عِذاب ،، مرحبا ،،
أحسنتِ أختي الكريمة ،،
هم دائما ً هكذا أضدادٌ للأسف ،،
وسبحان الله لا تجتمع إلا الأضداد ،،
ربما كي تتمايز ،،
ولكنها أغلب الظن تتناجز ،،
أحلامٌ متضاربة ٌ تأبى الاتفاق حتى وإن كان الاتفاق ُ حلما ،،
شكرا ً ،، صغيرتي ،،
ليس للأحلام ِ داع ٍ إن حلمي ذا مرير ،،
يمامة الواثق ،،
___________________