مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > لقاءات الخيمة
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-04-2002, 10:46 AM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي حوار عن الطاقه والعلاج بالغذاء مع الدكتور جميل القدسي الدويك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كما وعدناكم باجراء لقاء مع الدكتور جميل القدسي الدويك نقدم لكم تعريفا به

حيث سيكون لقاءنا معه حول المفاهيم الإسلامية في الموضوعين التاليين :
أولاً - الطاقة والتي تشمل :
الطاقة من خلال الصلاة والحج والصوم .
الاهرامات والطاقة .
الألوان والطاقة والعلاج بالألوان .
اليوغا والطاقة في جسم الإنسان .
الكلمات والطاقة .
علم المنعكسات .
مراكز الطاقة في جسم الإنسان .

ثانياُ - الغذاء ويشمل :
الغذاء وتزويد الجسم بالطاقة .
إعادة التوازن من خلال الغذاء .
العلاج من خلال الغذاء .
البرنامج الغذائي الخاص بالدكتور جميل القدسي .
الغذاء في القرآن الكريم .




قدم الدكتور جميل القدسي الدويك العديد من المحاضرات في الطاقة والغذاء تحت العنوان الشامل لمفهوم الآية الكريمة ( والسماء ورفعها ووضع الميزان ) .
وأهمها تقديمه لمحاضرة بعنوان ( السماء رفعها ووضع الميزان ) ( أسرار الطاقة في جسم الإنسان " الصلاة والغذاء " ) نظمتها له الجمعية الفيصلية الخيرية النسوية بجدة وحضر المحاضرة الآلاف من الأشخاص من الأطباء والمختصين صمم الدكتور جميل القدسي الدويك برنامج غذائي لإزالة السموم من الجسم والبرنامج يعتمد على تنقية الجسم من أنواع السموم الغذائية وتفعيل الطاقة في جسم الإنسان .. كما أنه يستخدم كبرنامج علاجي للمرضى بشرط شرح الحالة والتعديل في البرنامج وفق الحالة المرضية .
درس الدكتور جميل القدسي الطاقة بتعمق وفسر الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الدالة على ذلك .










السيرة الذاتية للدكتور جميل القدسي

الدكتور جميل القدسي الدويك
- من مواليد الكويت عام 1970م .
- متزوج ولديه طفل .
- حاصل على بكالـوريوس الطب من كلية الطب بجامعة حلب – سوريا عام 1995م.
- تلقى التدريب في المستشفى الإسلامي ( التعليمي ) من عام 1995م – إلى عام 1996م .
الخبرات : -
عمل في مركز الخالدي الطبي – تخصص القلب والتأهيل الشامل منذ عام 1995 – 1996م من أبريل 1994م ، إلى أغسطس عام 2000م ، عمل في البرنامج التدريبي للطب الباطني في المستشفى الإسلامي ( التعليمي ) .
من أغسطس عام 2000 م ، وحتى الآن يعمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي العام بالقريات .
أهم الدراسات : -
قام الدكتور بالعديد من الدراسات شاملة ولعل أهمها دراسات شاملة ومتعمقة لأمراض المقاومة المزمنة لأكثر من 400 حالة مع تماثل 200 حالة منها للشفاء تم التعامل معها بإتباع خطة علاج تجمع بين الطب البديل الطب القديم والطب الحديث من خلال منظور طبي إسلامي وهو استشاري متطوع في مجلة الطب البديل والتي صدر العدد الأول منها فقط قبل أسبوع .

جزء من المقال الذي نشر في مجلة الطب البديل العدد الاول الصادره في شهر ابريل
===================================

