"سنريهم آياتنا" صدق الله العظيم.

خشان خشان · #1 12-03-2002, 07:41 PM

http://www.geocities.com/khashan_kh/graphicalrep.html
http://www.geocities.com/khashan_kh/sanoreehim.html

<HTML>
<HEAD>
<**** NAME="Generator" CONTENT="Microsoft Word 97">
<TITLE>بسم الله الرحمن الرحيم</TITLE>
</HEAD>
<BODY LINK="#0000ff">

<H1 ALIGN="RIGHT">بسم الله الرحمن الرحيم</H1>
" سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ، أولم بكف بربك أنه على كل شيء شهيد" صدق الله العظيم- فصلت -53
Soon will We show them our Signs in the (furthest) regions (of the earth), and in their own souls, until it becomes manifest to them that this is the Truth. Is it not enough that thy Lord doth witness all things? 
هذه دعوة للتدبر في هذه الآيات الإيقاعية التي تكشف وجه الشبه بين إيقاع بعض البلورات في الطبيعة وإيقاع بعض بحور الشعر العربي.
وفي هذا جواب على المنادين بالتخلص من إيقاعات الشعر العربي.
كما أن فيه دعوة لنشكر الله على ما اختص به هذه اللغة وعلى مواصلة البحث لاستكشاف المزيد من أسرار هذه اللغة وجمالها.
الموقع http://www.its.caltech.edu/~atomic/s...tos/photos.htm

وهذا قول مكتشف هذه البلورات، وترجمته .
<H1>Wilson A. Bentley </H1>
<H1><IMG SRC="wb.jpg"></H1>
"Under the microscope, I found that <A HREF="snowflakes.htm">snowflakes</A> were miracles of beauty; and it seemed a shame that this beauty should not be seen and appreciated by others. Every crystal was a masterpiece of design and no one design was ever repeated., When a snowflake melted, that design was forever lost. Just that much beauty was gone, without leaving any record behind."

"وجدت تحت المجهر أن رقائق الثلج آيات من الجمال. ومن العار أن لا يتم التعرف على هذا الجمال وتذوقه من الآخرين، فكل بلورة قمة في التصميم، ولا تشبه بلورة أخرى أبدا، وعندما تذوب رقيقة ثلج فإن تصميمها يضيع للأبد دون أن يترك خلفه أي أثر."

وأنا هنا أكرر الدعوة للتدبر في هذا الكلام كما في الأشكال.
والتسبيح بحمد الله وعظمته.</BODY>
</HTML>

عمر مطر · #2 14-03-2002, 09:00 AM

سبحان الله.

معك حق في مسألة الخبب كونه جد البحور.

فهو سهل تنتقل فيه الحركات بسهولة (بالذات مع الأخذ بجواز فاعلُ). و ولعل 211 تكون أقرب إلى (الجذر) من 322. والله أعلم فهذه مسألة تكاد تكون غيبية، وليس لنا فيها إلى التخمين.