مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-10-2000, 07:37 AM
NASIH NASIH غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 39
Lightbulb الشعلة الأولى

(( الشعلة 1 ))
قال سيف الله الصقيل: ناصر الحق الإمام الجليل، طارق بن محمد السعدي .. بن الخليل، في كتابه المبارك ( إشعال الفتيل للتبير دولة بني إسرائيل ):
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله تعالى الذي لا يؤدى شـكر نعمة من نعمه إلا بنعمة منه، توجب على مُؤدّي ماضي نعمه بأدائها نعمةً حادثةً يجب عليه شكره بها.
الحمد لله الواحد الأحـد، الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد، وليس كمثله شيء. فلا يشبه شيئاً، ولا يشبهه شيء، ولا تحيط به الجهات، ولا تكتنفه الأرضون ولا السماوات.
كان قبل أن كوَّن المكان ودبَّر الزمان، وهو الآن على ما عليه كان.
فكيَّف الكيف وتنـزّه عن الكيفيـة، وأيَّنَ الأيْن وتعـزّز عن الأينيّـة، ووُجد في كلّ شـيء وتقدَّس عن الظرفية، وحضر عند كلّ شـيء وتعـالى عن العنديّـة.
وهو أول كلّ شـيء وليس له أوّليّة، وآخر كلّ شـيء وليس له آخِرِيّـة.
خلـق الخلق وأعمالهم، فلا يتحرك مُتحـرِّك بخيرٍ أو بشرٍّ، في سرٍّ أو جهرٍ، في برٍّ أو بحرٍ إلا بإرادته وقدرته.
وخلق الخيرَ وارتضاه، وخلق الشـرَّ وقَصَّاه، فأثاب من أطاعه، وعذَّب من عصاه.
فكلّ نعمةٍ منـه فهي فضل، وكلّ نقمـةٍ منه فهي عـدْل.
له الأسـماء الحسـنى والصفات العُلى سبحانه وتعالى.
والصلاة والسلام والبركة من الله على عبده ورسـوله وصفيِّه ومختاره وحبيبه سـيِّدنا محمد، وعلى آله وصحبه وخلفائه وورثته والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات، الأحياء والأموات، صلاةً وسلاماً وبركةً تكون لك يا الله رضاء، ولهم جزاء، ولحقوقهم أداء.
وبعد:
فإن الناظر في أحوال الأمة الإسلامية في هذا الزمان، لَيَتفطَّر قلبه، وتتمزَّق روحه، وتذرف عينه، وهو يرى أمةً ذليلة لأعداء الله سبحانه!! أمةً سـادها الدنيا وأبناؤها!! أمةً ضعيفة!! أمةً مخدَّرةً نائمة!! أمةً تخشى الناس!! أمةً مغتصَبة!! أمةً مكشوفةً على غير محارمها!! أمةً مفرقةً مشتّتة!! ..
وهو يرى قوماً قد فرَّق الله تعالى بين قلوبهم، وجعل بينهم العداوة والبغضاء، يسودون أمة القلب الواحد!!
وهو يرى .. ويرى ..
ويحتار بتصديق واقعٍ في هذه الأمة، أمة الدين الكامل!!
ولكنه لا ييـأس، ولا يجلس يندب مـا هو والأمة فيه، ولا يغترّ بأقاويـل أعـداء الحقّ المقنِّطَة من الخيـر والحق.
بل يبدأ بنفسه: فيتوب إلى ربّه عز وجل، ويصحِّح عقيدته فيه سـبحانه، ويصلح أعمالـه، ويرابط أينما كان، ويجعل لنفسـه وِرْداً يحثُّ به نفسَـه على الجهاد والدفاع عن الدِّين والأمَّة.
ثم ينادي مَن حولـه، ويصرخ في الأمة. فيوقظ النائم والغافل، ويحرِّك المروءة للدِّين والأمة والأوطان في نفوسـهم.
يذكرهم بحلاوة طاعة الله تعالى ومرارة معصيته.
ينبههم إلى حلاوة الموت في سـبيل الله تعالى، سواء في جيش أم سرية، وسواء في قتال عام أم باب من أبوابه، وسـواء فتح الجبهةَ أو البـابَ أو الثغرَة مخلصٌ أم صاحب مصلحه؛ لأنّ الهَمَّ: قتْلُ أعـداء الأمة وإهلاكهم وإذلالهـم؛ لرفـع رايـة الحقّ، وإحقـاق الحقّ، وإزهـاق الباطل، وجعل كلمة الله المالك للكون بما فيه هي العليـا.
