ومثلك جائنــي0000
طيــفٌ بهــــــــــيّ
تألّـــقَ في سمــايَ وشـعّ لطفــــــــا
أتانــــي بعدمـــا تاهـت لحونــــــي
وأوتاري رست 00
من دونِ مرفـــــــا ؟
وأوصلنــــي 00
إلـــى شطّ الأغانــــي
ومنهُ عرفت 000 كيفَ أجـــيدُ عزفـــــــــا
وصافحَنــــي00
فصافحَنـــي شموخٌ
لأنـــي قد مـددتُ إليــهِ كفّــــــــــــا000
رقيــقٌ00 صادقٌ00 عذبٌ 00وفـيّ
كريــمٌ 00
لستُ أملكُ فيـهِ وصفــــا ؟
خفيـــفُ الروحِ00
في هــزلٍ وجــــــدٍ
وصافِ القلــبِ 00 كالعســلِ المصفّـــى
لديــــــهِ من الحدائــــقِ أمسيـــــــاتٌ
ويلقــــــي كالزهــــورِ00
شــــذىً مقفّــــــــــــى
ظننــتُ بأننـــا سنسيـــرُ ردفــــاً
إلى الأحلامِ 0000
حيــــنَ نسيــــــرُ ردفــــــــــا
وســوفَ يكــونُ000
في غدنــــــــا - لقـــــــاءٌ -
ولكنــــــي بقيـــــتُ أقـــولُ ســــــــوفَ
000 ؟
__________
إن القصائدَ لهي أبنـــاءٌ لنــــــا
سنظلّ نرعاها مدى الأجيــــالِ
فلنحسن الإنجاب حتى نرتقـي
قممَ الكــلام بسلّمِ الأفعــــــالِ