من مآسي العالم \ الله المستعان \ حسبنا الله ونعم الوكيل

[جهاد احمد محمد]

في مجزرة دامية.. مقاتلات أمريكية تقتل وتصيب 27 من أهل الرمادي
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:83 | نسخة للطباعة
المختصر/
مفكرة الإسلام [خاص]: شنت مقاتلات أمريكية ظهر اليوم الجمعة ثلاث غارات على مناطق متفرقة من مدينة الرمادي أسفرت عن استشهاد سبعة مواطنين، فضلاً عن إصابة عشرين آخرين بجراح.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في الرمادي عن شهود عيان أن مقاتلات الاحتلال قصفت عدة مناطق في الصوفية والجزيرة والتأميم؛ ما أدى إلى استشهاد سبعة بينهم ثلاثة أطفال ووالدتهم كما أصيب أكثر من عشرين آخرين فيما دمرت ستة منازل جراء القصف.
وأوضح مراسل المفكرة أن القصف جاء بشكل مفاجئ للغاية لأن المدينة كانت هادئة ولم تحدث فيها أية اشتباكات خلال ساعات اليوم.

أثناء خطبة الجمعة.. المدفعية الأمريكية تقصف مسجدًا بالرمادي
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:50 | نسخة للطباعة
المختصر/
مفكرة الإسلام [خاص]: قصفت المدفعية الأمريكية ظهر اليوم الجمعة مسجد الشيخ عبد القادر في مدينة الرمادي الواقعة على بعد نحو 110 كلم غرب العاصمة العراقية بغداد.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في الرمادي عن مصدر طبي أن المدفعية الأمريكية الموجودة قرب سكة الحديد قصفت المسجد أثناء خطبة الجمعة؛ ما أدى إلى استشهاد خمسة مصلين وإصابة 26 آخرين، بينهم أطفال، بجروح.
وأوضح مراسلنا أن القوات الأمريكية لم تصدر أي تعليق حول سبب القصف حتى الآن.

لمنعهم من صلاة الفجر.. الاحتلال يمثل بجثث ثلاثة من سنة الرمادي
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:92 | نسخة للطباعة
المختصر/
مفكرة الإسلام [خاص]: استشهد ثلاثة مدنيين من أهل السنة فجر اليوم الجمعة بنيران قناص أمريكي في حي الجمهورية وسط مدينة الرمادي الواقعة غرب العاصمة العراقية بغداد عندما كانوا متوجهين لأداء صلاة الفجر.
وأفاد مراسل مفكرة الإسلام في الرمادي أن قناصة الاحتلال المتواجدين على أسطح البنايات العالية في الرمادي، قتلت ثلاثة مواطنين من أهل المدينة بينهم رجل كهل يتجاوز عمره السبعين عامًا كانوا متوجهين إلى صلاة الفجر.
ونقل مراسل المفكرة عن ذوي الشهداء أنهم لم يكونوا يعلمون بأمر منع الاحتلال إقامة صلاة الفجر.
وأوضح الشهود أن القوات الأمريكية مثلت بجثث الشهداء الثلاثة، بجعلهم هدفًا للتدريب بعد قتلهم حيث وجد في كل جثة ما لا يقل عن ثلاثين طلقة قناصة ما يدل على أنهم أطلقوا النار عليهم عشرات المرات بعد قتلهم.

مقتل شاب من سُنة البصرة بعد خطفه.. وجيش المهدي يقتحم مسجدًا ببغداد ويقتل اثنين من حراسه
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:50 | نسخة للطباعة
المختصر/
مفكرة الإسلام [خاص]: عُثر على جثة أحد شباب أهل السُنة في المستشفى العدلية في البصرة وقد عُذِب وفي جسده عدة رصاصات.
وأوضح مرسل "مفكرة الإسلام" نقلاً عن شهود عيان أن الشاب إبراهيم عبد اللطيف اختُطف قبل يوم من مقتله من قِبل الميليشيات الشيعية في البصرة, وترددت أنباء عن وجوده في مديرية الجرائم الكبرى.
جدير بالذكر أن إبراهيم هو ثاني شاب يُقتل من نفس العائلة, حيث قُتل أخوه إسماعيل من شدة التعذيب في مديرية الجرائم الكبرى, ولوحظ الكي على أجزاء من جسمه, ومنع أهله حينها من إقامة مجلس عزاء أو التحدث عما فعل بابنهم .