شاءت حكمة الله ان يضع طاقة في الاشخاص ، كما وضعها في الكعبة فأنظروا ماذا يقول عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام في كتاب الله تعالى (( اني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني مباركا اينما كنت ))
فطاقة النبي عيسى بن مريم لاتتعلق بزمان ولا بمكان فهو ان كان في مكة المكرمة او في القدس مبارك ، وان كان في أي بقاع الارض فهو ذو طاقة عالية قادرة ان تبرئ الأعمى والاكمة والابرص وتحيي الموتى بإذن الله 0 فهو ليس مثلنا متعلقا ببركة مكان او طاقته 00
وقد أتى الله الرسول صلى الله عليه وسلم طاقة عالية كبيرة وصفها بقولة تعالى (( وصل عليهم ان صلاتك سكنى لهم )) أي فيها طاقة تتغلب على الطاقة المبددة المشوشة في صدورهم فتعيدها الى السكون وكلنا يعرف قصة الرسول صلى الله عليه وسلم عندما مسح على ضرع الشاة فدر لبنا غزيرا بعد أن كان جافا عقيما 0
كما ان الاماكن والاشخاص اختصها الله تعالى بطاقات خاصة مباركة فقد كان للأزمان خير نصيب في ذلك ، قال تعالى (( ليلة القدر خير من ألف شهر )) وقال صلى الله عليه وسلم مخبرا عن شهر رمضان المبارك وطاقته الهائلة بأن النافلة فيه تعدل فريضة والفريضة بسبعين فريضة 0
انظروا الى هذه المعادلة الطاقية الرائعة إذ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (( عمرة في رمضان كحجة معي 0 فمكان ذي طاقة عالية ( مكة ) وزمان ذو طاقة عالية ( رمضان ) يعدلان مكانا ذا طاقة ( مكة ) مع شخصا ذي طاقة علية ( الرسول صلى الله عليه وسلم )
ومن طاقات الازمان العالية طاقة الفجر في آية و طاقة العشر و الأواخر في آية أخرى دلالة على عظمة طاقة الفجر و قال تعالى "و الصبح إذا تنفس" و قد أثبت العلم الحديث أن التنفس هو إنتاج للطاقة و ذلك بحرق الجلوكوز و من خلال وجود الأكسوجين في تفاعل يعرف باسم حلقة كربيس ، يتم داخل الميتوكنديريا في الخلية لإنتاج الطاقة .
أما أهل اليوغا فقالوا أن عنصر الطاقة و الحياة هو التنفس و أسموه "البرانا" أما أهل الصين فاعتبروا أن الطاقة تسري في الجسم على شكل (الكي) و هي تتكون من اتحاد الطعام (غوكي) مع التنفس (زونغ كي) و هذا كله يفسر الصبح إذا تنفس .

و قد أقسم الله تعالى فقال ((قل أعوذ برب الفلق)) و لم يقل أعوذ برب التين أو الزيتون أو أي شئ آخر ليشير إلى طاقة فلق الصبح العظيمة حيث أن السورة من سور الطاقة علماً علمنا الله أن نستفيد بطاقته العظيمة و التي أضاف عليها كلمة الفلق ليشير إلى هذه الطاقة الكبيرة ((قل أعوذ برب الفلق)) من طاقات أخرى و لكنها سيئة شريرة ، ذات تواترات تعاكس تواتر الإنسان فتنقص طاقته و تضره ((من شر ما خلق و من شر غاسق إذا وقب و من شر النفاثات في العقد و من شر حاسد إذا حسد)) .
يبقى أن نختم بطاقة اسم الله ، الطاقة الأعظم و اللامتناهية فكل الأماكن ذوات الطاقة العالية أضاف الله عليها كلمة مباركة و هي في اللغة اسم مفعول تفيد أنها طاقة كثيرة و مضاعفة ولكن إلى حد معين كقوله: ((سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله)) و قوله: (( إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً)) أما الله جل جلاله فقد استعمل كلمة تبارك لنفسه جل و علا و لاسمه و هي على وزن تفاعل أي فيها تفاعل دائم و طاقة متفاعلة كما الطاقة النووية التي حينما يبدأ التفاعل فيها لا ينتهي .
قال تعالى ((تبارك الذي بيده الملك)) و وقوله ((تبارك اسم ربك)) و للتكلم على طاقة اسم الله كلام آخر
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 21-04-2002, 11:09 AM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي

نرحب بالدكتور جميل القدسي في لقاءنا لنتحدث عن الطاقة بمفهوم اسلامي وكذلك عن العلاج بالطب البديل (( الغذاء )) وكيف نخلص اجسامنا من السموم في الغذاء نتيجة استخدام الاسمدة الكيميائية والهرمونات

ونبدأ بالسؤال الاول

سؤال من الاخ عمر مطر
يقول الدكتور:

و قد أقسم الله تعالى فقال ((قل أعوذ برب الفلق)) و لم يقل أعوذ برب التين أو الزيتون .

