مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-06-2002, 06:13 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي عبارات شائعة ولكنها خالية من السند الشرعي

http://www.almujtamaa-mag.com/Detail...wsItemID=72784


نقلاً عن مجلة المجتمع الكويتية

الخطاب الإسلامي في عصر العولمة3من 3
عبارات شائعة ولكنها خالية من السند الشرعي
هناك عبارات شائعة يتداولها الناس وكأنها قواعد شرعية. وفي الحقيقة إذا دققنا فيها النظر سنجدها خالية من السند الشرعي، الأمر الذي يحتاج منا إلى وقفة ضمن حديثنا عن بقية سمات الخطاب الإسلامي التي تناولنا منها في العددين السابقين عشر سمات.
كثيراً ما نسمع عبارات معممة ليس لها من سند شرعي مثل:
الكفر ملة واحدة: هذه العبارة صحيحة في مآل الكفر فهو ملة واحدة من حيث العاقبة، لكن لابد أن يكون هناك فرق بين كفر أهل الكتاب وكفر الملحدين والوثنيين.
خذوا الإسلام جملة أو دعوه جملة: هذه العبارة صحيحة في مجال الاعتقاد والتصور فلا يجوز أخذ العقيدة مجزأة، لكن في جانب تطبيق الأحكام وتنزيلها إلى أرض الواقع لابد من المرحلية والتدرج.
العولمة شر محض: هذه العبارة لا تصح لأن العولمة على كثرة ما بها من شرور لا تخلو من جوانب عظيمة الفائدة للدعوة الإسلامية.
هذه نماذج لبعض الألفاظ المعممة تكفي لإيضاح أن الإطلاق والتعميم داء عضال يعرض مصداقيتنا للزوال، لذا يجب تداركه.
حادي عشر واقعية بلا تسيب: والواقعية هي نقيض المثالية الخيالية التي لا تتحقق في عالم الواقع، والخطاب الإسلامي خطاب واقعي لأن مصدره هو الله خالق الموجودات والعالم بالمكان والمحال والمستطاع وغير المستطاع، هذه الواقعية تبدت في:
تحقيق التوازن بين الجانبين المادي والروحي في الإنسان إذ إن الانسان مكون من طين، ونفخة روحية ولكل منهما متطلباته، والشريعة الإسلامية راعت هذا التوازن على أكمل وجه.
إيجاد القدوة التي يمكن احتذاء نهجها وذلك بجعل الرسل بشراً يأكلون الطعام ويمشون في الأسواق، فلو كانوا ملائكة لتعذر الاقتداء بهم.
مراعاة الفطرة: ومن ذلك قبول التوبة، فالإنسان خطاء ولو لم تكن توبة العصاة مقبوله لما نجا أحد ولعم الفساد.
شمول العبادة في الإسلام وتنوعها: فالشعائر التعبدية لا تستغرق سوى الجزء اليسير من وقت الإنسان، وكسب الرزق وممارسة جميع ألوان النشاط الإنساني يمكن أن يدخل في مفهوم العبادة إن صحت النية.
لا تكليف في الشرع إلا بمقدور، وذلك لقوله سبحانه وتعالى : لا يكلف الله نفسا إلا وسعها (البقرة: 286)، و ليس على الأعمى" حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج (النور: 61)، وما جعل عليكم في الدين من حرج (الحج: 78).
المرونة ومراعاة المتغيرات: ومن ذلك عدم تحديد الأوعية والوسائل التي يتم تطبيق الثوابت عليها، مثلاً لم يحدد الإسلام الشكل الذي يقوم عليه الحكم (ملكي، رئاسي، برلماني،...) ولكن حدد القيم التي يجب أن يقوم عليها: العدالة، الشورى، كفالة الحقوق .. ونحو ذلك.
إباحة الطيبات والترويح عن النفس والتمتع بمباهج الحياة في حدود الشرع والفضيلة.
