التسويق أصبح فنا يدرّس وله أساتذته وأربابه
ما تفعله الإتصالات ليس حبا في المشتركين ـ أو تقديرا منها لهم
ولكنها تعرف من أين تؤكل الكتف
ورسوم الإشتراك الذي لرة واحدة تكفيها بل تزيد
ولتتخيل ( 300) ألف مشترك فقط إستفادوا من الخدمة
هذا يعني أنها أضافة إلى رصيدها ( 15 ) مليون ريال فقط لا غير
على الرغم أن هذه الخدمة لا تحتاج إلى أي جهد أو تقنيات إضافية
فقط شريحة لا يكلف إنتاجها ( ريال واحد ) وتتم برمجتها بالحاسب مباشرة
الكثيرون يفرحون لهذه الإضافات
ولكنهم يشتركون فيها من باب ( حب الإقتناء ) فليس هناك أمر لا يمكن إنجازه إلا عن طريق هاتعف السيارة أو اللاب توب ، كما أن الشرائح الأخرى لا تعمل إذا عملت الشريحة الأساس أو واحدة منها
وعموما
( التجارة شطارة ) ..