جيش المهدي يقتحم مسجدًا ببغداد ويقتل اثنين من حراسه
مفكرة الإسلام [خاص]: هاجمت عصابات جيش المهدي ومغاوير الداخلية، الموالية للاحتلال، مسجد أبو بكر الصديق في ساعة متأخرة من ليلة أمس وذلك في حي العامل وسط بغداد.
ونقل مراسل "مفكرة الإسلام" عن شهود عيان أن حراس المسجد تصدوا للمهاجمين لمدة نصف ساعة إلا أن نفاذ ذخيرتهم أدى إلى اقتحام المسجد من قبل تلك العصابات وسرقته وقتل اثنين من الحراس كانا قد أصيبا خلال دفاعهما عن الجامع حيث أُطلق عليهم النار وهم جرحى على رؤوسهم.
وأوضح مراسل المفكرة، وفقًا لشهود عيان، أن تلك العصابات انسحبت من المسجد بعد تدميره وسرقته.

[جهاد احمد محمد]

مسلحون مجهولون يغتالون شيخ عشيرة العبيد السنية بالرمادي
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:65 | نسخة للطباعة
المختصر/
مفكرة الإسلام [خاص]: اغتال مسلحون مجهولون مساء أمس الخميس الشيخ "خالد عراك"، شيخ عشيرة العبيد السنية، وسط مدينة الرمادي.
ونقل مراسل "مفكرة الإسلام" عن شهود عيان قولهم: إن مسلحين ملثمين أمطروا الشيخ "خالد عراك" وابلاً من النيران من أسلحة رشاشة فأردوه قتيلاً على الفور أمام باب داره.

واشنطن بوست: ميلشيات الصدر تذبح السنة في الشوارع
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:222 | نسخة للطباعة
المختصر/
الإسلام اليوم / تحت عنوان "مليشيات الصدر والذبح في الشوارع" أوردت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية في عددها الصادر أمس الجمعة تقريرا شمل مقابلة مع أحد قادة جيش المهدي، أجرتها الصحيفة معه في أحد المطاعم المتواضعة في بغداد أكد خلالها أن عناصر جيش المهدي لا تتوانى في ذبح السنة الذين يهاجمون الشيعة .
ونقلت الصحيفة عنه قوله إن مقاتلي العرب السُنة المتهمين بمهاجمة الشيعة، لا يستحقون الرحمة ولا حاجة لمحاكمتهم. وذكرت الصحيفة أن هذه التعليقات هي أحد الاعترافات القليلة للجيش المهدي، بدوره في العنف الطائفي الدموي الذي أدى بالأشهر الأخيرة إلى مصرع ما لا يقل عن 10400 عراقي.
وفي اتصال مع قيادي آخر بالجيش يسمونه الشيخ نقلت عنه قوله لها, بعد أن اشترط عدم ذكر اسمه ولا اسم منطقة مدينة الصدر التي يوجد بها "إن التكفيريين الذين يقتُلون يجب أن يُقتلوا, كما أن الصداميين الملطخة أيديهم بالدماء محكوم عليهم بالإعدام".
وأضاف الشيخ أن هذا "جزء من الدفاع عن النفس, وهو حكم جاهز لا يحاج إلى تعقيب".
ونقلت واشنطن بوست عن جوست هيلترمان, مدير مشروع بالأردن تابع لمجموعة الأزمات الدولية قوله إن الأميركيين كانوا يعتقدون أن المليشيات التابعة للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية بالعراق هي التي كانت تقف وراء أعمال القتل, لكن تبين بعد أحداث سامراء أن جيش المهدي هو الذي يقود أعمال القتل خارج القانون.
وأضافت الصحيفة أن مصير أي شخص يتهمه جيش المهدي هو الإعدام.
كما نقلت عن المقدم الأميركي مارك ميدوز، قائد فرقة الفرسان التابعة للوحدة العاشرة بالجيش الأميركي والذي يراقب أفراد فرقته بلدة الشعلة، قوله إن الأميركيين يعلمون أن جيش المهدي يجري محاكمات ويعدم أشخاصا, مشيرا إلى أنه ربما يكون أضخم مليشيات بالعراق وأنه منظمة إرهابية