ثاني عشر تنوع بلا تضاد: بما أن الخطاب الإسلامي خطاب عام للعالمين، والعالمون مختلفون في ميولهم النفسية واستعداداتهم الفطرية وطاقاتهم الذاتية، لذلك لابد للخطاب الإسلامي أن يكون متنوعاً يروي ظمأ المؤمنين، ويشفي غلة المفكرين، ويستوعب طاقة الرياضيين ويسد حاجة الفقراء، ويرضي تطلعات الأغنياء، ويخاطب الروح والعقل والجوارح، يجتذب الشعراء والأدباء والتشكيليين بالتركيز على إظهار القيم الجمالية في الإسلام وربطها بالعقيدة، وتبيان مظاهر الجمال والزينة في أرجاء الكون.. من سماء ذات أبراج بنيناها وزيناها (ق: 6)، وزيناها للناظرين (الحجر: 16) وأرض ذات فجاج إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها (الكهف: 7) وحيوانات ذات جمال ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون (النحل: 6) ونباتات ذات بهجة وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج (ق: 7)، حدائق ذات بهجة (النمل: 60)، إذ إن خالق الكون جميل يحب الجمال.. خلق فأحسن.. وصور فأبدع.. وقدر فهدى؛ كما لايغفل الخطاب الإسلامي عن العلماء والأكاديميين والمشكلات المعاصرة، فيهتم بصحة البيئة من نبات وحيوان ومصادر مائية وتربة وغلاف جوي ونحوه، ويعمل على نشر الوعي البيئي ويتلمس سبل المحافظة على البيئة، والقضاء على الآثار الضارة لبعض الصناعات والتجارب.
ثالث عشر عملية بلا تهريج: فالخطاب الإسلامي خطاب عملي يراعي اختلاف الظرف والمكان ويجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويفرق بين الثابت والمتغير والمبدئي والمرحلي ويعمل على حشد طاقات الأمة وتعبئتها، لا على إضعافها وتبديدها، لا يغتر بنجاح ولا ييأس لفشل، لا يثنيه واقع الاستضعاف عن العمل للتمكين، ولا طارئ الغربة عن السعي للظهور، ولا فقه الأزمة عن مستلزمات العافية، ولا الممكن الموجود عن الأمثل المنشود.
رابع عشر حكمة بلا تهور: والحكمة هي إنزال الشيء في أليق مواضعه، وهي شأن الرسول صلى الذي أدبه ربه فأحسن تأديبه، ووجهه إلى أفضل أساليب الخطاب فقال عز وجل ادع إلى" سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن (النحل: 125)، والخطاب من بعده لأمته صلى.
ومن الحكمة في الدعوة أن:
نقدم القدوة قبل الدعوة، وذلك بأن يكون الداعية مصباح دجى وإمام هدى وحليف تقى قبل أن يكون خطيباً مفوهاً متحدثاً بارعاً.
نعمل على تأليف القلوب قبل تعريف العقول، تهيئة لخطاب الحق، وتحبيباً في تصديقه، وتشويقاً، وذلك بأن يكون خطابنا مفعماً بالرحمة وحب الخير للآخرين والحرص عليهم ونحوه.
نعمل على التعريف قبل التكليف، وذلك بتوضيح أهمية الفهم، ومنزلة العلم في خطابنا.
نراعي التدرج في التكاليف، ولا نبدأ خطابنا من حيث انتهى فهمنا، بل نخاطب الناس على قدر عقولهم ونرتقي بهم في مدارج الفلاح.
نفرق بين فقه الأصل وفقه الاستثناء: فالخطاب في حالة التمكين ليس كالخطاب في حال الاستضعاف، والأصل في المعاملة ليس كالاستثناء فيها، ومن ذلك أن الأصل في معاملة أهل الكتاب هو الأخوة الإنسانية والتعارف والبر والقسط، والمجادلة بالحسنى، والاستثناء هو اضطرارهم لأضيق الطريق، وجعل الاستثناء في مقام الأصل مخالفة للفهم الصحيح.
نيسر ولا نعسر، نبسط ولا نعقد، نبشر ولا ننفر، نرغب قبل أن نرهب، نراعي الأصول قبل الفروع، والكليات قبل الجزئيات والإجمال قبل التفصيل.
  #2  
قديم 10-06-2002, 06:14 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

