فششششششششششة خلقققققققق

[جمال حمدان]

منذ اكثر من عشر سنوات كنت أعيش في الإمارات وبالتحديد في ابو ظبي ( المفروض نحويا اقول في - ابي ظبي - لكني خفت ما احد يندل عليها ) المهم .... كان عند العبد الفقير صالون به كراسي كنب قماش أصل لونه على ما اذكر بيج ولكنه تحول بفعل العوامل الجوية والأمطار الموسمية إلى اللون الرمادي .... وفكرت زوجنا المصوووووون أن نغسل القماش على البخار ( الكيماوي ) توفيرا لكي لا نشتري غيره وبالتالي تشتر هي بالبيزات شوية ذهب وخلقات .فاتصلت بعدة محلات لتنظيف الكنب وكانها مناقصة ( مفتح وواعي ) .... في النهاية أتصلت بمحل فاعطاني سعرا مخيفا من كثر ما هو رخيص .فاستغربت وقلت للرجل صاحب المحل ..بصراحة سعرك منخفض جدا جدا ..فما السبب ؟؟؟؟ ( أذكر أن هذا الشاب كان من مصر الحبيبة ) فقال لي بلهجة مصرية ( أصله إحنا يا سعادة البيه بنربي زباين ) .... المهم فرحت بالسعر وأتفقت معه على يوم معين ليأتي وينظف الكنب .... وفي اليوم المعين جاء ومعه إثنان من الباتان* وبلشووووووا ينظفوا في الكنب ...نظفوا ثلاثة كراسي وقالوا بأنهم سوف يأتون لتنظيف الكرسي الرابع والأخير في اليوم التالي ..... وفي اليوم التالي إتصلت في المحل وقلت لهم انا في البيت أنتظركم ... فقالوا لي بأنهم سيأتون بعد ساعة ..ولكنهم لم يأتوا .وفي اليوم الثالث نفس الشئ والرابع والخامس والأسبوع الاول والثاني والثالث ..... نسيت ان اقول لكم بأنني دفعت الأجرة كاملة للعمال منذ اليوم الأول خوفا من أن يرجعوا في كلامهم ونسيت ايضا أن اقول بأن صاحب العمل صار يشك بأني أكذب عليه من كثر طلب إذن من العمل لأجل الكنب ......ولحد الأن ..وبعد اكثر من عشر سنين لم يأتوا ...... ولكن الأن بسسسسس فهمت ماذا كان يعني ( المعلم ) عندما قال بأنه( بيربي الزباين ) فانا اشهد باني تربيييييييت واللي ما قدر عليه ابوي قدر عليه المعلم

ومع فشة خلق أخرى بإذن الله
واللي شاعر إنه كبده بيلوع ما عليه إلا يدشششش ويفش خلقه ورا مني ...

اخوكم : جمال حمدان

[سامية51]

ما تنفع ...الابتسامات

-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
نياععععههههههههه

كان ودي اشارك بفش الخلق ولكن الذاكرة دماااااار هالايام اضافة الى اني مبطيه ما كتبت فتلاقي خطي على الكي بورد ماهو حلووووو

اصبر على شوي ونوافيكم باذن الله

[سامية51]

اقول هذه الحادثة ولو انها تفشل

كنا في محل في دولة أجنبية وعند المحاسب اخرجت ورقة نقدية .. البائع ما عجبه شكلي(لاني عربية طبعا) فجلس يطالع بالورقة ويرفعها فوق في النور حتى يتاكد وطولها وبعدها راح بعيد وتكلم مع شخص ثاني وطلعوا الاثنين عود كبريت وما ادري وش سووا رجع واعتذر للتاخير وعطاني الباقي وانا منقهرة لان وراي ناس شايفين الي صار فحبيت اسوي ذهينه ( ذكية) فجلست اطالع في ما اعطاني ( الباقي ) في النور بنفس طريقته فقلت رح جب الكبريت ومن زين الطبايع ما عرفت اسوي مثل خويه ولو تسمع بعض الي وراي وش قال ...الي قال استخدمي ولاعه احسن والي جلس يضحك .. وانا في نفسي اقول يا شين الفلسفه .

هذا ما اذكره الآن .

