قرأت هذا التعليق لرئيس الوزراء الهولندي الأسبق أندرياس فان آخت عن المحرقة اليهودية :::
فيما يتعلق بعدم السخرية من اليهودية في أوروبا فدافع عن ذلك بقوله: إن لدى الأوروبيين إحساسًا بالمسئولية عن مذابح النازي "الهولوكوست" بعدما ظلوا عقودًا يسخرون من اليهود.
فعجبت أشد العجب ، على التناقض بين نظرتهم لليهود ، ونظرتهم للفلسطينيين ، بالنسبة لليهود ، عقدة الذنب ، وما يفعلوه بالفلسطينيين ليس ذنبا !!! يريدون تجويع ملايين البشر لأنهم انتخبوا "حماس" بإرادتهم الحرة ، ويتشدقون بالديموقراطية ، وها هى ديموقراطيتهم تتضح للجميع ... ديموقراطية على مقاس خاص ، ديموقراطية ترزية يخيطونها حسب إرادتهم هم .
يا أيها الشعب البطل ، لك فى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى حوصر فى شعب أبو طالب ثلاث سنوات حتى أكل أصحابه أوراق الشجر قدوة ، لأن النصر مع الصبر .
وتأكدوا بأن هذا الموقف هو لصالح المسلمين جميعا ، فكما هبوا لنصرة نبيهم عليه الصلاة والسلام ، حينما أسئ له ، فسيهبوا أيضا لنصرة أتباعه ونصرة دينه .
من يستطيع أداء حق الله من أمواله فليؤدها فورا ، ومن لا يستطيع ، فليقم بالليل متبتلا لعظمة الله راجيا نصره ولا يبخل على من لا ينامون من الجوع ، بلحظات من نومه هو .