كان الأدب ولازال يستعمل كغطاء أنيق لتمرير العديد من المؤامرات المبيتة مسبقا. لقد أمطر الشعراء الولاة بالمديح بغية العطاء وكان مقتل المتنبي بين فكيه. هل يتم توظيف الأدب لخدمة القضية أم لسان حال الوالي الذي يعهر بمقدسات الوطن والمواطن بمساعدة القلم المأجور من كتبة ومستكتبين....! وعليه نرجو من أدباء الخيمة أن يقفوا وقفة تليق بكل منهم وفق ما يرى ويعتقد حيال هذا الموضوع...
http://hewar.khayma.com/Forum5/HTML/000765.html
تفضلوا وسجلوا مع أو ضد الموضوع..