أختي الرائعة جداً:
كنت عند حسن الظن بك ... بل قد كنت أروع ...
هذا ما تخيلته في شاعرة رقيقة مثلك ولطالما قد تحدثت وجمال عنك كثيرا ... لا تراعي فلم تكن غيبة ..
والله يا اختي لم أقصد غير الود والنصح بما كونت عن شخصك من خلال حديث الأخ جمال الدائم عنك ومن خلال تصفحي لموقعك ولقد اسعدتني أيما سعادة بما دفعت عني قلق سوء الظن بالمقصد وما قد قصدت سوى أن أستحثك و( أستفز) الشاعرة المبدعة فيك لتتحفنا بما هو أرفع وأبدع ...
والحمد لله ليس بيننا إلا كل مودة أخوية واحترام صادق وأنت خير من يعلم بأننا لم نلتق قبل الآن ولم يكن بيننا خلاف يوماً ولن يكون ...
سعادتي بك وبرجاحة عقلك لا توصف .. وأما بالنسبة للإبتسامة فلم أرها وربما لو رأيتها كانت ستريح قلبي قليلاً حتى أسمع منك هذا القول الأمين من هذا العقل الرزين وقد كنت لي عونا على من دفع الضرر ....
تحياتي الشديدة لك وامتناني الكبير لتفهمك ويسعدني أن أساجلك بما يثري ويسعد ...
أخي الحبيب السلاف:
تبقى القلب الكبير الذي يحتوي والعقل الرزين الذي منه نرتوي .... وتبقى الأقرب لقلبي دائماً والأفهم لنفسي من الآخرين ...
حفظكما الله وأدام بيننا الأخوة والإحترام ... إنه على ذلك قدير ..
مع تحياتي