السؤال:
ولكن الله أقسم أيضا بالتين والزيتون، فما المقصود من قولك أن الله أقسم بالفلق ولم يقسم بالتين والزيتون
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 21-04-2002, 11:15 AM
د. جميل القدسي الدويك د. جميل القدسي الدويك غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
الإقامة: القدس والمدينة المنورة
المشاركات: 60
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى د. جميل القدسي الدويك
إفتراضي

شكر الخيمة على استضافتهم لنا ونرجو أن يكونو منبرا حرا وصادقا نخدمه بصدق واخلاص لما فيه فائدة المسلمين ان شاء الله

كما اختص الله تعالى بعض الأماكن والاشخاص بطاقة عظيمة, فقد اختص الزمان كذلك, فقد اختص الله تعالى الأيام العشرة الأولى من ذي الحجة (أيام التشريق) , وكذلك اختص الليالي العشرة الأواخر من رمضان بطاقة خاصة حددها الرسول صلى الله عليه وسلم في معرض حديثه عن رمضان قائلا " النافلة فيه تعدل فريضة , والفريضة فيه بسبعين فريضة "و قد أعطى الله جل وعلا تفصيلا أكثر في قوله تعالى " ليلة القدر خير من ألف شهر" القدر0
و من الأزمان ذات الطاقة العالية حيث يدور محور سؤالنا هنا , الفجر, الذي يفلق الله تعالى فيه الصبح , وسماه الفلق , وقد قال الله تعالى" و الفجر وليال عشر" الفجر , فقد عطف الفجر في هذه الآية على طاقة العشرة الأواخر من رمضان, مما يعني وكما تقول اللغة العربية أنه من جنسها من حيث إنه زمان أولا ومن حيث إنه ذو طاقة مرتفعة ثانيا0
وفي آية ثانية قال الله تعالى " والصبح إذا تنفس", وقد ثبت علميا أن التنفس هو مصدر انتاج الطاقة عند الإنسان في خلاياه , فقد اظهرت الدراسات أن احتراق جزئ واحد من الجلوكوز , بشرط وجود الأكسجين ( والذي يدخل الجسم عن طريق التنفس) ينتج ستة وثلا ثين جزيئا من جزيئات الطاقة , وبدون وجود فضلات , أما احتراق جزئ الجلوكوز بدون وجود الأكسجين ( أي بدون تنفس ) , ينتج فقط جزيئين فقط من جزيئات الطاقة , وهذا فيه إشارة عظيمه أن تنفس الصبح الذي تحدث الله تعالى عنه في الآية الكريمة , هو أشارة واضحة للطاقة التي تتولد في الفجر( سبحانه وتعالى عما يشركون)0
وأنا اعتقد شخصيا أن طاقة الفجر العظيمة هذه آ تية من تجلي الله سبحانه وتعالى في الثلث الأخير من الليل , وأنا استند في اعتقادي هذا على النتائج التي اثبتت مؤخرا في علم الطاقة , إذ استطاعت بعض الأجهزة قياس طاقة عظيمة تنزل من السماء إلى الأرض بعد الفجر و قبل طلوع الشمس(وهي ليست طاقة الشمس كما يقول الهندوس), وأني أعتقد ان هذه الطاقة والبركة العظيمة تهبط من السماء بعدا نتهاء تجلي الله جل جلاله في الثلث الأخير من الليل, والذي وضع الله فيه سبحانه أيضا طاقة عظيمة ذكرها بقوله "إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا"القلم, ولذلك فأن وقت الفجر هو وقت توزيع الأرزاق , كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم , وقد أشار صلى الله عليه وسلم إلى طاقة الفجر في موقع آخر إذ قال" بورك لأمتي في بكورها ", ولذلك حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على ألا يفوتنا هذا الوقت ونحن نائمون , فقال " من صلى الفجر في جماعة , ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس , كانت له كأجر حجة و عمرة تامة تامة تامة"0
وهذا كله يقودنا إلى نقطة البداية , وهي سورة الفلق, فهذه السورة هي من سور الطاقة , فقد ذكر الله تعالى الفلق دون غيره لانه ذو طاقة عالية عظيمة , وطلب الله تعالى منا الإستعاذة به وهو رب الفلق , ذو الطاقة العظيمة , من شر طاقات أخرى ولكنها طاقات هدامة سيئة محطمة, فتاملوها معي, "من شر ما خلق , ومن شر النفاثات في العقد , ومن شر حاسد إذا حسد "
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 21-04-2002, 11:15 AM
غريب القريب
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

