جلالتها
والله ما ادّكرت نفسي جلالتَها
……….…إلا وجدتُ على عيني بُلالتَها
الشوقُ أعرفه كم ذا أكابدهُ
……..وزفرة الشوقِ كم فاضت وعبرتَها
لكنّ في دمعة الإجلال مرتبةً
…....…...…..بها تغادرُ أرواحٌ غلالَتَها
كأن ذكر التي راحت يهيّج لي
…….......حبي وشوقي وإجلالي لهيبتها
عامان والعمر كم عامين أقطعه
…...…...أظل أرقب في النيرانِ رجعتَها!
|