غعذروني
حسنا، شكرا لقبولكم إياي عضوا جديدا يشارككم النقاش ، لأنكم إن أنتم لم تفعلوا لخسرتم رجلا أشادت به الرجال والأمم !!! وفي بداية حديثي أقول واصفا نفسي :
أنا الرجل الضرب الذي تعرفونه خشاش كرأس الحية المتوقد
لعمرك ما أمري علي بغمة نهاري ولا ليلي علي بسرمد
لست بمغرور ولكنها الحقيقة !! أم أنا مخطئ ؟؟ على كل حال أقول متمثلا :
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ويأتيك بالأخبار من لم تزود
ويأتيك بالأخبار من لم تبع له بتاتا ولم تضرب له وقت موعد
وبمناسبة الافتتاح أقول شعرا من تأليفي ، سخيف ولكن تحملوه رجاء !!
لقد قبلوني إخواني في الساحات قبلوني
لا أدري كيف قبلوني دون أن يعرفوني
على العموم كانوا سوف يخسرونني
لقد علمتني الحياة فهل لكم المزيد تعلمونني
همت قدمي أن تزل في الردى فأنقذوني
إني أنادي فهل من مجير يجيبني
وعد علي إن أنتم أجبتموني
سأكون مخلصا حتى تسأموني
هذا بمناسبة الافتتاح ، أما بمناسبة الإغلاق فلها شعر سخيف آخر ألا وهو
اقتربت الامتحانات الله لا يريكم
الامتحانات صعبة الله يوفقكم
عليّ أن أراجع لا أستطيع كتابتكم
حتى أجل مسمى فلن أنساكم
فهل تنسونني أم ما زلتم على عهدكم
إن أنتم أخلفتم فلا خير فيكم
وإن أنتم أوفيتم فالخير يعمكم
أي افتتاح وأي إغلاق ؟ هل هذا سؤالكم ؟ أنا نفسي لا أدري عما أتكلم !! كلمات أسمعها كثيرا " بمناسبة الافتتاح وبمناسبة الإغلاق " فآثرت أن أكتبها في هذا المقام كنوع من المرح والفكاهة !!
|