الأخ الدكتور جميل الدويك ....

السلام عليكم ....

أخوك عجيب الغريب يرحب بك أجمل ترحيب .... وأنا من البلد التي كان مولدك منها .... الكويت الحبيبة ... وأعيش حاليا في السعودية ...

سمعت عنك كثيرا .....

اريد ان اسالك سؤالا يخص الأهرامات والطاقة العجيبة التي اكتشفها العلماء ,,,

فلقد قرأت كتابا عن هذا الموضوع للكاتب أدبتيت - بيل شكال ... مفاده أن هناط طاقة عجيبة تنبعث من الأهرامات ... او من اي شكل هرمي بالذات

وكانت احدى التجارب التي جربت داخل بيت هرمي .... ان حبات عنب خارج الهرم فسدت وتعفنت بعد خمس أسابيع ...

وحبات العنب داخل البيت الهرمي لم تتعفن ....

هل هذا صحيحا أخي العزيز وهل هناك تفسير علمي لذلك .... مع العلم ان هذا الأمر بالذات يقول عنه المشايخ بدعة وضلالة وفيه شيء من السحر ...

أفدنا أخي العزيز ..... وإذا أردت أي شيء من الكويت أنا حاضر ورهن إشارتك .....
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 21-04-2002, 11:23 AM
د. جميل القدسي الدويك د. جميل القدسي الدويك غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
الإقامة: القدس والمدينة المنورة
المشاركات: 60
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى د. جميل القدسي الدويك
إفتراضي

أشكر الأخ العزيز القريب ان شاء الله من القلب وأتمنى في الحقيقة أن القي محاضرة في بلدنا الحبيب الكويت الغالية التي ولدت وترعرعت فيها واتوق لزيارتها قريبا ان شاء الله .

للإجابة على هذا السؤال دعونا ننظر فيما اكتشفه علم الطاقة الحديث على أن الشكل الهرمي هو أقوى شكل من حيث قدرته على تجميع الطاقة, إذ يستطيع أن يجمع الطاقة في نقطة داخل الهرم تقع عند التقاء الثلثين السفليين مع الثلث العلوي من العمود النازل من قمة الهرم الى قاعدته , وقد اكتشف علم الطاقة أيضا أن هذه النقطة داخل الهرم تحتوي على ترددات اللون الأخضر, والجدير بالذكر أن هذه النقطة هي النقطة التي كان المصريون القدماء يضعون جثة فرعونهم فيها, لأنها ذات طاقة عالية جدا , و هذا ما أثبته علم الطاقة الحديث وذلك بإجراء تجارب عديدة على هذه النقطة , إذ قاموا بوضع الكثير من الأشياء في هذه النقطه و فوجئوا بتضاعف طاقتها وأدائها الى مئات المرات , فبعد وضع شفرة حلاقة تستخدم عادة خمس مرات في هذه النقطة , ولمدة ثماني ساعات فقط, تم استخدام هذه الشفرة ثلاثمائة مرة
ولا تنسوا الترددات التي وجدت في هذه النقطة إنها ترددات اللون الأخضر , اللون الأعلى في الطاقة, وقد أشار الله تعالى إلى طاقة اللون الاخضر في وصف نعيم أهل الجنة فقال" ويلبسو ن ثيابا خضرا من سندس واستبرق نعم الثواب وحسنت مرتفقا" الكهف
وقد اشار الله تعالى الى طاقة اللون الاخضر ايضا في وصف جنات الخلد فقال " ومن دونهما جنتان ، فباي الاي ربكما تكذبان ، مدها متان " أي ممتلئتان من الخضرة و قيل في التفسيرأي سوداوان من شدة الخضرة
وهذا انعام من الله تعالى للمؤمنين برفعهم بدرجات عالية من الطاقة , لدرجه تتغلب فيها هذه الطاقة على كل الطاقات السيئة من حقد وحسد وغل ولعل هذا ماقصده الله بقوله تعالى " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين"الحجر
اذا مما سبق نستنتج ان طاقة الاهرامات طاقة حقيقية ومثبتة وجزء من طاقة الكعبة ناجمة عن وجود اهرامات خضراء في قواعدها .
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 21-04-2002, 11:24 AM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي

