يوجد شخص في الصفحة علي بالة محامي الشعب(واحدمن الناس)
يؤسفني ان اجد شخص يتمني الشر لبلده ويحيك المؤمرات ضدها وعندما يسمع بوقوع عمل تخريبي يفرح وعندما تحل كارثة يبتسم لماذا كل هذا الحقد الست انسان اليس هؤلأء بشر الذين تحل بهم هذا الأعمال الشائنة التي لأ تصدر الأ من مرتزقة لأدن البائس في الختام ليست هكذا يا واحد من الناس تصبح الحرية التي تريدها انت واتباعك فا بلد اليوم ليست بلد الأمس واعتقد انه يوجد به حرية اوسع من عده بلدان مثل (العراق وسوريا) حين يسجن الشخص اذا حلم حلم راي مسؤول كبير بسوء ولأتنسي ان رياح الحرية (الديوقراطية) اخذت مكانها في المجتمع الذي تتكلم عنه بدليل ان ينقد مسئولين في الصحف والتلفزيون وغيرها من الوسائل اما ان تتبع اهواء لأدن وزمرته المغرر به فهم مع انفسهم اعداء فما بالك مع المجتمع الذي لفظهم حين شذو عن الطريق الصحيح والله الهادي الي سواء الطريق
|