أخي الأمير،
يا مرحبا بك، والله افتقدناك في الأسبوع الماضي.
الحمد لله على سلامتك، وعودتك إلينا سالما غانما بإذن الله.
أما القصيدة فلطالما أعجبتني، وبعض مثيلاتها، وقد تشجعت برؤية الأستاذ سلاف يترجم، ويفصح، وينظم كل ما يقرأ، فحاولت أن أنهل من معينه.
هيا بنا نتابع المشوار، أنا في انتظارك.