سؤال من الاخت اليمامه
هل يمكن ان يكون لطاقتنا كمسلمين دور في الاحداث التي تحيط بنا كمسلمين من اليهود واعداء المسلمين ؟ وكيف يمكن تفعيل طاقاتنا ؟

واتمنى ان تذكر التجربه التي اعدت في امريكا عن الطاقة التي اثرت على مستوى الجريمة في نيويورك (على مااعتقد ) بفعل طاقة من 7000 شخص
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 21-04-2002, 11:34 AM
د. جميل القدسي الدويك د. جميل القدسي الدويك غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
الإقامة: القدس والمدينة المنورة
المشاركات: 60
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى د. جميل القدسي الدويك
إفتراضي

أشكر الأخت اليمامة على هذا السؤال فهو بالفعل في محله ونحن بحاجة ماسة لمعرفة الكثير من علم الطاقة حتى نستفيد منه في هذه الأوقات العصيبة التي تعصف بامتنا الاسلامية , الجدير بالذكر أن الاسس الكاملة لعلم الطاقة موجودة كاملة في الاسلام وليس هذا فقط انما هناك من علم الطاقة في الاسلام ما يستطيع أن يصحح الاخطاء الموجودة في علم الطاقة في الحضارات السابقة كالحضارة الصينية القديمة والهندية القديمة .

