لم اكن احبذ ان اعود الى الموضوع لكن عدت بعد تعطيل الروابط
وحذف ردي الذي هو في صلب الموضوع
وهو السرقة وبينت فقط ماكتبه احمد ياسين وكان رد الاخت على رسلك بعده
ومع ذلك كنت انوي التو قف في هذه الخيمة عن الكتابة
لكن البعض ربما اعتبر ذلك ضعفا
ويتم ذلك بحذف ردود احمد ياسين او تشويه مواضيعه
او الهجوم عليه باسماء جديدة
و
و
و
و
و
وعليه اقسم بالله العظيم
لن اركع الا لله وحده
ووالله مازادني ذلك الا حرصا وايمانا
ووالله لن اطاطا راسي الى كائن من كان
فالمواقع كثيرة والطلبات تاتيني كل يوم
ولن اطيل فللعاقلين فقط
هذه رسالة
بواسطة المشرفة السياسية
لاداعي لذم الآخرين كل ينظر الى نفسه
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابوحنيفة
=
=احمد ياسين:
لماذا انت معصب هداك الله؟؟؟؟
ليست الأولى وليست الاخيرة ستجدني دوما لك بالمرصاد
أنا الا اعرفك ولا أعلم من اي بلد انت
ولكن سلطني الله عليك بسبب مدحك للرافضة المجوس وثنائك عليهم ودفاعك عنهم
وبسبب محاولتك للنيل من الصحابة الكرام رضي الله عنهم
هذه جريمتك
فعليه غيرة على دين محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام سأكشف الاعيبك
=اما افكارك الحقيقية اعاذنا الله والمسلمين منها فبئست البضاعة تعريض بالصحابة الكرام
ومدحا ودفاعا عن الفرس المجوس
واما ماتتلبس به من عقائد اهل السنة فهي بريئة منك براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام
لسبب بسيط وهو عدم الجمع بين محبة الرسول عليه السلام ومحبة الخميني قبحه الله
=سمعت منك مرار وتكرار انه ردك الاخير علي لكني اراك مرغما على الانسياق خلف مالا تريده !!!!
انتظرني دوما ولا تنزعج
وفقك الله
|
إقتباس:
بواسطة المشرف
سادسا: ضوابط النشر والكتابة:
6) التأكيد على حفظ حقوق المؤلفين والكتّاب الأدبية ، ونقل نصوصهم كاملة وبأمانة تامة عند اقتباسها والإشارة الواضحة إلى مصدر ما تم النقل منه مع ذكر اسم الكاتب ومكان النشر، ويفضل وضع رابط للموضوع ، ولن يتم قبول وضع رابط يحيل القارئ لموقع المصدر دون إدراج الموضوع ذاته .
|
سؤال للمشرف
ماذى عن المواد الاخرى
ولماذا عندما طلب احمد ياسين منذ يومين مصدر الوثيقة
في الموضوع هذا قوبل بحذف ردوده
بالله عليكم ماعلاقة الرافضة والمجوس وسب الصحابة واتهمي في العقيدة امام اعين المشرفين
وامام اعين الاعضاء
بالموضوع
http://hewar.khayma.com/showthread.p...549#post400549
نسخة الى خيمة الاقتراحات
الأخ أحمد
هل طالبك أحد بالركوع لغير الله ؟
ثم إن الموضوع موضوع عام فلماذا جعلت من نفسك مقصودا به ؟
ثم إننا نجدك غالبا ما تهدد بترك الحوار إلى غيره ، فإن كنت قد عقدت العزم على ذلك فرأينا ليس مهما ، وإن كنت تريد أن تعرف رأينا في ما تقول فرأينا هو أن الحوار باق بك أو بدونك فلم يكن الحوار إلا للجميع وليس لشخص بعينه
فتوقف عن شخصنة الموضوعات والتهديد