إن هذا نوع من أنواع الدعوة الفقودة، بل هو نوع من أنواع الجهاد المفقود...ويلزم كل مسلم تغيير هذه المنكرات بالحكمة والموعظة الحسنة، إن لم يكن من المسئولين، وباليد والقوة إن كان من المسئولين....
ولو تركنا هذه الصور لنزل البلاء علينا جميعا، لا يقول أحد "ماليش دعوة"
فأمتنا هي أمة الدعوة: كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله"...
والرجاء من الأعضاء نشر هذه الفكرة عبر الانترنت، ومحاولة تطبيقها ما استطاعوا...فإن النار إذا اشتعلت أحرقت الجميع، من أشعلها ومن لم يشعلها ولكن لم يطفئها...
__________________
أبو سعيد
|