[جمال حمدان]

في القرن المنصرم ( حلوة المنصرم ) يعني قبل ثلاثين سنة ونيف ...( طول عمري بأقرى ..ونيف .. لكن أعدم نظري إن كنت بعرف قديش النيف ) ..المهم كنت ساكن في غزة في حارة صغيرونه والناس كانوا بسيطين والكل بيحب الثاني وبيعرف الثاني .... ايامها ما كانت الكهرباء واصلة لحارتنا .. وكان لنا أبن جيران أكبر مني بخمس سنين ومتشبب ويا أرض إشتدي ما عليكي قدي.... هذا الشاب كان إسمه سعدي وماني عارف كيف قدر يشتري باك أب ( في هذاك الوقت الباك أب عبارة عن جهاز ( جراموفون ) وهو جهاز يستعمل لتشغيل اسطوانات الأغاني .... المهم أخونا سعدي كان مغرم بأغاني المطربة سميرة توفيق ( وأنا أعتقد بأنه كان بيحب المطربة ايضا ) فاشترى إسطوانة واحدة ووحيدة ( لظروفه المادية الصعبة )__ إسطوانة لأغنية كان إسمها ( بيع الجمل يا علي ) ....وعلى مدار الأربع وعشرين ساعة ..بيع الجمل يا علي وبيع الجمل يا علي ...وكل يومين يشتري حجارة بطارية وابوه يشكي منه وأسمعه يدعي عليه كل دعوة بتنشف المطر .... بعد كم يوم أهل الحارة ضجوا منه ومش عارفين يناموا لا في ليل ولا في نهار ..... فتجمع بعص الجيران وراحوا لابي سعدي وقالوا له ....وبعدين في إبنك اللي مقلق راحتنا ...من صباح الله يحط إسطوانة بيع الجمل يا علي وفاتح الجهاز على أخر نفسسسسسس وما بيبطل لا ليل ولا نهار ....مش عارفين نقعد في بيوتنا ولا عارفين ناكل ولا إنام و و و ... فكان ابو سعدي يقول لهم : ما باليد ولا حيلة ,انا قلبي وربي غضبان عليه وهو ما بيسمع كلامي .....
وكل مرة يرجع الرجال بدون لا حق ولا باطل ..... وبعد أسبوع على هذا الحال ,,,علمنا بأن كل الجيران إجتمعوا عند مختار الحارة لكي يجدوا حلا لهذه المشكلة المزمنة ..فتناقشوا ووضعوا كل الخيارات وأخيرا لم يجدوا حلا إلا أن يجمعوا فلوس لسعدي لكي يشتروا له اسطوانة لأغنية جديدة لأنهم طفشوا من تكرار( بيع الجمل يا علي) وفشلوا في أقناع سعدي أن يوقف الضجيج

وإلى فشة خلق أخرى بإذن الله

[جيت مسير]

تسمحون لي أن افش فشيشي معكم


حدثت قبل حوالي 18 سـاعة في عيادة من المفترض ان تكون منظمه واهلها ما يرفعون الضغط. المهم كان عندي موعد متأخر للتطعيم وعادة لا يحتاج الى اخذ موعد ولكن للاحتياط اخذت موعد لمنع حدوث اي مفاجئات.
دخلت العياده واثقا بأنني سوف انهي الموضوع في خمس دقائق وبلغة الواثق تقدمت للممرضة واخبرتها بان المسـألة تطعيم وعليكم السلام ، نظرت الي بسـخرية وقالت هل عندك موعد؟ فقلت الحمد لله عندي واحد موعد . ردت علي بالاشــاره (يعني انقلع في غرفة الانتظار حتى تقابل الطبيب) حاولت أن ابين لها ان المسألة لا تحتاج لمقابلته وليست هذه اول مره لى في هذه العيادة وطلبت منها التأكد من هذا من الطبيب نفسه. فعلت ذلك وهي على مضض , بعد دقيقتين اشـارت ثانية الى غرفة الانتظار فعرفت ان الطبيب قد طلب منها ذلك وقد يكون هناك تغيير في الاجراءات.

اخوكم انلطع في غرفة الانتظار سـاعتين حتى وصلني الدور. دخلت على الطبيب فأجلسني وبدأ يسألني مما أشكو. أخبرته انني لا أشكو من شيء وأن المسألة تطعيم والله تطعيم احلف لكم بالله تطعيم ولا شيء غير التطعيم :fire:
نظر الي نظرة استهزاء ثم عبس وبسر ثم قال الا تعلم انك لا تحتاج الى مقابلتي ؟؟؟ اهذه اول مرة تطعم في هذه العياده يا........

لم استطع الكلام ولم اجد ما افش فيه خلقي الا اسناني
واليوم انتم :fire:


مســـير....

