أخي / أبو بزة
كما يقال في الأمثال
الفلوس تميت النفوس
وللأسف المال أعمى الرجال فأصبحوا يبيعون أعراضهم لتعرض على الهواء
في البرنامج الأول ( الهوا الأسوأ ) قلنا أن الأمر يتعلق بفتيات يردن الزواج
قد نقبل بهذا ...
في البرنامج الثاني ( حمار أكاديمي ) قلنا هؤلاء شباب ولديهم الرغبة في الظهور والشهرة وهذا باب لهم
قد نقبل بهذا ...
لكن ماذا عن البرنامج الثالث
شباب ونساء كبار في السن لا يبحثون عن زواج ولا شهرة
بل همهم الأول والأخير هو ( المال )
وبهذا المال تباع الأعراض وتشترى ، وكل هذا يدخل تحت باب الحرية
حسبنا الله ونعم الوكيل
تحياتي