يا متخصص خذ هذه الفضيحة لمحدث العصر المزعوم صاحب الفضائح يا متخصص
الألباني وما أدراك يا متخصص ما الألباني صاحب أكبر فضائح وتناقضات في الحديث وقد رد على الألباني المحدثون الحفاظ بحق أما الألباني فليس حافظا إنما مبلغ علمه المكتبة الظاهرية في سوريا وقد حصل له من التناقضات الشيء العجيب حتى بلغت أكثر من خمسة آلاف تناقض وقد ألف في الرد عليه محدثو العصر مثل الإمام الحافظ عبد الله بن الصديق الغماري وكذلك الإمام المحدث عبد العزيز بن الصديق وكذلك محدث الهند بأسرها الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي رحمهم الله وكذلك الشيخ محمود سعيد ممدوح ثم ختمها السقاف الحسني بكتاب تناقضات الألباني الواضحات فبلغت أكثر من أربعة مجلدات.
الدليل الأكبر على فضيحته في الحديث قوله عن حديث: نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن دخول الحمام بغير مئزر. رواه الحاكم وابن خزيمة وصححاه وحسنه الترمذي وأقره الذهبي وصححه المناوي وتبعهم الحافظ الغماري.
قال الألباني معترضا: ولعل المناوي لم يتنبه لهاتين العلتين أو أنه قلد الحاكم والذهبي فقال في التيسير: إسناده صحيح. واغتر بهما الغماري فقلده كما هي عادته. هذا كلام الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة المجلد الرابع الطبعة الثالثة سنة 1406 هـجرية المكتبة الإسلامية - عمان
فانظروا رحمكم الله كيف فضحه الله: فقد حسنه في موضع وصححه الألباني في إرواء الغليل الجزء 7 صفحة 6 فقال: قلت: لكن الحديث صحيح, فإن له شواهد تقويه أذكر بعضها:
ثم إن الحديث وإن كان على شرط مسلم فإن أبا الزبير مدلس معروف بذلك وقد عنعنه, فهو (صحيح) بما قبله ليس إلا.
ثم حسنه في صحيح الترمذي الجزء 2 صفحة 365
ثم حسنه في غاية المرام ص 134 حيث قال: حسن أخرجه النسائي (والحاكم) وأحمد من طريق **** أبي الزبير **** عن جابر وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي وأبو, الزبير مدلس وقد عنعنه /// لكن/// تابعه طاوس أخرجه الترمذي. هذا كلام الألباني
فبربكم كيف يكون حافظا من يتهم غيره بالغفلة ثم يقع فيها عدة مرات ويتناقض حتى في التصحيح والتحسين سبحانك هذا بهتان عظيم وإن شئت أذكر لك المزيد من هذه الفضائح التي تصرخ وتقول:
هذا لا علاقة له بالحديث لا من قريب ولا من بعيد
أتريدون المزيد من هذه الفضائح؟ أنا جاهز إن شاء الله
متخصص
|