للاجابة على هذا السؤال دعوني أبدأ بمقولة لضابط إسرائيلي كبير عندما سإل : متى سينتصر علينا المسلمون ؟ قال:إذا رايت المسلمون في صلاة الفجر في المساجد كما هم في صلاة الجمعة , فهذا يوم هزيمتنا وانتصارهم
فاليهود يعلمون ذلك ويعلمون اسرار الطاقة الموجودة في الفجر وكيف لا وعندهم التوراة ، كما القرآن فيها تفصيل كل شئ " ثم آتينا موسى الكتاب تمام على الذي احسن وتفصيلا لكل شئ " الانعام ، الا ان توراتهم لم تحتفظ بصحتها في تفصيل كل شئ كما احتفظ القران العظيم " انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون " الحجر، بل طرأ عليها تعديلات وتحريفات وتأويلات ما انزل الله بها من سلطان " فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون " البقرة،
وقد فسر الكثير من علماء المسلمين قول الضابط الاسرايئلي ومن ابواب شتى ، الا ان احدا لم يقرق التفسير من باب علم الطاقة والذي اقول فيه ان طاقة تجلي الله في الثلث الاخير من الليل تهبط الى الارض بعد اذآن الفجر وتدخل عبر نقرة الانسان ، وهي المكان المقعر كالمراة المقعرة والتي تستقطب الضوء والنور وتجمعهم ، والنقرة هذه موجودة عند التقاء الراس مع العنق في الخلف ، وحين تستقبل هذه الطاقة فانها والله اعلم تدخل الى نفس الانسان ، وحيث ان الانسان نائم لا نفس له " الله يتوفى الانفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الاخرى الى اجل مسمى " الزمر فالانسان النائم يحرم من هذه الطاقة العظيمة وبالفعل فقد اكتشف علماء الطاقة وكما قلت ان هناك نورا ينزل من السماء الى الارض في هذا الوقت وقد يكون هذا النور هو ما قصده الله في قوله تعالى " الله نور السموات والارض " النور ، وقوله تعالى " الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات الى النور " البقرة 0
ولعل هذه الطاقة والنور ، هي التي من اجلها ، ومن اجل الحصول عليها ، امرنا الله تعالى ان نحافظ على صلاة الفجر ، اذ خصها بالذكر دون غيرها فقال تعالى " حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى " البقرة 0
وقد يقول البعض ان الصلاة الوسطى هي صلاة العصر وانا اقول انها صلاة الفجر ، فكيف هذا
متى يبدأ رمضان ؟ ومتى تبدأ بركته واجره وعظمته وطاقته ؟ اقول عند دخول صلاة المغرب " الصلاة الاولى لبداية الشهر ، وكذلك ، متى ينتهي رمضان ؟ وتنتهي بركته واجره وعظمته وطاقته ؟ كذلك عند دخول صلاة المغرب من شوال 0
وكذلك فان كل الايات التي وردت في القرآن الكريم ، والتي تتحدث عن الليل والنهار ذكرت الليل اولا ثم ذكرت بعده النهار، ولا توجد آية واحدة في القرآن الكريم تذكر النهار قبل الليل ، وهذا فيه اشارة واضحة ان اليوم عند الله تعالى يبدأ ببداية الليل ومن هناتكون صلاة المغرب هي الصلاة الاولى وصلاة العشاء هي الصلاة الثانية اما صلاة الفجر فهي الصلاة الوسطى 0
ولاحظوا الامر من الله تعالى ماذا يأمرنا " حافظوا " أي بصيغة الجمع وكذلك ، فقد علمنا ان نقول " اياك نعبد واياك نستعين " ايضا بصيغة الجمع
ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم " يد الله مع الجماعة "
ولكن لماذا اقول ايضا لانه وجد ان الطاقات تتجمع وتتضافر وتتآ زر
وتتآلف 0
ففي عام 1983 اجريت في جامعة مهاريشي الدولية تجربة تؤكد تضافر الطاقات وتآ لفها في بحث سجلت نتائجه في اربعة مجلدات فقد قام سبعة الاف انسان من ذوي الطاقة العالية والتي تم اكتسابها عن طريق التأمل التجاوزي 0
وخلاصة القول ان اجتماع هؤلاء سبعة الالاف ذوي الطاقة العالية في مكان واحد ولمدة ثلاثة اسابيع ، وتركيزهم لتضافر طاقاتهم لهدف واحد ، كان له تأثيرا عظيما على الطاقات السلبية في ثلاث قارات ، فقد انخفضت نسبة العنف والاجرام، وحوادث السرقة وحوادث السير، والقتل والنزاعات المسلحة والانتحار ، والطلاق ، ودخول المستشفيات واسعافات الطوارئ ، انخفضت كلها كلها الى النصف ، تخيلوا ذلك سبعة الاف شخص فقط من ذوي الطاقة العالية يخففون كوارث المليارات من البشر في ثلاث قارات 0
ففي علم الطاقة طاقة + طاقة لاتساوي طاقتين ، انما عشرة او اكثر ، وطاقة + طاقة + طاقة قد تساوي ثلاثين طاقة ، وهكذا 0
ولذلك كان الاجر اعظم والربح اكبر كلما زادت الجماعة في صلاة الجماعة ولعل هذا هو ما يدعون الله اليه ( أي ان تتجمع طاقاتنا وتتضافر وتتآلف ) وذلك في سورة كاملة ، اسماها سورة الصف لاجل هذه الاية " ان الله تحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص " الصف 0
وماذا تكون نتيجة تضافر هذه الطاقات وتوحدها " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله " البقرة 0
" ان يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مئتين وان يكن منكم مئة يغلبوا الفا من الذين كفروا " الانفال 0
وهذه في الحقيقة صورة واحدة لما يمكن ان يفعله المسلمون بقيامهم وقت الفجر وصلاتهم في الجماعة فهكذا كان سلفنا الصالح وبهم رفع الله الاسلام واعزه وهكذا سيكون باذن الله تعالى 0
وهناك الاف من الفوائد التي يمكن ان نجنيها من علم الطاقة الاسلامي والذي سأتحدث عنه في التفصيل ان شاء الله في كتبي العشرة والتي ستصدر قريبا ان شاء الله في سلسلة اسمها من الجسد الى الروح وهي اول سلسلة تبحث في طب العلوم القديمة وعلوم الطاقة والالوان واليوغا والتأمل والتغذية وغيرها ، وفي الطب الحديث ايضا ولكن من خلال ميزان اسلامي ومنظور قرآني يقبل من هذه العلوم ماهو مثبت في عقيدتنا ويبين ما يشذ عنها
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 21-04-2002, 11:36 AM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي

