إقتباس:
كذا إذن .. الإسلام صخرة يتكسر عليها كل من حادّ الله ورسوله
أمة الإسلام أمة أراد الله لها أن تبقى ما بقى الخير في هذه الدنيا ..
" لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق
لا يضرهم من خالفهم إلى قيام الساعة "
صحيح إن الإسلام علمنا السماحة والرحمة والشفقة والرفق
ومحبة الخير للعالمين ..
ولكنا لا نعطي الدنية في ديننا ، وإن أرواحنا فداء لدين الله سبحانه وتعالى ..
|
شيء أكيد ..
و قد قال عليه أفضل الصلاة و السلام :
لا تتمنوا لقاء العدو
الموضوع أكبر مما تتوقع أو حتى أتوقع أنا !