنه يجوز ..... وبالتالي .... ماذا سيسمى هذا التجديد ؟ والجواب - كما أعتقد - ربما سيندرج تحت بحر جديد ولا يخرج هذا عن ميزان الفراهيدي ...

فأرجو منكم أخي الغالي سلاف وكذلك الأخ مجدي وابا الغيث عمر والشادي وكل العارفين بالشعر وضروبه أن يتأملوا في هذه المسألة مرة أخرى فلعل فيها من التجديد ما هو جدير بالإلتفات له . !!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟

دمتم بخير وعافية
أخوكم : جمال حمدان
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 10-09-2000, 11:13 PM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

سلاف بعد التحية
النغمة صعبة شوية مما أربكني لكني ألفته عند نهاية القصيدة
صدقني لا لا حلوة حلوة وأذكر أننا تكلمنا عنها مرة وذكرت لك بعض الشواهد عليها مما احفظ ولم أعرف وزنها صحيح أم ذلك وزن ءاخر؟

أخي جمال

أنا مع سلاف في أنه يسمى موزونا ولا يسمى شعرا لأن كلمة شعر مصطلح عليها وتعني البحور الخليلية

وانـت تعرف ميولي إلى شعر التفعيلة أو الشعر الحر

اخوك مجدي
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 14-09-2000, 08:25 PM
عمر مطر عمر مطر غير متصل
خرج ولم يعد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2000
المشاركات: 2,620
Post

مسألة الأوزان الخارجة عن بحور الخليل قديمة ظهرت في العصر العباسي. نذكر منها البحور التي أحدثت بقلب دوائر بحور الخليل وهي المستطيل والممتد والمتوافر والتئد والمنسرد والمطرد.

ثم بعد ذلك ظهرت الفنون الشعرية المعرّبة ومنها الزجل والمواليا والكان وكان والدوبيت والموشح، وهذه الفنون لا تلتزم بالضرورة هيكل القصيدة العمودية، فمثلا الكان وكان يأتي فيه أربعة أشطر (أقفال) ثلاثة منها لها نفس الطول والرابع أقصر منها، وأرى أن قصيدة السلاف أقرب ما تكون إلى الكان وكان على الرغم أن المعهود في الكان وكان هو تفعيلة (مستفعلن فاعلاتن).

هذا ما أعرفه وأنتم أصحاب الحظ الأوفر في هذا المجال.

عمر مطر
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م