ومن هنا، رأيت أن أوصل صرختي، وأبلِّغ ندائي لأمتي، فِداها نفسي وأهلي وأبنائي.
فكتبت بيدي ما ترجمته من أحوالي، مسـتعيناً بالله تعالى اسـتعانة من لا حول له ولا قوّة إلا به:

بسم الله الرحمن الرحيم
إن الله تبارك وتعالى قد توَّعد اليهود ( بني إسـرائيل ) في كتابه العزيز ( القرآن الكريم )، وعلى لسان رسوله سيّدنا محمد صلى الله عليه وسلم: بالهلاك والهزيمة على أيد عبادٍ من أمة المصطفى الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
فقال الله عز وجل: { وقضينا إلى بني إسرائيل } أي: أعلمناهم وأخبرناهم { في الكتاب } أي: التوارة { لتفسدن في الأرض مرّتين } أي: بالمعاصي { ولتعلن } أي: ولتستكبرن ولتظلمن الناس { عُلُوّاً كبيراً. فإذا جاء وعد أولاهما } أي: أولى المرتين. قيل: كان إفسادهم في المرة الأولى: هو ما خالفوا من أحكام التوارة، وركبوا من المحارم، { بعثنا عليكم عباداً لنا } أي: سلّطنا عليكم جنداً من خلقنا { أولي بأس شديد } أي: ذوي قوة وبطش شديد { فجاسوا خلال الديار } أي: فتردّدوا ذاهبين وجائين وسط دياركم طلباً لكم ليقتلوكم ويسبوكم. { وكان وعداً مفعولاً } أي: وكان هذا الوعد الأول قضاءً كائناً حاصلاً قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد اختلف العلماء والمفسرون في العباد الذين سُلِّطوا على بني إسرائيل في هذه المرة. فقيل: هم جالوت وجنوده. وقيل: هم ملك الموصل ( سَنْحاريب ) وجنوده. وقيل: هم بُخْتَنَصَّر ( ملك بابل ) وجنوده.
{ ثم رددنا لكم الكرَّة عليهم} أي: الدولة والغلبة {وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا} أي: وجعلناكم أكثر منهم نُصّارا. لما جاء في أن نفرته ونافرته هم مَنْ يغضب لغضبه.
وقيل: ( أكثر نفيرا ) يعني: أكثر عدداً، أو أكثر عشيرة.
والصحيح ما اخترناه؛ لأن كثرة العدد تُستفاد من قوله ( وبنين )، ومن المعلوم أن اليهود لم تقم لهم دولة، ولم يتقدّموا خطوةً في قتال وهم يعتمدون على أنفسهم وعددهم. كما ذكر الله تعالى فيما جرى معهم عند قتال جالوت، وأنهم قالوا لنبي لهم: ابعث لنا ملكاً نقاتل في سبيل الله، ثم لمّا بعث الله إليهم طالوت، تخلَّف عنه بعضهم، وما زالوا يتخلّفون حتى لم يبقَ معه منهم إلا فئة قليلة، فنصرهم الله على جالوت وجنوده.
وأوضح من ذلك وأدلّ على ما ذكرناه: قوله تعالى {ضُربت عليهم الذّلة أينما ثقفوا إلا بحبلٍ من الله وحبلٍ من الناس} أي: إلا بقوة من الله تردُّ عنهم الكيد، وكنف أمة قوية تصونهم. فاليهود لا تقوم لهم دولة إلا بهذين الشرطين.
{ إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم } أي: إن أحسنتم فيما مكّنكم فيه الله تعالى، وأطعتموه فقد أحسنتم لأنفسكم بما جُعل لكم من ثواب إحسانكم فيما مُكِّنتم فيه، وطاعة ربكم سبحانه، لأن الله غنيٌّ عنكم وعما تعملون. { وإن أسأتم فلها } أي: فعليها إثم إساءتكم. وإنما قال ( فلها ): لأنها المتأثّرة بأفعال العباد، فمن يُطعِ الله ينفعْ نفسه، ومن يعصِ الله يؤذِ نفسه ويضرها. وأما الله سبحانه فلا يتأثّر بأفعال عباده، لأنه الغنيّ عنهم وعما يفعلون، وهو الذي خلقهم وما يعملون.