خامس عشر تصالح بلا تفريق: إن استعادة الريادة الحضارية والسيادة العالمية لأمة الإسلام تتطلب المصالحة الشاملة بين فاعليات الأمة، والتعاون التام بين دوائر النفوذ فيها، ويشمل ذلك:
أ: المصالحة بين جماعات العمل الإسلامي:
يمكن لجماعات العمل الإسلامي أن تعمل على توحيد الكلمة وفق التوجهات التالية:
1 الإجماع على أمر واحد في فروع الدين أمر مستحيل، بل هو يتنافى مع طبيعة هذا الدين، لأن الاختلاف في الفروع ضرورة واقعة تفرضها الأحداث لذا ينبغي:
رد التنازع الى الله ورسوله صلى .
الإيقان بأنه لا عصمة لأحد إلا للنبي صلى، وكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا المعصوم ص.
تصحيح النية وتحري أن يكون القصد هو وضوح الحق وبلوغ الصواب.
إحسان الظن بعلماء الأمة وتوقيرهم والتماس العذر لهم.
ضرورة الجمع بين النصوص والأقوال قبل القطع بالحكم عليها في ضوء نص واحد مع مراعاة السياق اللفظي والمعنوي والظرفي، فيحمل المبهم الخفي على الواضح الجلي، والمشكل على المفسر، والمجمل على المفصل والعام على الخاص والمطلق على المقيد، ويرجح المنطوق على المفهوم والعبارة على الإشارة والمتأخر على المتقدم وذلك تحقيقاً للإنصاف.
ضرورة حمل الكلام على أحسن المحامل إن اتسع لها التأويل، وساغ لها الفهم، ومسالك الأئمة كثيرة في هذا المعنى.
لا يحل التشنيع والإرجاف على طائفة ما؛ بسبب مسائل تحتمل وجوهاً في الفهم ومتسعاً للرأي ومسرحاً للنظر، ولا يحل التضليل والتكفير لخطورتهما.
إدراك أن الاتفاق العام على أصول المنهج، لا يلزم منه الاتفاق على تفاصيله، والمخالفة الفرعية لاتخرج المرء عن أصول المنهج؛ ومن ذلك اختلاف السلف في بعض فروع العقيدة: كمسألة رؤية الرسول صلى عليه وسلم ربه في المعراج وتفاضل الصحابة ونحو ذلك.
ضرورة التوسط والاعتدال، حتى عند شنآن العداوة واستحكام الخلاف فلا بد من الإنصاف والنظر بعين العدل.
الأئمة والدعاة المشهود لهم بالإمامة في الدين تنغمر سيئاتهم في خضم حسناتهم وفضائلهم، فلا ينبغي الحرص على تتبع سقطات الأعلام وعثرات الهداة، بل نثبت لأهل الفضل والسابقة فضلهم وسابقتهم.
2 إن لم تتضح الحجة عند الاختلاف عَذَر كل أخاه، ووكل سريرته الى الله عز وجل، وداوم على أخوته؛ فنعمل فيما اتفقنا عليه من الأصول والكليات والقطعيات والمحكمات، ويعذر بعضنا بعضاً في الفروع مما للاجتهاد فيه نصيب وللنظر فيه مسرح وللرأي فيه متسع أي بضابط إمكان الاجتهاد في مثل هذا القدر من الخلاف الذي يسمح به المنهاج.
3 القبول بمبدأ التعددية الحركية وأن تسعى كل جماعة لما وهبت نفسها له.
4 إبقاء الألفة والأخوة ورعاية الحقوق وصون الحرمات.
5 الوقوف في خندق واحد إزاء قضايا الأمة الكبرى وهمومها المصيرية.
6 تجنب ادعاء امتلاك الحقيقة المطلقة في فهم النصوص وتنزيلها على الواقع.
7 إحياء فقه الاجتهاد والجماعة المركب من فقه النصوص ومقاصدها وفقه الواقع وملاءمته للظروف الطارئة.
ب المصالحة بين جماعات العمل الإسلامي والتيارات الوطنية والقومية:
يمكن لجماعات العمل الإسلامي والتيارات الوطنية والقومية أن تجتمع على الآتي:
1 المحافظة على الهوية والثوابت: خاصة وأنه في ظل العولمة الثقافية والفكرية تسعى دوائر كثيرة لتمييع ثوابتنا وإبعاد أجيالنا عن هويتها الحقيقية.
2 تأمين الأمن والاستقرار: ذلك أن عدم وجود الأمن في ربوع أوطاننا يؤدي إلى تضييع الطاقات وتهجير الكوادر وخروج رؤوس الأموال وتعطيل التنمية.
3 إرساء قواعد الحوار وممارسته: حيث إنه توجد قواسم مشتركة، ومن ثم فإن الأمة تحتاج مزيداً من الحوار وممارسته سواء بين مكونات المجتمع المدني أو بين الهيئات الرسمية.
4 تفعيل العمل الشعبي: إن أهم قوة لدينا هو الالتفاف الشعبي حول مشروع الأمة الذي نحمله، ولذلك كان لزاماً علينا أن نفعِّل العمل الشعبي في أطره المختلفة سواء فيما يتعلق بالهوية والثوابت أو في التَّصدي للمشروع الصهيوني والمشروع التغريبي أو فيما يتعلق بوحدة الأمة وبعث الأمل.
