الخميني إمام الرافضة ومجدد دين المجوس
من هو الـخميـني ؟؟؟
الخميني هو أول من أجاز التلذذ ومفاخذة الرضيعة في فتوى شهيرة وجواز وطء الزوجة في الدبر في كتاب تحرير الوسيله.
الـخميـني أمام الشيعة لم يسبق له أن أدى فريضة الحج .
الخميني الذي أطلاق سراح اليهود الجواسيس وقتل العزل من أهل السنة في إيران !!
الـخميـني جعل لمزار قاتل عمر بن الخطاب ابولؤلؤة المجوسي في كاشان الإيرانية قبه ووسع فيه وجعله مزار رسميا
الـخميـني بارك للمجوس أشعال النار المقدسة في يزد الإيرانية بعد أن أطفأها أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه
الخميني هو: مصطفى خمين الهندي كما اعترف في كتاب شرح دعاء سحر
ولد بمدينة خمين جنوب غربي طهران عام 1920م وتُوفي عام 1989م جده : أحمد - الهندي الأصل - جاء نازحاً من الهند إلى النجف بالعراق ثم هاجر إلى إيران واستقر في بلدة خمين . يقول الرافضة أن الخميني سليل أسرة هاشميه انحدرت من سلالة الإمام موسى الكاظم ، وهذا كذب محض فهو هندي الأصل ولايعرف نسبه حتى أقرب الناس اليه .
ذكر عالم الشيعة موسى الموسوي في كتابة الجمهورية الثانية ص352
[حيث قدم جده من الهند قبل 120سنة وسكن قرية خمين في
إيران. ووالده هو مصطفي ابن احمد وكان يدعى سينكا،
ولد سنة 1842 في كشمير من أسرة سيخية ثرية وكان والد
سينكا تاجر خمر وعلى علاقة ودية بالإنجليز ،ولما تعرف
على فتاة مسلمة تدعى طاهرة وهي ابنة أحد التجار المسلمين
قرر الإسلام للزواج منها فهدده أهله بالقتل ففر مع طاهرة من
كشمير إلى مدينة لكفؤ ،وأسلم سينكا على يد سيد حامد حسين
مؤلف كتاب عبقات الأنوار.وحفيد عم الخميني يسمى ودا ويعيش
بالقرب من مدينة سريناجار عاصمة كشمير ،وهو مسؤول عن
معابد السيخ هناك . وهذه المعلومات استقاها المؤلف من علماء
الشـيعة في كشمير ]
اقوال الخميني
كتاب كشف الأسرار
في صفحة 30
[ يمكن أن يقال إن التوسل إلى الموتى وطلب الحاجة منهم شرك ، لأن النبي والإمام ليس إلا جمادين فلا تتوقع منهما النفع والضرر ، والجواب : إن الشرك هو طلب الحاجة من غير الله ، مع الاعتقاد بأن هذا الغير هو إله ورب ، وأما طلب الحاجة من الغير من غير هذا الاعتقاد فذلك ليس بشرك !! ، ولا فرق في هذا المعنى بين الحي والميت ، ولهذا لو طلب أحد حاجته من الحجر والمدر لا يكون شركاً ، مع أنه قد فعل فعلاً باطلاً . ومن ناحية أخرى نحن نستمد من أرواح الأنبياء المقدسة والأئمة الذين أعطاهم الله قدرة . لقد ثبت بالبراهين القطعية والأدلة النقلية المحكمة حياة الروح بعد الموت ، والإحاطة الكاملة للأرواح على هذا العالم ]
وفي صفحة 55
[ و واضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه ]
وفي صفحة 114
[ إن الذين لم يكن لهم ارتباط بالإسلام والقرآن إلا لأجل الرئاسة والدنيا ، و كانوا يجعلون القرآن وسيلة لمقاصدهم الفاسدة ، كان من الممكن أن يحرفوا هذا الكتاب السماوي في حالة ذكر اسم الإمام في القرآن و أن يمسحوا هذه الآيات منه و أن يلصقوا وصمة العار هذه على حياة المسلمين ]
صفحة 123
[ إننا لا نعبد إلهاً يقيم بناء شامخا للعبادة والعدالة والتدين ثم يقوم بهدمه بنفسه ]
وفي صفحة 154
[ و بالإمامة يكتمل الدين والتبليغ يتم ]
وفي صفحة 193
[ ولولا هذه المؤسسات الدينية الكبرى لما كان هناك الآن أي أثر للدين الحقيقي المتمثل في المذهب الشيعي ، وكانت هذه المذاهب الباطلة التي وضعت لبناتها في سقيفة بني ساعدة وهدفها اجتثاث جذور الدين الحقيقي تحتل الآن مواضع الحق ]
2- كتاب الحكومة الإسلامية
وفي صفحة 52
[ إن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب و لا نبي مرسل .. و قد ورد عنهم (ع) أن لنا مع الله حالات لا يسعها ملك مقرب و لا نبي مرسل ]
في صفحة 91
[ لا يتصور فيهم السهو والغفلة ]
وفي صفحة 113
[ تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن ]
3- كتاب مصباح الهداية
في صفحة 142
[ كنت مع الأنبياء باطناً ومع رسول الله ظاهراً ]
وأيضا قال في نفس الصفحة
[ فإنه عليه السلام صاحب الولاية المطلقة الكلية والولاية باطن الخلافة .. فهو عليه السلام بمقام ولايته الكلية قائم على كل نفس بما كسبت ، ومع الأشياء معية قيومية ظلية إلهية ظل المعية القيومية الحقة الإلهية ، إلا أن الولاية لما كانت في الأنبياء أكثر خصهم بالذكر ]
وفي صفحة 145
[ يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون أي ربكم الذي هو الإمام ]
3- كتاب تحرير الوسيلة
في الجزء الثاني ص 238
[ يكره إيقاعه " يعني عقد الزواج " والقمر في برج العقرب ، وفي محاق الشهر ، وفي أحد الأيام المنحوسة في كل شهر وهي سبعة : يوم 3 ، ويوم 5 ، ويوم 13 ، ويوم 16 ، ويوم 21 ، ويوم 24 ، ويوم 25 ] وأخيرآ يعترف الخميني أنه ألعوبة للشيطان