[quote=Orkida]ما المقصود بتعبير "العنف ضد المرأة"؟
تنطلق منظمة العفو الدولية في عملها من التعريف الذي يقرره "الإعلان بشأن القضاء على العنف ضد المرأة" الصادر عن الأمم المتحدة, حيث ينص على أن العنف ضد المرأة هو:
"أي فعل عنيف تدفع إليه عصبية الجنس ويترتب عليه, أو يُرجح أن يترتب عليه, أذى أو معاناة للمرأة, سواء من الناحية الجسمانية أو الجنسية أو النفسية, بما في ذلك التهديد بأفعالٍ من هذا القبيل أو القسر أو الحرمان التعسفي من الحرية, سواء حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة."
والعنف ضد المرأة ذو الدوافع المتصلة بنوع الجنس هو العنف الموجه ضد المرأة بسبب كونها امرأة أو العنف الذي يمس المرأة على نحو جائر.
وتؤكد التفسيرات التقدمية للتعريف الوارد في إعلان الأمم المتحدة أن أفعال الإغفال, مثل الإهمال أو الحرمان, يمكن أن تمثل أشكالاً من العنف ضد المرأة. كما تذهب بعض هذه التفسيرات إلى أن العنف الهيكلي (وهو الأذى الناتج عن تأثير تنظيم الاقتصاد على حياة النساء) يندرج ضمن أشكال العنف ضد المرأة.
كلام جميل منه ماقد يطبق عندهم فقط ...
الا ان القصد الخفي لتلك المنظمات هو عداء الاسلام ومحاولة تفكيكه بحيث يكون المجتمع الاسلامي مثل ما قالت اختنا شوشو .. وصدم الجميع
ويشمل:
• التعرض للضرب على يدي الرفيق الحميم, أو الوالدين أو الأخوة
• التعدي الجنسي على أطفال الأسرة الإناث, أو الفتيات الصغيرات, على أيدي أفراد من الأسرة
• العنف المتصل بالمهر
• اغتصاب الزوجة
• تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية وغير ذلك من الممارسات التقليدية المؤذية للمرأة.
مما ورد في الخطوات السابقة .. تشريف للاسلام ان يكون الرفق ماكان في شئ الا زانه .. واضربوهم لعشر .. وفرقوا بينهم في المضاجع .. حكمتنا سبقتهم .. وخيرهن ايسرهن مهرا .. ووصى الاسلام عند اول ليلة ان يضع يده ناصيتها ويسأل الله من خيرها وخير ماجبلها علية .. ويعوذ من شرها وشر ماجبلها عليه ... فهل يحتاج ان ننبه اذا مااخفت في قول خيرها ان يصمت في قول شرها .. واخشى ان يطبقه احدنا فتهرب زوجته تظنه يشد شعرها .. فاين الحكمة ومن اللين بعض التغابي ( التجافي ) عن كثير لتبقى حياة الشئ .. فاذا ماؤلف بينهما كانت مودة ورحمة .. فلا حب اريد ان يكون بين الزوجان .. فانما هي مودة ورحمة .. فما هو الحب الا في رفع تلك الخصلتان ودوام السكن وستر اللبس لهما فلا ينكشف غطاؤهما يتجملان به امام الورى اذ الدفئ لهما والكل بردان وهما في معزل عن انفسهما منسلخان فالنفس صارت في قرة الاعيان بطفل زاد بهما الحنان وبزهرة في البستان .. واظن بعد ذلك ان يخشى عليه هو منها .. فنقول لها ان الدين بحسن خلق وطيب تعامل .. والنفس لها ادبار واقبال فلتغتنم حين اقبالها ولنبتسم امام الاخر ..
يكون بعد ذلك في اكثر النقاط خير رد وشاهد في في قوله تعالى ( وقرن في بيوتكن )..
والخير فيما يسيره الله لها بعد ذلك بان لاتسافر مع محرم لكي لاتنتهك اوتسلب لها حقوق او تخدع في غير ذا مخدع .. وحياؤها كله خير وخلق قدير بها ان تتحلى به والعلم خير ايضا والمعروف افضل بين الناس والانس في الرحم وتلك امرأة تدخل النار تسئ الى جاراتها .. وتلك باحسان الى جاراتها تدخل الجنة ..
فما كان التقصير الا ممن قصر في تطبيق تعاليم الاسلام .. والا فهو خير كيان للمرأة .. ووصيته عليه الصلاة والسلام ..