تحيةً وسلاماً أيها الشادي
وعزةً واحتراماً أيها النادي
أنستَ بالجمع أنسَ العائدين إلى
أمين أوطانهم من وحشة الوادي
يرعى وليس لديه من رعيته
سوى حسيبٍ وعدَّادٍ ونقَّاد
هنا السلام فألق الشعر مبتدعا
وانشره بين ميامينٍ وأمجادٍ
عسى يريح الحديث العذبُ أفئدةً
ملت أحاديث طرَّاد ومنطاد
مواسمُ الشعر من عالي مكارمهم
مثل الربى والسحاب الرائح الغادي
رأيت ما هاج أشعاري فأنطقني
وكنت أرجىء أشعاري لميعاد
وذاك بعضٌ لما أخفي وأكتمه
إن الزمان لأمثالي بمرصاد
عمر والله أعجزتني يا صاحب
لكم فاجأتني قصيدتك الغراء هذه
لله درّك لا فض الله فوك
وانتظر ردي انما ليس قبل أن أتقنه إن شاء الله
وتقبل قصيدتي []-للحبّ سينتقم القدرُ -[] عربون وفاء لك يا صاحبي وباكورة لعودتنا الميمونة الى رحاب الخيمة الأدبية وتجدها على هذا اللينك http://hewar.khayma.com/cgi-bin/ulti...c&f=3&t=002321
__________________
من مصنع الرجال في العراق وفلوجته الحرّة، من زنازين الاعتقال والتعذيب، إلى أرض القضية الأم في فلسطين الجريحة المنتفضة على الحلول الذليلة والخرائط التي تشيّد الجدران على طريق الحرية.. القضية واحدة والضحايا يوحدّهم حدّ السكين ووصف الإرهاب.. وحّدتهم قبل ذلك "لا إله إلا الله، محمد رسول الله" فقادوا الأمم التي ما لبثت أن صارت أممًا متحدة بل متكالبة متداعيةعلى أمتنا كما وصفها نبيّنا صلى الله عليه وسلّم..
الذي كان ولا يزال منهاجه رحمة للعالمين مع أملنا بألا تكون نسيت أنها كانت منذ البداية أمة الإسلام ويجب أن تبقى على هذه البيعة.. وبـ"الله أكبر" وحدها ينصرنا الله تعالى. "إن تنصروا الله ينصركم "
__________________
من مصنع الرجال في العراق وفلوجته الحرّة، من زنازين الاعتقال والتعذيب، إلى أرض القضية الأم في فلسطين الجريحة المنتفضة على الحلول الذليلة والخرائط التي تشيّد الجدران على طريق الحرية.. القضية واحدة والضحايا يوحدّهم حدّ السكين ووصف الإرهاب.. وحّدتهم قبل ذلك "لا إله إلا الله، محمد رسول الله" فقادوا الأمم التي ما لبثت أن صارت أممًا متحدة بل متكالبة متداعيةعلى أمتنا كما وصفها نبيّنا صلى الله عليه وسلّم..
الذي كان ولا يزال منهاجه رحمة للعالمين مع أملنا بألا تكون نسيت أنها كانت منذ البداية أمة الإسلام ويجب أن تبقى على هذه البيعة.. وبـ"الله أكبر" وحدها ينصرنا الله تعالى. "إن تنصروا الله ينصركم "
أخي عبد الله : لا تنسى جزاك الله خيرًا أن للأخ عمر فضل على هذه الخيمة الغراء و أنه من أساتذتي .
إن شاء الله تكون قصيدة عبد الله الصادق على الطريق .... نأمل ذلك . نرجو دعائك و السلام عليكم