{ فإذا جاء وعد الآخرة } أي: فإذا جاء وعد الإفساد الثاني فأفسدتم في الأرض { لِيَسُـُئُوا وجوهكم } أي: فسوف نبعث عليكم عباداً لنا كما في المرة الأولى، ليفعلوا بكم ما يسوء وجوهكم: من القتل والقهر والسبي والإهانة والإحزان { وليدخلوا المسجد }: أي: المسجد الأقصى ( بيت المقدس ) { كما دخلوه أول مرة } أي: طائفون بين دياركم لطلبكم { ولِيُتَبِّروا } أي: يهلكوا { ما عَلَوْا } أي: ما ظهروا عليه وظفروا به { تتبيرا } أي: إهلاكا.
وقد اختلف العلماء في المرة الثانية: هل وقعت قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم؟ أم في زمانه؟ أم أنها لم تقع بعد؟
والصحيح أنها لم تقع بعد؛ لأن الله تعالى يخاطب اليهود في هذه الآيات، ويتحدّث عما توعّدهم به، وذلك بعد مبعث النبي صلى الله عليه وسلم. وقد قال سبحانه في ذكره للمرة الأولى: ( وكان وعداً مفعولاً )، بخلاف المرة الثانية، فإنه ذكر الوعد بها، ولم يذكر وقوعها، فكان التوعُّد بها قائماً مستمراً. وذلك يعني عدم وقوعها.
وأما كونها وقعت قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم: فلم يدل عليه دليل صحيح، وما ورد في النص يفيد خلافه كما تقدَّم، وهو مُقدَّم عليه.
وأما كونها وقعت في زمانه صلى الله عليه وسلم: فليس صحيحاً؛ لأن قائل ذلك، اعتبرها غزوة بني قريظة، وهي وغيرها من الغزوات لم يكن في المسجد الأقصى كما هو معلوم، بخلاف المرة الثانية التي قضى الله أن تكون فيه، كما قال سبحانه: { وقلنا من بعده } أي: من بعد هلاك فرعون { لبني إسرائيل اسكنوا الأرض } أي: تفرّقوا في الأرض واسكنوا في أي موضع منها { فإذا جاء وعد الآخرة } أي: المرة الثانية من إفسادكم { جئنا بكم لفيفا } أي: جمعناكم من كلّ موضع في المسجد الأقصى، لنبعث عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد، ليسوءوا وجوهكم، وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرّة، متبّرين ما عَلَوْا تتبيرا.
فإن قيل: وكيف يدمّر ويهلك المسلمون ما علوا عليه؟
قلنا: يُحتمل أن تُحوِج المعركة إلى مثل ذلك؛ لاتخاذ اليهود سراديب أو نحو ذلك تحت ممتلكاتهم ومساكنهم، فيضطر المسلمون لتدميرها على من فيها.
ويُحتمل أن يكون المراد: ليقتلوا كل من يظهروا عليه من محاربي اليهود، ويُسْبوا غيرهم، ويدمّروا كلّ ما له صلة باليهود مما لا يصلح للمسلمين، أو غيّره وبدّله اليهود في بيت المقدس وما حوله. ومذهب جمهور العلماء جواز ذلك، حيث رأوا في إجلاء بني النضير ما يدل عليه، حين قطع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض نخيلهم وأحرقه بإذن الله تعالى، كما قال سبحانه: { ما قطعتم من لِينَةٍ أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله } [الحشر: 5] وكذلك في أمر سيدنا الصديق أبي بكر رضي الله عنه بالإحراق والقطع حينما أرسل سيدنا خالداً رضي الله عنه إلى طُلَيْحَة وبني تميم.
ويحتمل غير ذلك مما يطول الحديث به، وفيما ذكرناه كفاية وإشارة.
تنبيه: ولعل هذا الموعد قد قُرعت أجراسه، وظهرت أعلامه. بل لعلنا على بُعْد خطوات عن تحقّقه، ونحن نرى كيف جمع الله اليهود من كل بلد في المسجد الأقصى وأكنافه، ونرى إفسادهم المتزايد فيه وفي أكنافه؛ بل وفي الأرض كلها: من فتن، وقتل، وتدمير، وهتك للأعراض، ونشر للفساد والرذيلة بين العباد، وغير ذلك مما لا يُعَبَّر عنه بأحسن مما قاله الله العزيز الحكيم العليم الخبير، وهو: ( الإفساد في الأرض ).