5 بعث التنمية وتحقيق العدالة الاجتماعية: إن الأمة تحتاج وفي كل الأوطان إلى بعث التنمية في جوانبها المختلفة، خاصة وأن الهوة بيننا وبين غيرنا عميقة والبون شاسع، لذا يتعين الاهتمام بذلك لتفعيل قدرات الأمة التنموية والارتقاء بها، وتقليل الفوارق الاجتماعية بين الطبقات.
ج المصالحة بين المؤسسات الرسمية والشعبية:
إن خطابنا الإسلامي سيكون قاصراً؛ إن تجاهل أو استعدى المؤسسات الرسمية التي تؤثر بإصدراتها وأنشطتها في عدد كبير من أفراد الشعب، بل وربما تؤثر على الحكومات وقراراتها؛ لذلك ينبغي أن نبذل لها من التقدير والاحترام ما يليق بمكانتها العلمية، وأن ندأب على نقاشها ومحاورتها مستهدين بما يلي:
1 هناك عدد كبير من العلماء الذين لاينتمون للجماعات الإسلامية لأسباب عديدة منها ما هو إداري ومنها ما هو فكري، يتعلق بوجوب الانتماء للجماعات الإسلامية وعدمه؛ وإساءة الظن بهم لاتجوز شرعاً.
2 المناصب الرسمية التي تتعلق بالشؤون الدينية لا تدخل متقلدها في زمرة العلماء، والعمدة في هذا الأمر هي العلم بكتاب الله وسنة رسوله صلى والفهم لهما والعمل بهما والدعوة إليهما. فمتى حصل ذلك فهو العالم وإن لم يتقلد المناصب الحكومية ومن لم يحصل ذلك فليس بعالم وإن تقلد المناصب الحكومية.
2 شعار "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه" يشمل كل المسلمين ولا شك أنه يجمع بين المؤسسات الشعبية والرسمية.
د المصالحة بين الشعوب والأنظمة:
تختلف الحكومات في قربها وبعدها من الإسلام بقدر ماتطبقه من شريعة الله، وتختلف كذلك في أسباب عدم تطبيقها لشرع الله كاملاً، ومهما يكن من أمر فإن المواجهة بين جماعات العمل الإسلامي والحكومات لا تثمر إلا زيادة تمزيق الأمة، وفتحاً للباب للتدخل الأجنبي، لذلك لابد من إيجاد مصالحة بين الشعوب والأنظمة للأسباب الآتية:
التعاون والتفاهم يوفر المناخ المناسب للأمن والاستقرار الذي تحتاجه الأمة الإسلامية لتحقيق التنمية وتوفير سبل العيش الكريم.
التدرج في تطبيق أحكام الإسلام يوفر الوقت المطلوب لإزالة شكوك المتشككين ولإيجاد مؤسسات إسلامية بديلة، الأمر الذي يؤمن نجاح التجربة.
التعاون والتفاهم يسقط دعوى من يتهمون جماعات العمل الإسلامي بالتطرف والعنف ويوفر الطاقات لمواجهة الأعداء الحقيقيين.
التعاون والتفاهم يجعل الشعوب والأنظمة في صعيد واحد، الأمر الذي يؤمّن معرفة كل طرف للآخر وللأسباب التي تحول دون أسلمة المجتمع، وللقوى التي تعمل على زرع الخلاف وإهدار طاقات الأمة، ويجعل الطرفين يعملان معا لتجاوز هذه العقبات.
سادس عشر صدع بالحق بلا انهزام: الخطاب الإسلامي يجهر بفكرته في وضوح وقوة ولا يطلب رضا المخالفين باعتذار أو تبرير لأحكامه، فالحجاب والحدود الشرعية وتعدد الزوجات وتحريم الربا والجهاد كلها قضايا يقف الخطاب الإسلامي فيها موقفاً واضحاً يؤمن بها ويدعو لها ولا تحمله الهجمة الغربية الشرسة على التنكر لها أو التنصل منها أو محاولة تبريرها.
خاتمة:
في عصر العولمة تتعاظم الحاجة إلى خطاب إسلامي يقوّم المسير ويحدد الطريق ويشيع الرحمة ويرتقي بالبشرية.
الخطاب الإسلامي يتعرض إلى تشويه متعمد، وإلى ماهو أشد خطراً منه، ألا وهو التشويه غير المتعمد، الذي يتطوع للقيام به بعض المحسوبين على الدعاة وهم لايشعرون.
على الدعاة أن يحسنوا عرض الإسلام بثوابته المرتبطة بالمبادئ والغايات والقيم والأخلاق والآداب والشرائع والجماليات، ومتغيراته المرتبطة بالوسائل والأساليب حتى تقام حجة البلاغ، ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حيّ عن بينة.
  #3  
قديم 12-06-2002, 06:42 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

..
  #4  
قديم 14-06-2002, 09:51 AM
كوكتيل كوكتيل غير متصل
ديـنـاصـور الـخـيـمـة
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
الإقامة: فوق الثراء
المشاركات: 11,627
إفتراضي

عرض رائع

جزاك الله خيرا
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م