لا YARA ولاة الأمر مثلي
أن التفريط في طاعة ولي الأمرِ
لا يعدو أن يكون سوى مجلبة للفساد و القهرِ
و لي عذري
فقد قال الإمام
أن تسعة أعشار الإيمان
في طاعة السلطان
حتى لو أجرم أو خان
حتى لو باع الأوطان
حتى لو تحالف مع الشيطان
و لم GUN-ARA واحدا يوما
إلا في يدي
و هو محرم في يد غيري
و من أجرم و رفعه في وجهي
سلطت عليه ألوانا من القهرِ
تهد صبر الصبرِ
فكان عبرة لمن يفكر في الغدرِ
بولي الأمرِ
كلمات لا تفهم معناها في أول الأمر
فأنصحك أن تعد قراءة ما بين السطر و السطرِ
فليت شعري
لا YARA و لا يفقه ما أقول من ليس عنده عيون YARA