أخي سمير
بارك الله بكم وفيكم ولعل أي قارئ لقصيدتكم عندما يرى جودة صقلها
وبراعة نظمها يعتقد بانكم ( رد سجون )

ولم لا فإن لم يكن الشاعر سجين همومه ومشاعره واحاسيسه بل سجين هموم أمة باسرها
بأمالها وألامها فمن يكنه .....
وإني لم أدخل هنا إلا لسببين :
اولهما أردت أن اقوم بواجب التقريظ بدرة أملت عيلنا تقديم الشكر والعرفان لناظمها المبدع ..
وثانيهما : أن أحجز هذه المساحة ( تطفلا مني ) لأسبق أخي سلاف الذي ما سابقته
لفضل إلا وكان سباقا, ولعلي استدرك واقول لأستاذي سلاف أن يغفر لي
هذ الجراة ومندوحتي لذلك وما شجعني عليها إلا ما يكنه قلبي لكم من محبة وتقدير وإجلال ..
أخوكم : جمال حمدان