العائلة الحاكمة في الكويت تطلق سراح 500 مجرم...

[خـالد]

ضمن فصول الحرب العالمية اليهودية ضد الإسلام والمسلمين...

وفي مسلسل حربها ضد المسلمين الكويتيين...

أنهت العائلة الحاكمة في الكويت استعداداتها لإطلاق سراح أكثر من 500 مجرم مدانون بقضايا سلب ونصب ومخدرات، مضافا إليهم 850 سوف يتم تخفيض مدة محكوميتهم إلى النصف. وقد دأبت العائلة الحاكمة على ارتكاب جريمتها هذه كل عام تحت ستار ما أسمته "العفو الأميري".

وتهدف العائلة الحاكمة من هذه العملية المدبرة إلى نشر الجريمة في المجتمع الكويتي على أوسع نطاق من خلال ضخ أعداد كبيرة من المجرمين في المجتمع، ومن خلال إيصال رسالة للمجرمين بعدم وجود قوانين رادعة لهم في حالة ارتكابهم لجرائمهم، الأمر الذي من شأنه أن ينشر الرعب والخوف بين أفراد المجتمع والشعور بعدم الأمان.

ومن الجدير بالذكر أن حرب العائلة الحاكمة ضد المسلمين في الكويت تأخذ العديد من الأشكال والصور، منها الطعن بأصول الدين والعقيدة، وتوفير الحماية للمرتدين ممن يتطاولون على الذات الإلهية، والنهب المنظم لأموال المسلمين، ونشر الفساد الإداري والقيمي والأخلاقي ونشر المخدرات وحماية كبار رؤوسها.

[السنونو المهاجر]

في الحقيقة لا أدري مدى صحة جناياتهم، وكلي أمل أن يكونوا سجناء رأي وليسوا أصحاب سوابق وجنايات..

[اش بك ياشيخ]

من طلب منك يا هذا الدفاع عن الكويتيين , حكامنا لم يأتوا على ظهر دبابة , ولم

يأتوا بإنقلاب دموي , ولابإنتخابات الأربع تسعات 99,99 % .

أما ما أدعيت بأن من شملهم العفو الأميري هم من عتاة المجرمين فقد كذبت ورب الكعبة

فليس بينهم مهرب خمور أومخدرات ولا زاني أو هاتك عرض أو مختطف .

اما القتلة فيشترط أن يعفوا أهل المقتول أولا وثانيا أن يكون أمضى نصف المدة .

أما بقية الجرائم فهي الجنح , والشرط الأول قضاء نصف المدة وحسن السلوك

داخل السجن .

وأحذرك يا هذا من اللعب بالنار .

[خـالد]

السنونو المهاجر...

إذا كانت العقوبات الصارمة ضد العابثين بأمن وأرواح أفراد المجتمع، وإذا كان وجود جهاز أمني حديث وفعال ومتطور هي أحد الشروط الرئيسية لتحقيق الأمن في أي مجتمع في العالم، فإن العائلة الحاكمة في الكويت والتي يدين أفرادها ممن هم في السلطة بالديانة الماسونية قد أدركت وبشكل مبكر هذه الحقيقة في حربها التاريخية اللامعلنة ضد المسلمين في الكويت، فعملت على إيجاد جهاز قضائي وأمني في الكويت تديره عناصر إنتهازية فاسدة لا دين ولا ضمير ولا أمانة ولا شرف لها.

فكل من يلقى القبض عليه في الكويت في جرائم جنائية كهتك العرض والقتل والمخدرات والنصب والسرقة، فإن العائلة الحاكمة تفتح أولا الباب لكل من يريد أن يتوسط له عند الشخوص المقربين منها، ثم ثانيا تصدر بحقه أحكاما شكلية مخففة، ثم ثالثا، وبعد فترة لا تطول، تلحق هذه الأحكام بقرارات تطلق فيها سراح هؤلاء القتلة والمجرمين وتنشرهم في المجتمع تحت ستار مهزلة ابتكرت لها إسما هو "العفو الأميري".

ومن المعلوم بأنه يوجد داخل سجون العائلة الحاكمة ومنذ فترة طويلة ما يقارب من ثلاثمائة مجرم محكومين بالإعدام في جرائم قتل وجرائم اغتصاب وقتل دون أن تنفذ فيهم العائلة الحاكمة حكم الإعدام بحقهم.

وعلى هذا المنوال، تنشر العائلة الحاكمة في الكويت سنويا داخل المجتمع الكويتي ما لا يقل عن 500 مجرم جديد مدانون بجرائم السرقة والنصب والمخدرات والتهديد بالقتل والضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، الأمر الذي جعل معدلات الجريمة في ارتفاع متسارع ملحوظ داخل المجتمع الكويتي لم يسجل بمثله في أي مجتمع محافظ آخر.

فمن يفهم أن التدمير المتعمد والواسع النطاق والذي ترتكبه العائلة الحاكمة في الكويت هو جزء من الحرب اليهودية العالمية ضد السلمين؟

[السنونو المهاجر]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة خـالد

......وبعد فترة لا تطول، تلحق هذه الأحكام بقرارات تطلق فيها سراح هؤلاء القتلة والمجرمين وتنشرهم في المجتمع تحت ستار مهزلة ابتكرت لها إسما هو "العفو الأميري"..........

ومن أين لي أن أدري بما لا أدري..!

[الهادئ]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة خـالد


العائلة الحاكمة في الكويت والتي يدين أفرادها ممن هم في السلطة بالديانة الماسونية

بالله عليك إن كثير ممن فى الخيمه قد لا يعرف الديانه الماسونيه التى ألصقتها بكل خلق الله أفلا تعرفنا ما هي تلك الديانه ومن هو نبيها فأنا أشك فى أنك تعرف معناها أصلاً ... وما هو دليلك على ان العائله المالكه فى الكويت ماسونيه ... أم أن الموضه فى هذه الأيام التكفير الماسوني ؟؟؟

انا لا أقول ذلك دفاعاً عن أحد ولكن أحب عندما اسمع كلام اتاكد منه و أتبينه فكما قلت سابقاً لا أحب أن أصيب قوماً بجهاله ... قال تعالى :

( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )

[خـالد]

طبقا لصحف النظام الصادرة اليوم، فإن عدد المجرمين الذين ستنشرهم العائلة الحاكمة في المجتمع الكويتي يبلغ 1116 مجرما غالبيتهم لم يكمل حتى نصف محكوميته، وجميعهم لم تأخذ العائلة الحاكمة موافقة ضحاياهم على إطلاق سراحهم، الأمر الذي سيؤدي إلى ارتفاع معدلات الجريمة في المجتمع الكويتي المسلم.

المشكلة ليست هنا...

المشكلة بل والكارثة هي في عدم وعي المسلمين بأن ما تفعله العائلة الحاكمة في الكويت هو جزء من الحرب العالمية اليهودية التي يشنها اليهود اليوم ضدهم في كل مكان من العالم وعلى جميع الأصعدة والمستويات.


سأل مراسل وكالة رويتر للأنباء الحمار يوما: من أخوك...؟
قال: أخي هو آدمي لم يفهم بعد حقيقة ما يحدث في العالم العربي...