يا/ غرباء
أعتقد جازما أنه
إختلط عليك السم والسمن فلم تعد تدري في أيهما تبلْ
ولا بأس ، هذه هي طبيعة المفلس
وإنني - والله - لأعذرك
فما أنت إلا ( تابعٌ ) للآخرين
إن شرّقوا شرقت ... وإن غربوا غربت
لا رأي لك ولا قرار إلا متابعة الوافي
فكن رجلاً - إن استطعت - واجعل لك رأيا خاصاً بك
ولكن المشكلة الكبرى هي أنك لن تستطيع إلا أن تكون تابعا
نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين
نعود مرة أخرى للسؤال
فربما نجد من يجيب
من هو هذا الذي تتحدثون عنه ...؟؟؟
سأنتظر ...