الكل قد تكون مشاغل حياته تلهيه عن القيام بحمل شعلة الدين إلى الناس ، لكن الأصل فينا أننا نتمسك بهذا الدين العظيم فى كل شئون حياتنا ، وهذا كتاب ربنا عز وجل ينطق بهذا مخاطباً كل المؤمنين فقد قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون ، وأنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتى أحدكم الموت فيقول : رب لولا أخرتنى إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين ، ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون } صدق الله العظيم
السؤال :
كيف لكل منا أن لا تلهه أمواله وأولاده عن أن يظل متذكراً لله - أوامره ونواهيه - برغم مشاغل حياتنا ؟
هذا الموضوع أطرحه للرد عليه والمناقشة فيه
ولكم جميعاً منى السلام