أخى أبوطارق
يا لها من سعيدة الحظ تلك التى طوقت فؤادك واصبحت اسير هواها ،، امتزجت روحك بها حتى قبل أن تلقاها ...
وأنا أهنيئك لانه قليلٌ من البشر من يملكون حبا كهذا ويستطيعون التعبير عنه بتلك الصورة التى جعلتنى اقول ....ليت الشباب يعود يوماً
مع حالص تحياتى لهذا القلم الصادق الرقيق الذي يدل علي نفس شفافة كشفافية السحاب وطيبة كطيبة المطر الذي ينزل حثيثا يروى الارض العطشى
دائما نرجو المزيد
أختك