{ عسى ربكم أن يرحمكم } أي: بجعل ما أصابكم كفارة لذنوبكم إن اعتبرتم به، فتبتم إلى الله وأسلمتم له من قبل أن يأتيكم الموت بغتة وأنتم لا تشعرون. وصرف الذل عنكم، وإمدادكم بأموال وبنين. {وإن عدتم} أي: فإن غرّكم رحمة الله لكم، فعدتم إلى الإفساد في الأرض كما سبق {عدنا} أي: إلى جمعكم في المسجد الأقصى وأكنافيه، وبعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد لإهلاككم وإذلالكم كما في السابق.
وإنما قلت: إن إعادة جمعهم تكون في المسجد الأقصى وأكنافه، لمناسبة العطف، إذ عطف الله تعالى الأفعال في ( وإن عدتم عدنا ) على الأفعال السابقة بحيث يُحمل الفعل المبهم هنا على الفعل المبيّن هناك، فيُحمل ( عدتم ) على العودة للإفساد في الأرض، ويُحمل ( عدنا ) على: العودة لجمع اليهود في أرض بيت المقدس، وبعث جند لله عليهم لإهلاكهم وإذلالهم.
وهذا المفهوم لازم لغةً وعقلاً وشرعاً، ولا يُصرف عنه إلا بدليل قطعي.
فائدة: على فرض صحة ما قيل، من أن المرتين اللتين قضاهما الله تعالى على بني إسرائيل في الكتاب قد انقضتا قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم، فإن قول الله تعالى لهم: ( وإن عدتم عدنا ) يُستفاد منه مرة ثالثة وأَزْيَد.
ثم على فرض أنه صحّ، فإنه يؤكد ما ذكرناه: وهو أن الله يجمع اليهود في المسجد الأقصى عندما يعودون للإفساد في الأرض. إذ نرى اليوم دولة اليهود قد أعاثت في الأرض الفساد وقويت شوكتها وكثر نفيرها، وقد جمع الله أفرادها من جميع الأرض.
ولكن الصحيح: هو ما ذكرناه: من أن الوعد الآخر لم يتحقّق بعد، لما تقدّم من قرائن، ولأن الله تعالى جعل من علامات المرة الثانية: إمداد اليهود بالمال الكثير، وبالأولاد، وبكثرة النُّصّار، وجمعهم في بيت المقدس بعد أن يفسدوا في الأرض بما آتاهم من سلطة وقدرة اقتصادية (مالية) وغير ذلك. وهذا كله قد تحقق فيهم في هذا الزمان كما يراه الأعمى والبصير، غير أنه على ما يبدو أن نسبة الإفساد التي قدّر الله على إثرها بعث جند من عباده لإهلاك اليهود لم تتحقق بعد، أو أن الله تعالى يهيّئ هؤلاء العباد أولى البأس الشديد ويهيّئ لهم أسبابا، والله تعالى أعلم. ولكن: نحن لا نشك بأننا على بُعْد خطوات فقط عن تحقق قدر الله في اليهود.
وهنا نُنَبِّه: أن العباد الذين يسلّطهم الله على اليهود لإهلاكهم، لا يشترط أن يكونوا مسلمين، إذ من بُعِثوا عليهم في المرة الأولى لم يكونوا كذلك. وهذا لا يتعارض مع حديث النبي صلى الله عليه وسلم الآتي ذكره، والذي فيه (يقاتل المسلمون اليهود)؛ لاحتمال أن يكون تحقيق هذا الحديث في مرة أخرى يحاول فيها اليهود العودة إلى الإفساد. أو لاحتمال الاشتراك في المعركة، بحيث يكون لله عباد يقاتلون اليهود دفاعاً عن مصالحهم والمسلمون الذين يقاتلون لرفع راية الحق وإحقاقه، وتكون الكرامة فيه وهي مخاطبة الشجر والحجر للمسلم دون غيره، التي أتصور أن تكون بدورها سبباً لدخول الناس في الإسلام أفواجا. ويحتمل غير ذلك.
انتهى كلامه.
لمراجعته واستفتائه راسله على البريد: talsaadi@hotmail.com
  #2  
قديم 29-10-2000, 04:48 AM
NASIH NASIH غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 39
Post

للرفع
  #3  
قديم 28-08-2001, 01:33 AM
قلم الحق قلم الحق غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 114
Post

بارك الله فيك أخي الناصح وكثّر من أمثالك
__________________
كرّمنا بالعقول الراشدة للتمييز بين الحق والأقاويل الفاسدة
الحق أحق أن يُتّبع
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م