استاجر احد النصرانيين الذين اسطونوا كاليفورنيا زورقا للنزهة .
وكان صاحبه شابا قصير القامة .
فساله النصراني عن مذهبه ،
فاجاب بكل جراة:
انا يهودي .....
قال النصراني هل تؤمن بالعذراء ؟
اجاب اليهودي بالنفي ،
فل يتردد النصراني عن ان يمسكه من يديه ويغطسه في البحر حتى منتصفه ثم رفعه وكرر عليه السؤال :
ل تؤمن بالعذراء ؟
فاصر اليهودي على عدم ايمانه .
اخيرا امسكه النصراني وغطسه كله في البحر ،
ورفعه بعد لحظات بعد ذلك
فاذا باليهودي مذعور خائف واذا هو يجيب :
الان اصبحت اؤمن بالعذراء
فرماه النصراني في البحر وهو يقول :
اذا موت مؤمن .
قيل ان نصراني ويهودي كانا يستقلان حافله بطيئة المسير فظل اليهودي يتذمر وعندما وصلا الى نهاية الطريق قال اليهودي اشهد ان المسيح رسول الله ... ففرح النصراني وقال له هل آمنت؟؟؟؟ فأجابه اليهودي : يا رجل شيء بيخلي الواحد يُكفر
__________________
ودي امــــــــوت اليوم واعيش باكـر
واشوف منهو بعــد موتــــي فقدنــي
ومنهـــو حملني لين ذيـــك المقابـــر
واشكــر كــل من كرمنـــي ودفــنــــي
شخـــص تعنالـي مــع انـــه مسـافـــر
شخصـن قريب للأٍســـــــــف ماذكرني
ومنهـــو يرتــب غرفتــــي والدفاتـــر
وان شاف صورة لي صاح وحضني
كان احد المساطيل يعتلي عمود كهربائي معتقدا انه نور كهربائي وكان يعمل بعض الحركات بيديه كانه يرسل اشعاعا.
وكان المسطول الثاني جالسا تحت العمود يقرا كتابا مستعينا على زعمه بنور زميله الكافي للقراءة حتى في بحر النهار .
وبينما هم على هذه الحالة مر ثالث ورآهما فخاطب الجالس على الارض قائلا :شو عم يشتغل رفيقك على العمود ؟
فاجابه : مسكين هذا واحد مهبول مجنون مفتكر نفسه نور كهربائي !
فقال الشخص الثالث : ولماذا لا تنرلو من فوق ؟
اجاب الاعمى القلب : اذا نزلتو كيف بقرا بكتابي ؟
ضاحك الليل
xXx
__________________
!!!! .we watch ur begining
وقعت بحبك على الدرج
من اقوال الشاعر الكبير
الصديق كالحذاء عندما يعتق نرميه ونبحث عن جديد
من اقوال الفيلسوف والاستاذ الكبير
Argun
دخل المدير الى الصف فوجد الأستاذ يضرب احد التلاميذ و هو يسأله من قتل صلاح الدين
من قتل صلاح الدين
فسحب المدير الاستاذ الى جنب
وقال له حرام يا استاذ بركة ما هو يللي قتلو
اثنان حكم عليهم بالاعدام. وأثناء المحاكمة طلب القاضي من المجرم الأول أن يطلب أخر طلب.فطلب المجرم رؤية أمه....و عندسؤال المجرم الثاني ماذا يريد فطلب أن لا يرى المجرم الأول أمه