[جمال حمدان]

والله هلا بأختنا سامية ( القراوة قراوة على راي اخونا المنشقققق )

أخي مسير قصتكم ذكرتني بما حدث لي في معرض الكتاب في مصر منذ خمسة وعشرين عاما :::::: والقصة كالتالي :::

*************
كنت في معرض الكتاب الدولي في ارض المعارض بالقاهرة وتجولت في معظم الأجنحة وعند الظهيرة شعرت بالإرهاق فقررت الرجوع للبيت وفجاة لمحت ( طابورا ) من الخلق واقفين أمام كشك وفي الكشك راجل في متوسط العمر .... فذهبت لأخر الطابور ( لأني أحب النظام ) ولم اشأ مزاحمة أحد وسألت أخر إمراة واقفة في الطابو ر:
لماذا أنتم واقفون ؟؟؟؟
اجابت : لانهم بيوزعوا رزنامات ( اي أجنده ) للسنة الجديدة مجانا .....
انا سمعت كلمة مجانا ولزقققققت ..( في الطابور طبعا مش باللي فيه ) ولا زلت اذكر بأن هذه المرأة كانت تنظر لخلفها وتبتسم للعبد الفقير وأنا ياخذني العقل ويجيب ولولا فارق السن لظننت بأن المرأة وقعت بحبي ( من حلاتي يعني )

كنت اشعر بالإرهاق يتزايد كل لحظة بينما اقنرب ببطء للكشك وشعرت كأن الطابور سلحفاة مخدرة وكنت أعزي نفسي عن التعب كلما تذكرت بأن هذا العناء سيوصلني للرزنامة المجانية .. وهكذا مرت ساعتان إلى أن وصلت للكشك وما أن وصلت حتي أدخلت راسي في الكشك وسألت الراجل اللي هناك ... أعطيني الرزنامة .... فقال لي رزنامة أيه يا بيه ؟؟؟؟.فقلت الرزنامة المجانية اللي بتوزعوها ع الناس !! فقال:.. إنت بتستعبط ؟؟؟ الناس دول اللي إنت شايفهم في الطابور دول موظفين وبيوقعوا هنا لإنتهاء الدوام

يا ذي الفشييييييييلة الأن بسسسسسسسس فهمت لماذا كانت المرأة تنظر لي وتبتسم .......

مع تحيات أخوكم : جمال حمدان

ومع فشة أخرى

[بسمة امل]

نيااااعههههههههههه على راي سامية
فشات خلق حلووة
افش خلقي ...
والا اقول
لا
اخاف تضحكون علي
بس بفش خلقي لكن مو الحين
بتذكر لي سالفة وارجع اقولها لكم

بسمة امل

[عمر الشادي]

بكل بساطة لما كنت في الرابعة من عمري كنت اسبق كل ابناء الحي وقد تمكنت مني نوبة الأنا الى درجة انني توهمت انني اسرع من السيارات خاصة لما كنت امر عبر الطرقات راكضا فيضطر السائقون الى استخدام "الفرام" فأمر أنا فكنت اقول في نفسي لو لم اكن اسرع منه لكان صدمني

المهم قبيل دخول المدرسة بيوم واحد ذهبت مع الوالد وكان يملك معرضا للسيارات وذهب اخواني معي ولما وصلنا الى هناك كان عمال البلدية يقطفون البلح من الشجرات التي تركن في منتصف الطريق "الاوتوستراد" وطبعا قطعت الطريق بسرعة راكضا كالعادة لتصدمني احدى السيارات بقوة كبيرة ولأقضي بعدها سنة كاملة بين البيت والمستشفى

ولكن لا تضحكوا كثيرا صحيح ان السيارة سبقتني ولكن لم تكن لتفعل لو لم يكن السائق طيارا في الميدل ايست وكان يمشي بالسيارة بسرعة تفوق الـ 150كلم في الساعة


شو فشيتو خلقكم ولا لأ؟

------------------------------------ الشادي

[جمال حمدان]

قبل 21 سنة تعاقدت مع وزارة الصحة السعودية لأعمل بوظيفة كيمائي تحاليل طبية في مستشفى الملك فهد التخصصي في جازان ( جنوب المملكة العربية السعودية ) وكان المدير العام للشؤون الصحية (د: عبد الرحمن عقيل) متواجدا في إدراة الشؤون الصحية في أبها ..فسافرت لابها لمقابلته وأذكر أنني كنت في المديرية بأبها أثناء الفترة المسائية للدوام .... المهم كنت متأبطا ملفا يحتوي على جميع الأوراق من شهادة جامعية وشهادات خبره وخلافه ,,فسألت عن مكتب المدير فاشار أحد السعاة لي بيده تجاه المكتب ( أذكر ان إسم هذا الساعي الطيب القلب كان ( مساعد )....