إصابة ثمانية فلسطينيين في قصف صهيوني استهدف مبانٍ سكنية في قطاع غزة
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:6 | نسخة للطباعة
المختصر/
المركز الفلسطيني للإعلام / أصيب ثمانية فلسطينيين فجر اليوم الجمعة (25/8) جرّاء قصف طائرات حربية صهيونية منزلاً مملوكاً لأحد قادة كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح، ومبنى زعمت قوات الاحتلال أنه يستخدم كمستودع للأسلحة في قطاع غزة.
وأوضحت مصادر فلسطينية أن قوات الاحتلال قصفت بعد منتصف الليلة الماضية منزلاً يعود لقائد محلي من كتائب شهداء الأقصى في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة، منوهة بأن خمسة مدنيين كانوا بالقرب من المنزل حينما وقع الهجوم قد أصيبوا بجراح.
وأضافت تلك المصادر أن ثلاثة فلسطينيين آخرين أُصيبوا حينما قصفت الطائرات الصهيونية مبنى في مدينة غزة بعد ذلك بوقت قصير، فأشعلت فيه النار، فيما لحقت أضرار جسيمة بالمباني المجاورة، وزعمت متحدثة باسم الجيش الصهيوني أن الغارة استهدفت مستودعا للأسلحة.

القوات الإيرانية تداهم قرى البلوشية السُنة وتقتل وتعتقل العديد من أهلها
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:63 | نسخة للطباعة
المختصر/
مفكرة الإسلام [خاص]: أصدر حزب الفرقان الإسلامي البلوشي في إيران بيانًا أدان فيه المداهمات التي شنتها القوات الحكومية الإيرانية الاثنين الماضي في قرى على بعد 150 كيلومترًا غرب زاهدان مركز إقليم بلوشستان في شرق إيران والتي أسفرت عن مقتل واعتقال العديد من أهل القرى ونقلهم إلى أماكن مجهولة.
وبحسب البيان الذي نقله حزب النهضة العربي الأحوازي فقد أكد الحزب أن قوات من قاعدة "مرصاد" التابعة لقوات مشتركة من الحرس الثوري وقوات الشرطة والجيش الإيراني هاجمت مساء الاثنين الماضي عددًا من القرى في منطقة " چاه أحمد".
وقد أسفر الهجوم الذي استمر أربعًا وعشرين ساعة عن مقتل شابين من أبناء المنطقة وهم "عبد الرحمن شه بخش بن نظر " و"عبد الرحمن توتا زهي" حيث تم قتلهم أمام ذويهم بدم بارد. كما أن قوات النظام الإيراني قامت باعتقال عدد كبير من النساء والأطفال والشيوخ من أهالي القرى ونقلتهم إلى أماكن مجهولة؛ وذلك لأسباب غير معرفة لحد الآن حسب نص البيان الذي تلقته "مفكرة الإسلام".
وتأتي هذه الحملة من جانب قوات النظام الإيراني على المناطق البلوشية ردًا على مقتل ثمانية من قواتها قبل أسبوعين تقريبًا على يد عناصر من منظمة " جند الله " التي تقاتل دفاعًا عن أهل السنة والبلوش في إيران .
وفي بيان منفصل وزعته منظمة " جند الله " كذبت فيها الأنباء التي نقلتها مصادر حكومية إيرانية وتحدثت فيها عن تلقي المنظمة أموالاً مقابل إطلاق سراح عدد من المسئولين المحليين كانوا في أسرها من بينهم نائب مدير منظمة الهلال الأحمر الإيراني في إقليم بلوشستان وثلاثة آخرون من الموظفين في دوائر حكومية أخرى .
وقد أوضح بيان المنظمة أن إطلاق سراح هؤلاء الأسرى الحكوميين تم تلبية لنداءات قدمت من قِبل منظمات إنسانية دولية ومساع حميدة قام بها وجهاء وشخصيات بلوشية وأن المنظمة ترفض مبدأ مقايضة الأسرى بالمال وأنها لم تطلق سراح أحد ثبت تورطه في قمع أهل السنة والبلوش في إيران

