الحقيقة أُعجبت كثيرا بردك الذي ينم عن تربية ( صالحة ) وأخلاق عالية
وحق لك أن تفتخر بهذه التربية التي علمتك عذوبة اللفظ وجمال الأسلوب
وأحمد الله أنك لست من جنسيتي
فهذا شرف لي ولها لأن أمثالك هو من يدنسها بإنتمائه إليها
وسواء صدق النقيب أو كذب
فهو في الحاليتين يعرف نفسه ولا يصح أن آتي على ذكره في رد ليس موجه له
أما أنت فيكفيك ( *** ) أنك ( بدون ) جنسية