أنا لاأحقدعليهم ولايستحقون مني كل هذاالعناء وانما أرد على تفاهاتهم وأباطيلهم اللتي ولدت فيهم . ويحاولون زعزعت أمن واستقرار الآمنين ولن يستطيعون الى ذلك سبيلا.وينسبون جرائمهم الى الغير (يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين .فاعتبرواياأولي الأبصار).
كنا نحسبها كذلك.لكننا وجدنا أن السعوديين يصرون على اتهام ليبياوبنفس الأسلوب وفي كل بقعه منهذه المخروبه.لكن الأيام أثبتت عكس ذلك وفقدوا مصداقيتهم التي لم تولدفيهم.