السعودية: إفراج مؤقت للعائدين من جوانتانامو
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:76 | نسخة للطباعة
المختصر/
الإسلام اليوم / أكد المتحدث الأمني الرسمي لوزارة الداخلية السعودية اللواء منصور التركي بأن الفرصة قائمة للإفراج المؤقت بكفالة حضورية عمن تم استعادتهم من معتقل جوانتانامو.
وقال اللواء منصور التركي في تصريحات لصحيفة الجزيرة السعودية "إنه وفق توجيهات الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودية فيمكن الإفراج مؤقتا عمن تم استعادتهم من جوانتانامو متى توفرت المبررات والأسباب وفقا للضوابط المحددة ذلك.
وأضاف اللواء التركي أنه من الممكن أن يتم الإفراج المؤقت المشروط لأكثر من مرة عن الأشخاص العائدين من جوانتانامو الذين يلتزمون بالضوابط المحددة لذلك.
وتأتي تصريحات التركي بعد أيام قليلة من قرار السلطات السعودية بالإفراج عن سبعة عائدين من معتقل جوانتانامو، فيما تم الحكم على اثنين بالسجن عاما.
ومن جانبه أكد عضو لجنة المناصحة لموقوفي الداخلية السعودية ـ الدكتور محمد بن يحيى النجيمي أنه متى ما توفرت الشروط وسلم الفكر ولم يسبق لأحدهم ارتكاب أي عملية إرهابية أو شارك فيها أو ساعد عليها فسيطلق سراحه " .
وأشار: " إن تسعة معتقلين ممن عادوا من جوانتانامو مسبقا لم تتوفر عنهم أية معلومات من قبل الجهة المرسلة " ، مؤكدا " أنه مع ذلك استطاعت لجنة المناصحة مقابلتهم ومناصحتهم حتى توصلت إلى إطلاق سراح 7 بعد تبرئتهم من الفكر المنحرف ، وحكم على شخصين منهم بالسجن لمدة سنة " وأوضح : " إن المقياس لإطلاق سراح الموقوفين هو سلامة فكرهم من الأفكار المنحرفة ، وأن الموقوف لا يخادع المناصحين ؛ حيث سبق أن لجأ البعض إلى الخداع " .

المطارات الأميركية تمارس العنصرية ضد الركاب المسلمين
التاريخ:02/08/1427 الموافق |القراء:89 | نسخة للطباعة
المختصر/
البيان / اتهم الاتحاد الأميركي للحريات المدنية ومجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) مسؤولي الأمن في مطار كنيدي بنيويورك بالتفرقة في معاملة المسلمين، فيما دعم القضاء البريطاني استراتيجية رئيس الوزراء توني بلير في مجال مكافحة الإرهاب وترحيل الأجانب.
وقال دينيس باركر من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية «الثمن الذي يدفع في التفرقة العرقية باهظ . يجب أن يعامل الكل سواسية بغض النظر عن العرق أو الدين».وأبرز المؤتمر الصحافي الذي دعا إليه مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية حالة أسرة أميركية عراقية المولد قالت إنها احتجزت في مطار كنيدي ست ساعات تعرضت خلالها للتفتيش المهين.
وقالت أروى وسمية إبراهيم ووالدتهما نغم اليعقوبي إنهن احتجزن مع 200 شخص في مطار كنيدي لدى عودتهن من عطلة قضينها في الأردن يوم 15 أغسطس بعد أيام من إحباط بريطانيا خطة لتفجير طائرات متجهة إلى الولايات المتحدة.
وقالت الأختان التوأم إن ركاب رحلات عدة آتية من دول مختلفة احتجزوا أيضاً. وقالت سمية إبراهيم: «اعتقد أن 98 في المئة أن لم يكن أكثر من بين 200 شخص كان عليهم أن يخضعوا لهذه العملية هم من العرب ومسلمي جنوب آسيا، ونشعر فعلاً أن حقوقنا كمواطنين أميركيين انتهكت».
وذكرت أنها سئلت هي وشقيقتها عن رأيهما في الغزو الأميركي للعراق. وقالتا وأمهما إن مسؤولي الجمارك وحماية الحدود اخذوا جوازات سفرهن وأنهن شعرن بالمهانة والإذلال خلال التجربة كلها ويفكرن في رفع دعوى قضائية.
ودافعت لوسيل سيريلو وهي ضابطة في إدارة الجمارك وحماية الحدود في نيويورك عن إدارتها قائلة إن الإدارة لا تطبق سياسة التفرقة في العاملة وان أقرت انه نظراً لتشديد إجراءات الأمن خضع ركاب الطائرات لعمليات تفتيش دقيقة. وقالت «نفتش بدقة اكبر الناس القادمين من أماكن من العالم تزيد فيها المخاطر».