سؤال من الاخ محمد السلمي

نعلم ان استخدام اليوقا للتأمل قد تكون مخالفة للاسلام لانها من اساليب الهندوس ،،كيف يمكن ان نقدم نموذجا اسلاميا مشابها لليوقا لتساعد في التأمل والعلاج من خلال اطلاعك وبحثك في هذا الموضوع
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 21-04-2002, 11:41 AM
د. جميل القدسي الدويك د. جميل القدسي الدويك غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
الإقامة: القدس والمدينة المنورة
المشاركات: 60
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى د. جميل القدسي الدويك
إفتراضي

اشكرك اخي محمد على هذا السؤال .

قال تعالى" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا " إذن فهذا أمر من الله تعالى لنتطلع على ثقافات وحضارات الشعوب الأخرى , هذا ما فعله بالضبط سلفنا الصالح , إذ انكبوا على علوم الأقدمين , وعلوم الفلاسفة اليونانيين, بالدرس والبحث والتمحيص, فأفادوا منها,وأخذوا ما يوافق قرآننا و حديث رسولنا صلى الله عليه وسلم , ونبذوا ما يخالف ذلك جملة وتفصيلا , وهذا ما فعلته بتوفيق وفضل من الله تعالى, فقد مارست اليوغا منذ أن كنت في السابعة من عمري , واطلعت على فلسفتها منذ فترة اليفاعة , فوجدت أن ما يلزمنا من اليوغا كمسلمين , هو الهاثا يوغا , أي اليوغا الجسدية , وهي تحقق في الانسان التوازن , والسكينه , وتساعد على الخشوع في الصلاة و التركيز في كل ما تقول اثناء صلاتك, تساعدك أيضا على ضبط اعصابك وعدم الغضب , وتسهل لك أن تتجنب البطنة , ان تميل للزهد في حياتك , وكل ما سبق هي أمور حث عليها الإسلام , ولذلك فهي محمودة , مطلوبة , تساعدك وتكون بجانبك, ,إني أضع كتابا الآن قمت فيه بدراسة حركات اليوغا من ناحية طبية فزيولوجية و تشريحية , و كيف تقوم كل حركة , بفتح أقطار الشرايين أكبر ما يمكن لبعض الأعضاء , وكيف تقوم حركات أخرى بتحويل مجرى الدم من مكان الىمكان آخر محسنا بذلك تروية هذا العضو , وقد قمت أيضا بدراسة حركات اليوغا , من حيث تاثيرها على مسارات الطاقة التي تم وصفها في الطب الصيني, ومقارنة ذلك مع حركات الصلاة في الاسلام, اضافة الى الكثير من الجوانب الايجابية و في الهاثا يوغا
اما في البراغما يوغا والراجا يوغا فهي الشر بعينه اذ انها تحتوي على افكار هدامة وخطيرة تخالف عقيدتنا واسلامنا, فهناك والعياذ بالله تعدد في الالهه وشرك بالله عظيم وما يعرف بفلسفة الانعتاق والاتحاد, أي انعتاق الروح من الجسد واندماجها في الله والعياذ بالله0
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 21-04-2002, 11:45 AM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي

سؤال من النبيله

هل يمكن ان تعطينا توضيحا لعلم الطاقة بالمفهوم الاسلامي وكيف يمكن استثمار هذه الطاقة بالنفع لانفسنا اولاً ثم لمن حولنا ؟
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م