طرقت باب المدير وسمعت صوتا يقول ::تفضل ..فتفضلت وبدأت : السلام عليكم ...وقبل أن اصل لرحمة الله وبركاته ..قال لي المدير : أخرج بره وأمسك ( سرا أو سرى ) - لا أدري كيف تكتب لانها اول مرة لي في السعودية .... خرجت أبحث عن السرا فلم أجده وفجأة رأيت ذلك الساعي الذي ساعدني أول مرة .فأتجهت إليه وقلت ...تكفي يا عم مساعد .... بعد ما دخلت على المدير طلب مني أن أخرج وأمسك السرا ..فأرجو منك أن تدلني على السرا لأمسكه ويا ليتك تأتي معي لتساعدني في هذه المهمة ( ... كنت خايف إن السرا يساهيني ويفلت مني ) ..... تبسم الرجل وختم بسمته بضحكة على شكل - ((( نياععععههههههههه ))) -.. فتذكرت لحظتها أختنا العزيزة سامية 30 لان هذه الضحكة تعتبر ماركة مسجلة لها ( أدري أنها سامية 51 ولكن هذا الهرج كان قبل 21 سنة ) ... ... أقول بأن عم مساعد أخذ يضحك وأخذني من يدي مرة أخرى ومشينا في الممر المؤدي لمكتب المدير وقال لي خش على المدير ! فاخذت أنظر لعم مساعد بريبة وأعتقدت بأنه ينوي أن يعمل مني ( مهزأة ) للمدير .فقلت له بصوت منخفض لإلا أزعج المدير : بس يا عم مساعد المدير طلب مني أن أمسك سِرا .. وزي ما انت شايف لهلحين ما دليتني على السرا وأيش تبغاني أقول للمدير إن شافني داخل عليه مرة ثانية ويدي فاضية ؟؟؟ فكرر عم مساعد ضحكته المعهودة وقال لي : يا وليدي معناه السرا هو أن تقف في دورك ( اي في الطابور ) --- طول عمري مبخت في الطوابير - وقال لي زي ما انت شايف ما في أحد غيرك في الممر امام مكتب المدير ..... طبعا ساعتها صار الشرر يتطاير من عيوني وقلت في نفسي الله يخزيك يا ابليس ..... المهم طقيت الباب مرة ثانية ......تفضــــــــــل ! ...تفضلنا ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وعليكم السلام ..خييير ؟؟
فاجبت ..انا متعقد جديد ( اقصد متعاقد ..ابوك ياالقهر + الخوف ) وهاهي أوراقي في هذا الملف .... أخذ الدكتور أوراقي ومشت الأمور طبيعيا ...ولكن اللي باط كبدي من يومها لهلحين ....لماااااذا بل ........ ليييييييييش؟؟؟؟؟ ( لاني أفضل استعمال ليييييييييششششششششششش عندما اكون مقهورا .... ليييييش لم يسألنى المدير هذه المرة عن السراااااااااااااا ؟

ومع فشة أخرى بإذن الله

[mody.s.a]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا معروف ان القروي قروي ...... ومعروف بعد ان العرب اكثر
الناس فوضى .....
بس اوعدوني انكم ما تضحكون
قبل خمس سنوات كنا في اليابان , وكنا في محطة القطار ...
طبعا اكيد قد شفتو سعودين وهم مسافرين ..... لجه في كل معنى الكلمه ,وين فلان... قم شف وين راح اخوك ... قومي مع اختك تبي
تروح الحمام(وانتم بكرامه) المهم لجه وفوضى ومنظر للي رايح
وللي جاي ,ما اطول عليكم سويت انا فيها فاهمه قلت ابي اقف علشان إذا جاء القطار ركبنا الأولين , وقفت,ووقفت, ماشفت احد

بعد عشردقايق وانا واقفه ,تدرون وش شفت ؟؟؟؟؟؟
اثري من زود الذكاء واقفه غلط , اثر في خطوط عند كل باب من ابواب القطار ,طبعا الناس فاهمه مهوب انا كل واحد واقف على الخط ..... اللي معي ماتو من الضحك علي
يقال اني اول وحده ابي اركب
وقفو اليابانين مثل الكبريت على الخط مهوب مثلي قرويه

(موضي)