تباشير الصباح من ديوان الادب الى الى جميع الاخوة والاصدقاء دون استثناء ..

[الجذور]

..
كم كانت سعادتنا عندما قدمنا الى مضاربكم ووجدنا فيها تباشير الخير والعطاء .. هنا التقينا بكم،بأصدقاء جدد نعتز بهم ونفتخر، أضافت دعوة سندبادكم لنا الكثير من الجمال والروعة وشجعتنا لأن نخطوا نحوكم ..وكم كانت تلك الخطوة جميلة وترحيبكم الرائع برواد ديوان الادب وكأنها حظوة حلم.. يقشر فيها الليل عباءة الشرنقة!
لتخرج مساهماتكم وابداعاتكم من نهد الكون فراشة بابلية،

تفرد جنحين من ضباء وتعلو اشتياقات الفضاء لتحضن الكون الكبير، فترقص الالوان باشتدادات الوشاج،

حيث تبدأ الأزهار ايها الاصدقاء في تباشير الصباح..رحلة العشق الندية لتجوب كل الشواطئ بنبضة وجد علية......

لتحيي كل الاقلام التي تشهق بكأس الابجدية..

لترسم الابتسامات على كل الشفاه حيث تغرد الانهار ليلكية الوداد وعلى اصواتكم تصدح اجراس شجية.

تعالوا ايها الاصدقاء لنبدء من جديد وننسى ما مضى، فما يجمعنا هو أكثر مما يفرقنا.. تعالوا لنردد معاً ونقول:

يا نسيم الحب رفقاً بنا وبالجراح التي ادمتها لحظات غضب...

يا نسيم الحب ما تسعى الرماح كي تدمي بقلوبنا أحلاماً أبية...

فلنسجل هنا بداية المشوار...

لا لن نرضى يا قلب ...جرح الجاهلية.

عودوا أيها الاصدقاء ...

نحن بانتظاركم

عن اسرة ديوان الادب

الجذور

[ 18-05-2001: المشاركة عدلت بواسطة: الجذور ]

[سهير]

أضم صوتي إلى صوت الأخ الجذور مشرف ديواننا الأدبي ، وأرجو أن نسمع عنكم قريبا أخبارا طيبة .
سهير

[يتيم الشعر]

الأعزاء جميعاً ..

صحيحٌ أننا هنا في خيمةٍ من الخيام .. وهو ما قد يدفع البعض بالتفكير في الرحيل خشية الزحام أو ما شابه إلا أنني أود أن أنادي على جميع الراحلين وأقول لهم ما ضاقت الدنيا على متحبين أبداً ولا اتسعتْ لمتباغضين ..
هل كلما واجهنا مشكلةً حزمنا حقائبنا ورحلنا !!

العزيز جمال أنت أشجع من أن تفعل ذلك يا أخي ..

أم أنك ضد التعدُّد ؟؟

يا سيدي فلتكن الخيمة مسكنك البدوي والدارة مسكنك الحضري ..

أمزح فقط ..

[الجذور]

للرفع

[عمر مطر]

بارك الله فيكك أخي علي، وستسمعون عنا أخبارا سارة دائما، ما دام لنا أصدقاء بهذه الروعة، وهذا السبق إلى الخير، والدعوة إلى تدعيم وشائج المحبة.

شكرا لكم جميعا،

أسرة ديوان الأدب
أسرة الجذور
أسرة الخيمة

قلوب وعزائم واحدة في مسميات مختلفة.

بارك الله فيكم

ننتظر تلك اللحظة التي نتفرغ فيها لخدمة اللغة، ولمعالجة أمور الأدب، بعد أن يلتم الشمل.