تساقطت الدموع من العينين مع ضحكاتي التي لم أضحك مثلها من قبل
قد لا تكون تلك الدموع دموح الفرح بقدر ما قد تكون دموع الحزن والحسرة
جزاك الله خيرا أخي عنترنيت على هذه المقطوعة الرائعة
وإني لأعجب من البعض حين يعجزون عن الإحتفاظ بأبسط خصوصياتهم أمام إشباغ غرائزهم
وبعيدا عن كون القصة حقيقة أو خيال فالكثيرون هم من يقعون ضحية مثل هذا الفعل
وقد ساعدهم في ذلك أجهزة تباع بأبخس الأثمان تتحكم في درجة الصوت ونعومته ورقته أيضا ، حتى أن أحد الإخوة قد أمضى شهرين يرج يوميا بعد العشاء ولا يعود إلا الساعة الحادية عشرة ليلا إنتظارا لموعد غرامي وهمي من أحد أصدقائه
والمصيبة أن صديقه هذا يقابله كل يوم في مكان الموعد المنتظر ويسأله هل هناك سوء فأساعدك وهو يجيب لا أنا أنتظر أحد الزملاء
شكرا لك أخي عنترنيت فقد أسعدتنا مع هذا الصباح أسعدك الله
تحياتي