السلام عليكم.
الأخ عادل إنها فتنة ...يتحمل وزرها بعض الاسلاميين والسلطة والجيش....
إن أعمال القتل ما انتهت حتى تعود نعم قلت لكنها لم تنته أبدا...واستمرار الحال على ما هو عليه يخدم الكثير من الاشخاص والجماعات ...ويحقق مصالح فئات كثيرة لا تستطيع ان تعمل الا في مثل هذه الاوضاع بنت مستقبلها على دوام الاوضاع الامنية متدهورة وأي استقرار او تصالح سيهدم كل ما بنته...وفي الكثير المصالح المالية هي العامل الرئيسي ...وللحديث بقية ان شاء الله
|