دائمل مايتحفنا الاهل بالكويت بتلك الديموقراطيه الماسخه المريضه الاجراميه وتلك الترشيحات والمنافسه والتى نرى جميع المرشحين بالكويت يتنافسون على امور حقوقيه متعلقه بحقوق الانسان فعلى سبيل المثال نرى فاطمه العبدلى تتحدث عن زواج الكويتيه باجنبى وحقوقها وحقوق اطفالها وتناست ان هذا امر لايعتبر انتخابى وتنافس سياسى للوصول للبرلمان فضلا عن تداول السلطه هذا ان تم تداول للسلطه او كما جرى باليمن المتخلف الذى احتقره وضحك عليه الرئيس عبدو صالح
فموضوع ان الغرب يقر زواج نساءهم من اجانب هاهم يقومون بحرب ضروس ضده فى فرنسا واسرائيل اخرجت قانون بمغادرة العربى المتزوج من يهوديه
وفرنسا منعت العمل والجنسيه من اى اجنبى للمراه الفرنسيه لمجرد انه متزوج من مراه فرنسيه وذلك لان الامر قد يكون صفقه وتعاقد مالى بين الاجنبى والمراه الفرنسيه لينال الجنسيه والحقوق بدلا عن المواطن الفرنسى ولا يوجد زواج سوى بالورق او على الورق فقط
----
وتلك ثغره كبرى قانونيه ثم ان المراه الغربيه هاهى تتساوى بالحقوق نعم ولكن ايضا انظرو لصور المراه الغربيه وهى تقاتل جنبا الى جنب مع الاميركى فى العراق وكيف تقتل وكيف تجرح وتعيش بالخنادق فاكتسبت المساواه والحقوق اما لدينا فتريد النساء احضار اجنبى ليتزوج ست الحسن والدلال ويمنح جنسيه وحقوق ويتم شراء ولاءه فقط لانه يركب الست هانم ويريحها ويتم احتسابه على الوطن والمواطن
وايضا الرجل قد يقوم بعقد زواج قد يكون صوريا ويتم منح الاجنبيه جنسيه وليس اقائمه دائمه كالجرين كارد للزوجه الاجنبيه مما يسهل قيام نساء اجانب متزوجات من خليجيين بالتمتع بالجنسيه لصالح رجالهم الحقيقيين وعلى حساب ابناء الوطن والشعب
فتلك امور حقوقيه لايتم التنافس عليها انتخابيا بل تلك امور يجب ان يتم دراستها وتثبيتها بدستور نظامى وقوانين احوال شخصيه طالما الامر حقوق وغير مخالف للحاكميه الالهيه--
مصدر التشريع حسب المزعوم
ولذلك لانجد تنافس ديموقراطى على قضايا سياسيه كالحرب بالعراق واخطاء الحكومات فى اسواق المال وحق المواطنين بالمشاريه الصحيه والعالية المستوى والتعليم والاطفال والحضانه وحق العمل والمرتبات كل تلك الامور التى تقع الحكومات فيها لايتم التنافس عليها اطلاقا بل عدم ذكرها نهائيا فاى ديموقراطيه دوختونا بها بالكويت وبقية الخليج
ديموقراطية قراقوش اعتقد
والبعض يرى الحاكم اثناء الانتخابات انه طاغوت وبعد الانتخابات يصبح الحاكم ولى امر اذا نجح المرشح لعب وتلاعب فارغ
فمع وجود تلك المهازل الانسانيه بالمجتمع لاشك ان الطواغيت سوف يكونو مسرورين جدا لتلك الاوضاع المزريه والتلاعب بالمبادىء
هذا عدا ان الكويت وايضا دول الخليج وجميع الممارسين للعمل السياسى والحقوقى لااحد فيهم مطلقا تحدث للشعب عن وجود حركه حقوقيه وسياسيه مستقله قويه على مستوى عربى واقليمى ودولى خليجيه جميعه قراو عنها اعلاميا ويعرفون بها جيدا
ولذلك تجد هؤلاء ضعفاء امام الحكومه وامام مطالبهم الحقوقيه والسياسيه لان الحكومات لاتهتم بتلك الشراذم لانها تعلم جيدا انهم ليس لديهم غطاء من قوه سياسيه وان الغرب لن يتدخل فى اى امر يعتبر فيه مصلحه للشعب اى شعب وخاصه بالخليج العربى طالما به النفط بل الغرب يقوم باستضافة المقموعين بقناة الحره وغيرها فيخربطون بكلام استعراض كبير بالقناة الامريكيه ولكن داخل بلاده هناك ضوء اخضر للحكومه لكى تقمع على اقل من مهلها
ولذلك يجب محاسبة هؤلاء اللاعبون اولا بحقوق الانسان لصالح اطماعه الاجراميه التافهه الماسخه والتى تستفيد منها الحكومه لضربهم من تحت الحزام ولضرب الديموقراطيه وسط عدم تداول السلطه والنهب المنظم للثروات والقمع الامنى وسط السجون ومعتقلات المستشفيات العقليه دون ان تكون اى جهه عليا مستقله فعليا يتم السماح لها بالمراقبه ونشر الحقائق لادوليا ولا اقليميا ولا عربيا بل ولامحليا
انها القذاره الفعليه واستحقاقات لازال الطواغيت واذنابهم يتحكمون بها
ولذلك سقطت المراه الكويتيه عندما طالبت بمنح الزوج الاجنبى والاولاد حقوق المواطن بالكويت
حقوق الانسان لدول الخليج العربى
تقرير