هل يبقى عيدًا ؟
يا فرحة هذا الزمان لقد أتى
قد أفرحت بقدومه كل المدى
أفراحنا في عيدنا قد خلدت
سر المودة حيث تبقا بيننا
مُشَعَةََ في ظلمة البغضا أما
بالحب أوصانا النبي و بالهدى
زمنًا بأرض القدس أضحا همنا
بالعيد و التعذيب عيدًا قد دنا
إذ إن أقصانا يإن بحسرة
لا عيد إلا بالشهادة بالعلا
__________________
|