العسل في العلاج مفرداً
للتحسس وكثرة العطاس وحكة سقف الحلق
يمضغ من شمع العسل يومياً عدة مرات وكل مرة لمدة ساعة حتى تنتهي الأعراض المشار إليها .
للبروستاتا
يؤخذ يومياً من غذاء الملكات من الخلية مباشرة قدر ( 5 مليجرام ) مع ملعقة من مسحوق بزر الكتان بكاس ماء بارد على الريق وكذلك مع حمام للمكان بماء دافء مذاب فيه عسل . ولمدة شهر .
للسموم:
تضاف ملعقة من دهن السمسم على فنجان عسل ويشرب ذلك صباحاً وفي المساء , يشرب عسل مذاب في كوب لبن ساخن عليه ثلاثة قطرات من العنبر ويكرر ذلك يومياً لمدة ثلاثة أيام مع الحمية عن أكل اللحوم .
.
للبرص والبهق :
يخلط 250 غم من العسل ب100 غم من النشادر , ويدهن به المكان كل 6 ساعات , يومياً فإنه بالاستمرار والصبر يجلو البهاق والبرص
للسرطان
يخلط من غذاء الملكات قدر مائة مليجرام مع 500 غم من العسل , ويستعمل بتناول ملعقة كبيرة من الخليط بعد كل وجبة طعام .
للعقم :
يؤخذ 5 ملغم من غذاء الملكات فور استخراجه من الخلية اذا امكن ويخلط بفنجان من العسل ويؤكل على الريق يوميا مدة اسبوعين , ويشرب بعده كوب من الحليب البقري عليه من برادة قرن وحيد القرن قدر 3 مليجرام . ويستمر على ذلك لمدة شهر كامل والله على كل شيء قدير .
لقوة الباءة
يؤخذ نصف كأس من ماء البصل , ويخلط بمثله عسلا ومثله مسحوق حبة سوداء , وعلى نار هادئة يقلب مدة خمسة عشر دقيقة , ويستعمل بأكل ملعقة صغيرة بعد كل وجبة طعام يومياً .
لتسهيل والولادة
عند بدء الطلق يشرب كأس من العسل , وهناك طريقة في الباب القادم ؛
لإدرار الطمث
اكل العسل بخبز القمح البلدي بعد الولادة .
وللقضاء على الامه , تشرب كوب من ماء مغلي 3 ملاعق من الحلبة وتحليها بعسل وذلك يوميا على الريق وقبل النوم حتى تنتهي الاعراض .
.
للقوة و الحيوية والشباب
تغلى 20 غم من ورق الجوز في كأس ماء وتبرد وتصفى ثم تحلى بالعسل وتشرب وذلك على الريق وقبل النوم , مدة اسبوعين .
لجميع أمراض الكبد وخاصة التهاب الكبد الفيروسي :
تخلط ملعقة كبيرة من لحاء البلوط بعد طحنه جيداً مع ملعقة صغيرة من مسحوق الصمغ العربي و تعجن في فنجان عسل ويؤخذ ذلك على الريق لمدة 40 يوما بلا انقطاع فإنه عجيب ونافع باذن الله تعالى .
للحصوة الكلوية :
يطبخ 50 غم من ورق خبازي بري في كأس ماء ثم تضاف عليه ثلاث ملاعق عسل وملعقة سمن بقري ويصفى جيدا بعد خلطة سوياً ويشرب منه كوب عند المغص الكلوي .
العطار
__________________
__________________
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين , وندعو الله الثبات والهدى فكلما تقربنا أكثر من مركز قوتنا , خالقنا عز وجل بالعبادات المفروضة والنوافل ازددنا قوة ومن من الحق عز وجل أقوى الذي خاطبنا على لسان قائدنا الأبدي نبينا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ( ما زال عبدي يتقرب لي بالنوافل حتى أكن يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بخه ---- ألخ )
فلنختار بين القوة بالله الواحد وبين الضعف المتمثل بلاستعانة بغيره من الوهم فأمة الكفر واحدة.
أخيكم بالله عبد الله : خليل محمد
|